يستقر فى مكانه بالقرب من ميدان طلعت حرب منذ ما يتجاوز القرن، يوم أن شيده رجل أعمال نمساوى، ثم باعه لرجل فرنسى ثم يونانى، قبل أن تصل ملكيته لأصحابه الحاليين ورثة المصرى "عبد الملك ميخائيل". تشهد جدرانه على تاريخ حافل مر به المقهى تتباهى به الصور المنتشرة فى كل مكان لكبار مثقفى وفنانى وثوار مصر الذين استقبلهم "ريش" حتى صار قبلة المثقفين على مر الأجيال، وخلد ذكراه الشاعر الفاجومى الراحل "أحمد فؤاد نجم" حين قال "يعيش المثقف على مقهى ريش، يعيش يعيش يعيش". حكاية المقهى التاريخى الذى يعد من المعالم المميزة لوسط القاهرة محفوظة فى مجلد ضخم داخل المقهى، يضم تاريخ المقهى وتناقل ملكية المقهى وأشهر رواده وأهم الأحداث التى شهدها "ريش" من اجتماعات سرية وخطب ثورية وندوات ثقافية لا حصر لها، فهو دليل متكامل يقدمه صاحب المقهى الحالى مجدى عبد الملك الذى يستقر على طاولة خاصة به بجوار كلبه وحارس مقهاه "بلبل"، لكل من يريد أن يبحر فى تاريخ المقهى. من الأحداث الهامة التى كان "ريش" شاهدًا عليها الندوة الأسبوعية للكاتب الكبير الراحل نجيب محفوظ، والاجتماعات السرية لزعماء ثورة 1919 ولا تزال آلة طبع المنشورات التى كانوا يستعينون بها آنذاك موجودة بالمقهى حتى الآن. كما شهد اجتماعات الضباط الأحرار التى خطط فيها جمال عبد الناصر ورفاقه لثورة يوليو، وقبض منه على مصطفى أمين، وكان كبار الفنانين والمثقفين والسياسيين يرتادون ريش وعلى رأسهم نجيب محفوظ وطه حسين وعباس العقاد ومصطفى أمين ومحمد حسنين هيكل، إضافة إلى أنه كان قبلة كل من صلاح جاهين والأبنودى وأمل دنقل وعبد الوهاب المسيرى، وفيه غنت أم كلثوم وسيد درويش وصالح عبد الغنى، ولا يزال يستقبل الكثير من الكتاب والمثقفين كالكاتب علاء الأسوانى والمخرج محمد خان وداوود عبد السيد والكاتبة نوال السعداوى وغيرهم من قادة الحركة الفكرية والثقافية. مثلما كان "ريش" مقرا للثوار قديما وخرجت منه مظاهرات وكتبت فيه بيانات ومنشوارات، لعب حديثا دورا مماثلا فى ثورة يناير وما تلاها من موجات ثورية حيث شكل ملاذا للثوار ومقرا لاجتماعاتهم.
الأربعاء، 17 سبتمبر 2014
"ريش" مش مجرد كافيه.. حكاية مقهى شاهد الثورات وشهد عليها وغنت فيه الست
يستقر فى مكانه بالقرب من ميدان طلعت حرب منذ ما يتجاوز القرن، يوم أن شيده رجل أعمال نمساوى، ثم باعه لرجل فرنسى ثم يونانى، قبل أن تصل ملكيته لأصحابه الحاليين ورثة المصرى "عبد الملك ميخائيل". تشهد جدرانه على تاريخ حافل مر به المقهى تتباهى به الصور المنتشرة فى كل مكان لكبار مثقفى وفنانى وثوار مصر الذين استقبلهم "ريش" حتى صار قبلة المثقفين على مر الأجيال، وخلد ذكراه الشاعر الفاجومى الراحل "أحمد فؤاد نجم" حين قال "يعيش المثقف على مقهى ريش، يعيش يعيش يعيش". حكاية المقهى التاريخى الذى يعد من المعالم المميزة لوسط القاهرة محفوظة فى مجلد ضخم داخل المقهى، يضم تاريخ المقهى وتناقل ملكية المقهى وأشهر رواده وأهم الأحداث التى شهدها "ريش" من اجتماعات سرية وخطب ثورية وندوات ثقافية لا حصر لها، فهو دليل متكامل يقدمه صاحب المقهى الحالى مجدى عبد الملك الذى يستقر على طاولة خاصة به بجوار كلبه وحارس مقهاه "بلبل"، لكل من يريد أن يبحر فى تاريخ المقهى. من الأحداث الهامة التى كان "ريش" شاهدًا عليها الندوة الأسبوعية للكاتب الكبير الراحل نجيب محفوظ، والاجتماعات السرية لزعماء ثورة 1919 ولا تزال آلة طبع المنشورات التى كانوا يستعينون بها آنذاك موجودة بالمقهى حتى الآن. كما شهد اجتماعات الضباط الأحرار التى خطط فيها جمال عبد الناصر ورفاقه لثورة يوليو، وقبض منه على مصطفى أمين، وكان كبار الفنانين والمثقفين والسياسيين يرتادون ريش وعلى رأسهم نجيب محفوظ وطه حسين وعباس العقاد ومصطفى أمين ومحمد حسنين هيكل، إضافة إلى أنه كان قبلة كل من صلاح جاهين والأبنودى وأمل دنقل وعبد الوهاب المسيرى، وفيه غنت أم كلثوم وسيد درويش وصالح عبد الغنى، ولا يزال يستقبل الكثير من الكتاب والمثقفين كالكاتب علاء الأسوانى والمخرج محمد خان وداوود عبد السيد والكاتبة نوال السعداوى وغيرهم من قادة الحركة الفكرية والثقافية. مثلما كان "ريش" مقرا للثوار قديما وخرجت منه مظاهرات وكتبت فيه بيانات ومنشوارات، لعب حديثا دورا مماثلا فى ثورة يناير وما تلاها من موجات ثورية حيث شكل ملاذا للثوار ومقرا لاجتماعاتهم.
سميراميس أسطورة الجمال والحكمة

سميراميس أسطورة الجمال والحكمة.. من التربية على أيدى الحمام وبيعها فى سوق "نينوى" إلى "الملكية".. تبناها ناظر خيول الملك وزوجها لأونس مستشاره..أعجب الملك بذكائها واختطفها من زوجها فانتحر كمداً
السعودية تدرج أبوتريكة ضمن مناهجها الدراسية
الأربعاء, 17 سبتمبر 2014 17:02 للمرة الأولى، أدرجت المملكة العربية السعودية اسم محمد أبوتريكة، اللاعب المصرى لاعب الأهلي المعتزل، في درس بمادة اللغة الإنجليزية للصف الخامس الابتدائي. وتحت عنوان لاعبي الكرة المشهورين، وضعت السعودية صورة أبوتريكة بجوار السعودي ياسر القحطاني. وكتبت الوزارة تحت صورة أبوتريكة" هذا هو محمد أبوتريكة من مصر، في هذه الصورة، هو يركل الكرة، ويرتدي تيشرت أحمر وشورت أبيض، بالإضافة إلي شراب أبيض في أسود، وهو سريع جدا". وتعتبر هذه المرة هي الأولى التي يُدرج فيها اسم لاعب مصري في المناهج السعودية.
اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : h
أروع قصة قصيرة في تاريخ الأدب العالمي .. للكاتب الروسي انطون شيخوف :

أروع قصة قصيرة في تاريخ الأدب العالمي .. للكاتب الروسي انطون شيخوف :
منذ أيام دعوتُ الى غرفة مكتبي مربّية أولادي (يوليا فاسيليفنا) لكي أدفع لها حسابها
- قلت لها : إجلسي يا يوليا … هيّا نتحاسب … أنتِ في الغالب بحاجة إلى النقود ولكنك خجولة إلى درجة انك لن تطلبينها بنفسك .. حسناً .. لقد اتفقنا على أن أدفع لك (ثلاثين روبلاً) في الشهر
- قالت : أربعين
- قلت : كلا .. ثلاثين .. هذا مسجل عندي … كنت دائما أدفع للمربيات (ثلاثين روبلاً) …
- حسناً
- لقد عملت لدينا شهرين
- قالت : شهرين وخمسة أيام
- قلت : شهرين بالضبط .. هذا مسجل عندي .. إذن تستحقين (ستين روبلاً) ..
نخصم منها تسعة أيام آحاد .. فأنت لم تعلّمي (كوليا) في أيام الآحاد بل كنت تتنزهين معهم فقط .. ثم ثلاثة أيام أعياد .
تضرج وجه (يوليا فاسيليفنا) وعبثت أصابعها بأهداب الفستان ولكن لم تنبس بكلمة
واصلتُ …
- نخصم ثلاثة أعياد إذن المجموع (إثنا عشر روبلاً) .. وكان (كوليا) مريضاً أربعة أيام ولم تكن يدرس .. كنت تدرّسين لـ (فاريا) فقط .. وثلاثة أيام كانت أسنانك تؤلمك فسمحتْ لك زوجتي بعدم التدريس بعد الغداء .. إذن إثنا عشر زائد سبعة .. تسعة عشر .. نخصم ، الباقي .. (واحد وأربعون روبلاً) .. مضبوط ؟
- إحمرّت عين (يوليا فاسيليفنا) اليسرى وامتلأت بالدمع ، وارتعش ذقنها .. وسعلت بعصبية وتمخطت ، ولكن … لم تنبس بكلمة
- قلت : قبيل رأس السنة كسرتِ فنجاناً وطبقاً .. نخصم (روبلين) .. الفنجان أغلى من ذلك فهو موروث ، ولكن فليسامحك الله !! علينا العوض .. وبسبب تقصيرك تسلق (كوليا) الشجرة ومزق سترته .. نخصم عشرة .. وبسبب تقصيرك أيضا سرقتْ الخادمة من (فاريا) حذاء .. ومن واجبكِ أن ترعي كل شيء فأنتِ تتقاضين مرتباً .. وهكذا نخصم أيضا خمسة .. وفي 10 يناير أخذتِ مني (عشرة روبلات)
- همست (يوليا فاسيليفنا) : لم آخذ
- قلت : ولكن ذلك مسجل عندي
- قالت : حسناً، ليكن
- واصلتُ : من واحد وأربعين نخصم سبعة وعشرين .. الباقي أربعة عشر
امتلأت عيناها الاثنتان بالدموع .. وظهرت حبات العرق على أنفها الطويل الجميل .. يا للفتاة المسكينة
- قالت بصوت متهدج : أخذتُ مرةً واحدةً .. أخذت من حرمكم (ثلاثة روبلات) .. لم آخذ غيرها
- قلت : حقا ؟ .. انظري وانا لم أسجل ذلك !! نخصم من الأربعة عشر ثلاثة .. الباقي أحد عشر .. ها هي نقودك يا عزيزتي !! ثلاثة .. ثلاثة .. ثلاثة .. واحد ، واحد .. تفضلي .
ومددت لها (أحد عشر روبلاً) ..
فتناولتها ووضعتها في جيبها بأصابع مرتعشة .. وهمست : شكراً
انتفضتُ واقفاً واخذتُ أروح وأجيء في الغرفة واستولى عليّ الغضب
- سألتها : شكراً على ماذا ؟
- قالت : على النقود
- قلت : يا للشيطان ولكني نهبتك .. سلبتك ! .. لقد سرقت منك ! .. فعلام تقولين شكراً ؟
- قالت : في أماكن أخرى لم يعطوني شيئاً
- قلت : لم يعطوكِ ؟! أليس هذا غريبا !؟ لقد مزحتُ معك .. لقنتك درساً قاسياً ..
سأعطيك نقودك .. (الثمانين روبلاً) كلها .. ها هي في المظروف جهزتها لكِ !! ولكن هل يمكن أن تكوني عاجزة الى هذه الدرجة ؟ لماذا لا تحتجّين ؟ لماذا تسكتين ؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألاّ تكوني حادة الأنياب ؟ هل يمكن ان تكوني مغفلة إلى هذه الدرجة ؟
- ابتسمتْ بعجز فقرأت على وجهها : “يمكن”
- سألتُها الصفح عن هذا الدرس القاسي وسلمتها ، بدهشتها البالغة ، (الثمانين روبلاً) كلها .. فشكرتني بخجل وخرجت
تطلعتُ في أثرها وفكّرتُ : ما أبشع أن تكون ضعيفاً في هذه الدنيا .
منذ أيام دعوتُ الى غرفة مكتبي مربّية أولادي (يوليا فاسيليفنا) لكي أدفع لها حسابها
- قلت لها : إجلسي يا يوليا … هيّا نتحاسب … أنتِ في الغالب بحاجة إلى النقود ولكنك خجولة إلى درجة انك لن تطلبينها بنفسك .. حسناً .. لقد اتفقنا على أن أدفع لك (ثلاثين روبلاً) في الشهر
- قالت : أربعين
- قلت : كلا .. ثلاثين .. هذا مسجل عندي … كنت دائما أدفع للمربيات (ثلاثين روبلاً) …
- حسناً
- لقد عملت لدينا شهرين
- قالت : شهرين وخمسة أيام
- قلت : شهرين بالضبط .. هذا مسجل عندي .. إذن تستحقين (ستين روبلاً) ..
نخصم منها تسعة أيام آحاد .. فأنت لم تعلّمي (كوليا) في أيام الآحاد بل كنت تتنزهين معهم فقط .. ثم ثلاثة أيام أعياد .
تضرج وجه (يوليا فاسيليفنا) وعبثت أصابعها بأهداب الفستان ولكن لم تنبس بكلمة
واصلتُ …
- نخصم ثلاثة أعياد إذن المجموع (إثنا عشر روبلاً) .. وكان (كوليا) مريضاً أربعة أيام ولم تكن يدرس .. كنت تدرّسين لـ (فاريا) فقط .. وثلاثة أيام كانت أسنانك تؤلمك فسمحتْ لك زوجتي بعدم التدريس بعد الغداء .. إذن إثنا عشر زائد سبعة .. تسعة عشر .. نخصم ، الباقي .. (واحد وأربعون روبلاً) .. مضبوط ؟
- إحمرّت عين (يوليا فاسيليفنا) اليسرى وامتلأت بالدمع ، وارتعش ذقنها .. وسعلت بعصبية وتمخطت ، ولكن … لم تنبس بكلمة
- قلت : قبيل رأس السنة كسرتِ فنجاناً وطبقاً .. نخصم (روبلين) .. الفنجان أغلى من ذلك فهو موروث ، ولكن فليسامحك الله !! علينا العوض .. وبسبب تقصيرك تسلق (كوليا) الشجرة ومزق سترته .. نخصم عشرة .. وبسبب تقصيرك أيضا سرقتْ الخادمة من (فاريا) حذاء .. ومن واجبكِ أن ترعي كل شيء فأنتِ تتقاضين مرتباً .. وهكذا نخصم أيضا خمسة .. وفي 10 يناير أخذتِ مني (عشرة روبلات)
- همست (يوليا فاسيليفنا) : لم آخذ
- قلت : ولكن ذلك مسجل عندي
- قالت : حسناً، ليكن
- واصلتُ : من واحد وأربعين نخصم سبعة وعشرين .. الباقي أربعة عشر
امتلأت عيناها الاثنتان بالدموع .. وظهرت حبات العرق على أنفها الطويل الجميل .. يا للفتاة المسكينة
- قالت بصوت متهدج : أخذتُ مرةً واحدةً .. أخذت من حرمكم (ثلاثة روبلات) .. لم آخذ غيرها
- قلت : حقا ؟ .. انظري وانا لم أسجل ذلك !! نخصم من الأربعة عشر ثلاثة .. الباقي أحد عشر .. ها هي نقودك يا عزيزتي !! ثلاثة .. ثلاثة .. ثلاثة .. واحد ، واحد .. تفضلي .
ومددت لها (أحد عشر روبلاً) ..
فتناولتها ووضعتها في جيبها بأصابع مرتعشة .. وهمست : شكراً
انتفضتُ واقفاً واخذتُ أروح وأجيء في الغرفة واستولى عليّ الغضب
- سألتها : شكراً على ماذا ؟
- قالت : على النقود
- قلت : يا للشيطان ولكني نهبتك .. سلبتك ! .. لقد سرقت منك ! .. فعلام تقولين شكراً ؟
- قالت : في أماكن أخرى لم يعطوني شيئاً
- قلت : لم يعطوكِ ؟! أليس هذا غريبا !؟ لقد مزحتُ معك .. لقنتك درساً قاسياً ..
سأعطيك نقودك .. (الثمانين روبلاً) كلها .. ها هي في المظروف جهزتها لكِ !! ولكن هل يمكن أن تكوني عاجزة الى هذه الدرجة ؟ لماذا لا تحتجّين ؟ لماذا تسكتين ؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألاّ تكوني حادة الأنياب ؟ هل يمكن ان تكوني مغفلة إلى هذه الدرجة ؟
- ابتسمتْ بعجز فقرأت على وجهها : “يمكن”
- سألتُها الصفح عن هذا الدرس القاسي وسلمتها ، بدهشتها البالغة ، (الثمانين روبلاً) كلها .. فشكرتني بخجل وخرجت
تطلعتُ في أثرها وفكّرتُ : ما أبشع أن تكون ضعيفاً في هذه الدنيا .
عدد المواقع الإلكترونية في العالم تجاوز عتبة المليار،
سان فرانسيسكو - فرانس برس
كشف موقع "إنترنت لايف ستاتس" المتخصص في شؤون الإنترنت أن عدد المواقع الإلكترونية في العالم تجاوز عتبة المليار، وهو عدد آخذ بالارتفاع المتواصل.
ومع مرور 25 عاما على بدء العمل بالشبكة، باتت تضم أكثر من مليار و60 مليون موقع، وفق ما أعلن الموقع المذكور الأربعاء.
وصمم فكرة الإنترنت البريطاني تيم برنرز لي في الثمانينات، حين كان مهندسا شابا في مختبر للفيزياء في سويسرا.
وبدأت الفكرة مع نجاحه في وصل عدد من أجهزة الكمبيوتر فيما بينها، في خطوة أولى من اختراع غير حياة البشرية.
وفي 12 مارس عام 1989، قدم اقتراحا مكتوبا حول فكرته هذه، فاعتبر ذاك التاريخ يوم ميلاد الإنترنت.
وسبق ذلك سعي الجيش الأميركي إلى وصل أجهزة الكمبيوتر التابعة له فيما بينها، وذلك في منتصف القرن الماضي.
لكن الإنترنت بالشكل الذي طرحه تيم برنرز، البالغ من العمر اليوم 59 عاما، شكل ثورة استفاد منها عموم الناس، وأتاحت لهم نشر المعلومات ومشاركتها، وإنشاء مواقع لهذه الغاية. ويجاوز عدد مستخدمي الإنترنت في العالم ثلاثة مليارات.
وفي ما بعد أنشأت محركات ضخمة للبحث على شبكة الإنترنت، أشهرها محركا غوغل وياهو، وهي تتيح البحث عن معلومات محددة في الشبكة التي باتت مترامية الأطراف.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)