
الاثنين، 29 سبتمبر 2014
مقدمة رسالة الجواب الشافي لمن سأل ماذا نقرأ؟ د.صديق الحكيم
مقدمة
أشكر الذين
أثاروا الحماس في قلمي للبحث في هذا الموضوع لجمع هذه المادة الرائعة وترتيبها و
التي أري فيها فائدة لكل محب للقراءة سواء كان في بداياته أو ي وسط الطريق أو من
يقرأ لمتعة القراءة ومواكبة الجديد
وقد دفعني للبحث
والتنقيب عن هذا السؤال الجوهري في الفن الصاعد بقوة والمسمي (فن قراءة القراءة)
والذي يبحث في كل ما يتعلق بالقراءة والإجابة عن الأسئلة الأساسية لهذا الفن مثل
لماذا اقرأ ؟ وكيف أقرأ ؟ وطبعا سؤال رسالتنا هذه : ماذا أقرأ ؟ وأنا أعتبره أهم
سؤال يمكن أن يطرح في كتب قراءة القراءة لأنك عندما تعرف لماذا تقرأ وكيف تقرأ
تكون قد قطعت الشوط النظري في المسألة لكن بقي الجانب العملي وهو يتمثل في الأجوبة
نعن أقول الأجوبة بالجمع وليس الجواب عن سؤال :ماذا أقرأ ؟ لأنه من وجهة نظري
المتواضعة جواب واحد لا يكفي
لذا حرصت علي
جمع أكثر من جواب لأن الأجوبة مثل الأدوية لا يصلح الدواء الواحد لشفاء كل الناس
فجاءت الأجوبة منوعة ومن مشارب مختلفة علماء وكتاب مشاهير ومغامير عربا وعجما لتكون
باقة تسر الناظرين وتروي الغليل ..والله المستعان وعليه التكلان
الأحد، 28 سبتمبر 2014
“الكتب الأكثر مبيعا في مكتبات دار الشروق
لا تزال رواية «هيبتا» للكاتب محمد صادق، تحتفظ بالمركز الأول في قائمة الكتب العربية الأكثر مبيعًا في مكتبات الشروق، وهي أحدث إصدارات دار الرواق للنشر والتوزيع، بينما احتل الروائي أحمد مراد المركز الثاني والثالث والرابع على التوالي عن رواياته «الفيل الأزرق» و«تراب الماس» و«1919» على الترتيب عن دار الشروق للنشر والتوزيع.
أما المركز الخامس فكان من نصيب رواية «اعترافات جامدة» للكاتب لشريف أسعد عن مؤسسة إبداع للنشر والتوزيع، وتأتي رواية «بضع ساعات في يوم ما» للكاتب محمد صادق في المركز السادس الصادرة عن دار الرواق للنشر والتوزيع.
وجاءت رواية «الهول» للدكتور أحمد خالد توفيق الصادرة عن دار الكرمة للنشر في المركز السابع، تليها رواية «عزازيل» للكاتب يوسف زيدان عن دار الشروق.
وفي المركز التاسع تأتي رواية «قواعد العشق الأربعون» لأليف شافاق عن مكتبة تنمية، تلتها رواية «أي كلام» للراحل أحمد رجب الصادرة عن دار الشروق في المركز العاشر.
أما الكتب الإنجليزية فجاءت رواية Adultery للروائي البرازيلي باولو كويلو في المركز الأول، والثاني لرواية The Fault in Our Stars لجون جريين، والثالث من نصيب كويلو أيضا برواية The Alchemist .
وفي المركز الرابع جاءت رواية Looking for Alaska لجون جراي، وفي المركز الخامس The Best Of Me للروائي الرومانسي نيكولاس سباركس.
أما المركز السادس فكان من نصيب رواية Tuesdays with Morrie لميتش ألبوم، والسابع لـThe Secret، والثامن لـ Four: A Divergent Collection للروائية فيرونكا روث.
أما المركزان التاسع والعاشر فكانا من نصيب كل من: The Change Book: Fifty لمايكل كروجروس، و The Concise 48 Laws Of Power لروبرت جرين.
آخر قصائد الشاعر محمد الفيتوري
بعض معانينا العذاب يخفيها
يمتصها حتى يﻻشيها
يبني ستارا حولها قائما
تلمسه الروح فيدميها,
بعض معانينا حياة تموت
يموت فيها الفرح
يموت حتى الحنين
ونحن نجثو حولها خاشعين,
بعض معانينا خطى مثقﻻت
بالحقد والنقمة
ملوية اﻷعناق مستكبرات
ﻻتعرف الرحمة
ﻷنها تخوض في الظلمة,
السبت، 27 سبتمبر 2014
التكلفة المالية الباهظة لحرب أمريكا على داعش
معهد الشرق الأوسط للدراسات
أكد خبراء، يوم الخميس، على أن الحرب الجوية الأمريكية ضد جهاديي الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، سوف تكلف أكثر من التدخل الدولي في الصراع الليبي عام 2011، حيث قد تصل تكلفتها إلى مليار دولار شهريًا.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد قدرت في أغسطس/آب، أن العملية في العراق قد تكلف في المتوسط حوالي 7.5 مليون دولار شهريًا. ولكن مسؤولي وزارة الدفاع الأمريكية يعترفون اليوم بأن تقديراتهم السابقة هذه هي منخفضة مقارنةً بالكلفة الحقيقية، وذلك لأنها جاءت قبل أن أمر الرئيس باراك أوباما بتوسيع الحملة لتشمل مقرات التنظيم في سوريا أيضًا.
وبعد مراعاة تكلفة العمليات الجوية في سوريا، وكلفة استخدام المعدات والأجهزة ذات التقنية العالية، وكذلك تكلفة وجود حتى وحدات صغيرة من القوات على الأرض في العراق والمنطقة، وصل بعض محللي الميزانيات العسكرية والمسؤولين السابقين، إلى القول بأن التكلفة السنوية لهذه الحرب قد تصل إلى أكثر من 10 مليار دولار.
وقال جيم هاسليك، وهو زميل بارز في مجلس الأطلسي، لوكالة فرانس برس: “أعتقد أننا نتحدث هنا عن عشرات المليارات من الدولارات”.
وفي الليلة الأولى من الضربات الجوية ضد جماعة “الدولة الإسلامية” في سوريا هذا الأسبوع، أطلقت الولايات المتحدة 47 صاروخ كروز توماهوك من السفن في البحر، ونشرت طائرات F-22 المقاتلة والتي تستخدم لأول مرة. تكلفة كل من هذه الصواريخ هي نحو 1.5 مليون دولار، وتكلفة ساعة واحدة من طيران مقاتلات الـ F-22 هي ما يقرب من 68 ألف دولار.
ورغم ذلك، ما تزال هذه التكلفة المادية قليلة بالمقارنة مع التمويل الهائل لحملات مكافحة التمرد في العراق وأفغانستان على مدى العقد الماضي. وقال تود هاريسون من مركز التقييمات الاستراتيجية والميزانية: “هذه المبالغ لا تزال صغيرة بالنسبة لأفغانستان”.
وقد وصلت فاتورة الحرب في أفغانستان إلى مليار دولار في الأسبوع. بينما كانت تكلفة غزو العراق عام 2003، واحتلاله لاحقًا حتى عام 2011، أكثر من تريليون دولار، وفقًا لبعض التقديرات.
وحتى مع تعهد أوباما بعدم إرسال قوات برية للقتال، هناك 1600 جندي الآن في العراق يقومون بحراسة الدبلوماسيين الأمريكيين، وتنسيق الغارات الجوية، وتقديم المشورة إلى القوات العراقية. ويتوقع معظم المحللين والقادة السابقين أن يرتفع عدد هؤلاء الجنود إذا ما استمرت الحرب، وهو ما سيؤدي إلى زيادة تكاليف الحرب.
وأكد البيت الأبيض أن مهمة سحق جماعة “الدولة الإسلامية” من المرجح أن تستغرق شهورًا، إن لم يكن أعوامًا. وقال هاريسون: “إنه من السابق لأوانه القول بما ستكون هذه الحرب قادرة على تحقيقه، وإلى أي درجة من السرعة قد نكون قادرين على تحقيق أهدافنا هناك”.
ووصلت حصة الولايات المتحدة من تكلفة الحملة الجوية للناتو في ليبيا في عام 2011، إلى ما يقرب من 1 مليار دولار خلال سبعة شهور من العمليات. ولكن، وبعد الأيام القليلة الأولى من تلك الحملة، كانت الولايات المتحدة قد انسحبت من إجراء ضربات جوية، وبدلًا من ذلك، قدمت الدعم لحلفاء الناتو من خلال إعادة تزويد طائراتهم بالوقود جوًا، ومن خلال استخدامها لطائرات المراقبة.
وخلافًا لما حدث في ليبيا، يبدو أن الولايات المتحدة تستعد للعب دور المهيمن في هذه الحرب، حتى مع وجود الشركاء العرب كشركاء في الغارات. ومن وجهة نظر غوردون أدامز، وهو أستاذ في الجامعة الأمريكية ومسؤول سابق في وزارة الميزانية خلال فترة رئاسة بيل كلينتون: “ستكلف هذه الحرب ما بين 15 مليار دولار و20 مليار دولار سنويًا، أو ما بين 1.25 إلى 1.75 مليار دولار في الشهر”.
وكمعيار لتوقعاته المالية هذه، استشهد آدامز بالعملية الجوية في ليبيا، وبمليارات الدولارات التي أُنفقت على الدوريات الجوية الأمريكية لفرض مناطق حظر الطيران في العراق في التسعينيات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)