وأُعدم لوركا رمياً بالرصاص بتهمة كونه جمهوري ومثلي الجنس،[
في الأيام الأولى من الحرب الأهلية الإسبانية، وقد جرى إعدامه كما يظن في الطريق بين فيثنار وألفاكار، على التلال القريبة من غرناطة. ولكن جسده كما تنبأ في أحد قصاءده، لم يعثر عليه:
«وعرفت أنني قتلت
وبحثوا عن جثتي في المقاهي والمدافن والكنائس
فتحوا البراميل والخزائن
سرقوا ثلاث جثثٍ
ونزعوا أسنانها الذهبية
ولكنهم لم يجدوني قط»فتحوا البراميل والخزائن
سرقوا ثلاث جثثٍ
ونزعوا أسنانها الذهبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق