الأربعاء، 8 أكتوبر 2014
عناوين بعض التقارير السرية التي حصل عليها الدكتور حمادة حسني
ربما يكون أفضل ما نفعله لفهم طبيعة الخراب الذي أحدثه في مصر تشكيل ذلك التنظيم، هو أن نتأمل عناوين بعض التقارير السرية التي حصل عليها الدكتور حمادة حسني وأوردها في دراسته، لترى كيف نقوم بشكل مؤسف بإعادة تاريخنا بكل خطاياه دون أن نتعلم منه شيئا، متوقعين أن نصل إلى نتائج مختلفة لمجرد أننا غيرنا اسم الزعيم الملهم هذه المرة، تعالوا نقرأ العناوين سويا وسأترك لكم التعليق عليها:
ـ 25 يوليو 1965: مذكرة بخصوص كتابة شعار الإخوان المسلمين على بعض خطوط الأتوبيس خط 40 ورقمه 1963 نقل عام.
ـ 10 يوليو 1965: مذكرة عن بعض العائلات القبطية تقوم مساء كل ليلة بفتح جميع حنفيات المياه بمنازلهم.
ـ 31 مارس 1965: تقرير من العميد جمال هدايت بشأن شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير وتولي بعض المسيحيين مراكز قيادية هامة.
ـ 30 مايو 1965: مذكرة حول تزايد نشاط الإخوان المسلمين وإعادة تأسيسهم للأجهزة السرية.
ـ 22 مارس 1965: مذكرة بشأن قيام الأمير دعيج السلمان الصباح بتهريب نقد مصري. مقدمها محمد حسنين هيكل.
ــ 21 سبتمبر 1965: مذكرة عن الطلبة العرب المشكوك في انتمائهم للإخوان.
ـ 8 أكتوبر 1965: مذكرة حول جنازة مصطفى النحاس. مقدمة من ابراهيم الشهاوي.
ـ 18 أكتوبر 1965: تقرير حول ميول واتجاهات أساتذة جامعة القاهرة. مقدمه عثمان عزام.
ـ 13 يوليو 1965: مذكرة من محمد حسنين هيكل بشأن الشيوعي إدوارد يونان.
ـ 8 مايو 1965: مذكرة مقدمة من محمود أمين العالم حول بعض الندوات السياسية بين طلبة الجامعة والطلاب العرب.
ـ 15 سبتمبر 1965: مذكرة حول الاشتباه في عضوية بعض الطلاب للتنظيم السري للإخوان المسلمين.
ـ 17 ابريل 1966: مذكرة بخصوص ما حدث من سائق ومحصل الأتوبيس رقم 54 حول عدم تنكيس الإعلام لوفاة الرئيس عبدالسلام عارف. مقدمة من محمود الصفطاوي.
ـ 7 مايو 1966: تقرير من الدكتور جلال أمين (مجموعة خالد محيي الدين) بشأن سفره إلى لندن.
ـ 12 مايو 1966: تقرير الدكتور حسين كامل بهاء الدين عن نشاط معادي بدكرنس الدقهلية.
ـ 14 مايو 1966: مذكرة معلومات عن شخص يدعي حلمي غير مؤمن بالثورة وسبق تطهيره.
ـ 14 مايو 1966: مذكرة حول تعليمات كنسية للمسيحيين بعدم تنظيم الأسرة. مقدمة من أحمد كامل.
ـ 6 سبتمبر 1966: مذكرة عن أسرة يهودية.
ـ 15 أغسطس 1966: تقرير يقترح سحب الجنسية من مواطن مصري في ألمانيا الغربية.
ـ 7 سبتمبر 1966: تقرير عن نشاط إخواني في حلوان مقدم من عبدالغفار شكر.
ـ 11 يونيو 1965: تقرير حول الخلاف بين أحمد حمروش وأحمد بهاء الدين وانعكاس هذا على العمل في دار روز اليوسف.
ـ 10 أكتوبر 1966: تقرير من أحمد حمروش بشأن مقابلته مع فؤاد نصار.
ـ 13 فبراير 1966: مذكرة بخصوص الشك في وجود اثنين من الطلبة بكلية الهندسة في جامعة الإسكندرية من الإخوان المسلمين. مقدمة من سمير حمزة.
ـ 14 مارس 1966: تقرير عن نشاط بعض الشيوعيين الموجودين في شركة النصر لصناعة الخشب الحبيبي بالمنصورة.
ـ 16 مارس 1966: مذكرة مقدمة من جمال هدايت بشأن ما حدث في حادث انحراف بعض الفتيات من طالبات معهد التربية الرياضية للبنات.
ـ 19 مارس 1966: تقرير عن نشاط معاد يقوم به مدرس القاهرة للثانوية الميكانيكية.
ـ 25 يونيو 1966 تقرير حول إشاعات يرددها محمود وفيق شلبي المراجع بشركة بسكو مصر.
ـ 1 ابريل 1967: تقرير عن مجلس الكنائس العالمي والإنحرافات بجريدة وطني.
ـ 22 مايو 1967: مذكرة بحديث بين الدكتور رفعت المحجوب والدكتورة فوقية حسين.
ـ 26 يونيو 1966: مذكرة بخصوص انحراف علي كامل محمد راجي معادي للثورة والإشتراكية. مقدمة من فاروق راجي شقيق المذكور.
البوسنية عايدة الحاج علي (27 عام) اصغر وزيرة للتعليم في السويد
بعد أن كانت طفلة مسلمة لاجئة في السويد...
أصبحت اليوم البوسنية عايدة الحاج علي (27 عام) اصغر وزيرة للتعليم في السويد
الاثنين، 6 أكتوبر 2014
الأحد، 5 أكتوبر 2014
السبت، 4 أكتوبر 2014
الخميس، 2 أكتوبر 2014
لطائف قرآنية
لطائف قرآنية (7)
جمع وترتيب د/صديق الحكيم
جمع وترتيب د/صديق الحكيم
قال الله جل وعلا في سورة آل عمران ذاكرا تعجب زكريا عليه السلام من رزقه بولد على كبره: (قال رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر قال كذلك الله يفعل ما يشاء) بعدها ذكرالله استغراب مريم لما بشرت بولد فقال تعالى: (قالت ربي أنى يكون لي ولد ولم
يمسسني بشر قال كذلك الله يخلق ما يشاء) تأمل: رد الله على زكريا بأنه سبحانه يفعل ما يشاء،ورد على مريم بأنه يخلق ما يشاء، فلماذا فرق سبحانه في اللفظين مع أن البشارة بشيء واحد وهو الولد؟ لأن استبعاد زكريا الولد لم يكن لأمر خارق بل نادر بعيد فحسن التعبير بـ(يفعل). واستبعاد مريم للولد كان لأمر خارق إذ لا يكون ولد إلا بين زوجين فكان ذكر الخلق أنسب.
زكريا الأنصاري - فتح الرحمان بكشف ما يلتبس في
القرءان
يمسسني بشر قال كذلك الله يخلق ما يشاء) تأمل: رد الله على زكريا بأنه سبحانه يفعل ما يشاء،ورد على مريم بأنه يخلق ما يشاء، فلماذا فرق سبحانه في اللفظين مع أن البشارة بشيء واحد وهو الولد؟ لأن استبعاد زكريا الولد لم يكن لأمر خارق بل نادر بعيد فحسن التعبير بـ(يفعل). واستبعاد مريم للولد كان لأمر خارق إذ لا يكون ولد إلا بين زوجين فكان ذكر الخلق أنسب.
زكريا الأنصاري - فتح الرحمان بكشف ما يلتبس في
القرءان
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)