الخميس، 20 مارس 2014

أجمل ا#قتباسات #كتاب: #الرجال من #المريخ #النساء من #الزهرة 7

الفصل السابع:
النساء مثل الأمواج

  • ان قدرة المرأة في علاقاتها على بذل الحب وتلقيه تعتبر عموما انعكاسا لكيفية شعورها تجاه نفسها. فعندما لا تشعر بالرضا عن نفسها كما ينبغي، تكون غير قادرة على تقبل وتقدير شريكها حق قدره. ص158
  • يفترض الرجل ان تغير مزاجها المفاجئ يُبنى كلية على سلوكه. فحين تكون سعيدة يكون الفضل له، ولكن حين تكون غير سعيدة يشعر ايضا بأنه مسؤول. ص161
  • ان آخر شيء تحتاج اليه المرأة وهي في طريقها الى الاسفل هو شخص ما يخبرها لماذا ينبغي الا تكون في الاسفل. ص163
  • ان دعمه يمكن ان يساعدها حقا في الوصول الى القاع بسرعة. ومن ثم تستطيع ان تشعر بتحسن. فكي تصعد حقا تحتاج اولا الى ان تصل الى القاع. هذه هي الدورة. ص164
  • عندما تقمع المرأة مشاعرها السلبية لتلافي حدوث مشاجرات، تصبح نتيجة لذلك مخدرة وغير قادرة على الشعور بحبها. ص170
  • عندما تُقمع المشاعر السلبية فالمشاعر الايجابية كذلك تُقمع، ويموت الحب. ان تلافي المجادلات والمشاجرات مظهر صحي بالتأكيد ولكن ليس بقمع المشاعر. ص170
  • عندما تتكسر موجة المرأة يكون الوقت مناسبا لتطهير (تنفيس) عاطفي. ومن دون ذلك تفقد المرأة قدرتها على الحب وعلى ان تعيش في حب وتصبح تدريجيا مع الوقت عديمة الشعور ومن دون عاطفة. ص170
  • يجادل الرجال عن حقهم في أن يكونوا احرارا، بينما تجادل النساء عن حقهن في أن يكن متضايقات. الرجال يريدون مساحة. بينما النساء يردن تفهما. ص176
  • بدعم حاجاتها في ان تكون مسموعة، يمكن لها ان تدعم حاجته في ان يكون حرا. ص178
  • عندما ينسحب الرجل يكون الوقت مناسبا “لكِ” للحصول على دعم من الصديقات. ص182
  • ان جعل الرجل المصدر الوحيد للحب والدعم “للزوجة” يضعه تحت ضغط كبير. ص182
  • عندما تكون المرأة في الحركة الصاعدة يمكن ان ترضى بأي شيء في حوزتها. ولكن في الحركة الهابطة تصبح عندئذ واعية بما تفتقده. ص186
  • اي فراغ تغفل عنه وهي في طريقها الى الاعلى يقع تحت المجهر بصورة اكبر عندما تكون في طريقها الى النزول الى بئرها. ص186



ليست هناك تعليقات: