الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014

#قالوا_عنها #رواية #أن_تكون_عباس_العبد




قالو عنها :

"الإنجاز الأدبي الأكثر شهرة لجيل الألفية" – الأهرام ويكلي 

"لم أقرأ شيئا بهذا التفرد منذ أعوام" – بهاء جاهين، الأهرام

"تبشر هذه الرواية المبتكرة بميلاد صوت جديد مميز في الأدب العربي" – مجلة بانيبال

"نفحة جديدة في الرواية.. جميلة موهوبة.. رواية مشحونة رغم كل شيء بالتطلع الي الإمام: إلي عالم مبهم، متغير، قلق" – أحمد الخميسي

"خطوة جريئة تقتحم العالم السري للشباب وتبتكر وسائل السخرية من الحكايات الكبرى... يكتب عن لحظة معاصرة تماما، يعيشها جيل مصري جديد" – حازم أبيض، جريدة الحياة

"قد تكون هذه الرواية أول بصيص أمل لنهضة أدبية حقيقية" – يوسف رخا، الديلي ستار

**************

"تتكور على نفسها أكثر فأكثر. تتحسس ذراعيها بيدين مرعوشتين وتقفز -دون رابط- لمأساة أختها:
"رحاب" أختي بقى كانت بترقص بفستان الفرح في عيد ميلاد عريسها اللي مات في حادثة وهيا مستنياه ع الكوشة.. سنة بعد سنة.. تستحمى ليلة عيد ميلاده، اللي هيا نفس ليلة الفرح وتقعد طول الليل تتمكيج.. وبعدين تروح لابسة فستان الفرح اللي بابا -الله يرحمه- جابهولها م "العراق".. وهاتك يا رقص في الضلمة وهيا بتعيط.. أنا كنت حاسة بيها.. وقلتهالها كذا مرة: بلاش رقص في الضلمة عشان نظرك ميضعفش"
*****************

ليست هناك تعليقات: