ما يبعث على الأمل
هو التمايز الواضح بين شباب المثقفين
الذين يكافح معظمهم لنشر إبداعه
وشيوخ المثقفين الذين يكافح معظمهم
للحفاظ علي مكانه بجوار الكرسي الكبير
شباب المثقفين على عكس شيوخهم
بدأ صوتهم يعلو لرفض الظلم لأنهم ببساطة ليس لديهم
ما يخسرون وبالتالي بكلمة الحق ليس أمامها عوائق المصلحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق