الخميس، 20 فبراير 2014

أهمية تحسين صورة مصر فى الخارج

محمد العريان

أجد الأمر محبطًا وجديرًا بالملاحظة أن يرصد المرء مدى فقدان مصر لسيطرتها على صورتها وعلى الخطاب الشعبى فى الخارج. ربما أُغرى بعض المصريين بالتسرع برفض هذا باعتباره أمرًا غير مهم أو حتى متوقع. وعلى أية حال، هناك سوابق لإساءة الأجانب فهم السلوك والتاريخ والثقافة المصرية.
ومع ذلك فالنتائج اليوم مادية وتوضح التحديات التى يواجهها البلد عند تحقيق تطلعات الثورة المشروعة.
لقد اكتسبت مصر ملايين المعجبين فى أنحاء العالم بسبب ثورة الخامس والعشرين من يناير. إذ وقف الكثيرون فى خشوع أمام شجاعة المصريين الذين لم يخشوا شيئًا ونزلوا إلى الشوارع لاسترداد البلاد من عقود الحكم القمعى.
وقد ألهمهم النجاح السريع والمفاجئ للانتفاضة المصرية بلا قيادة التى وحدت المصريين بغض النظر عن النوع أو الدين أو مستويات الدخل. وأعجبوا بارتفاع قدر المسئولية الاجتماعية وما ارتبط بها من سعى من أجل «العيش والحرية والعدالة».
وانتظروا بشغف نجاح الجهود الديمقراطية الوطنية المتجددة التى يحتل موقع المقدمة فيها الجيل الشاب الذى شعر أخيرًا، بعد عقود كثيرة من القمع، بامتلاكه للبلاد وقدرته على التأثير على مصيرها نحو الأفضل. وكانوا يأملون أن تلهم منجزات ثورة مصر السلمية المجتمعات الأخرى المقموعة وتُساء معاملتها.
كان الإعجاب الأجنبى يزيد على كونه رمزيًّا. فقد كان على وشك أن يترجم إلى سلوكيات ستحسِّن صالح المصريين ماديًّا:
كانت الشركات تتطلع إلى الاستثمار بشكل أكبر فى مصر الجديدة فى ظل مستقبلها الديمقراطى الأكثر إشراقًا، وبالتالى تخلق فرص عمل وتأتى بالتكنولوجيا المحسِّنة للقدرة الإنتاجية.
كان عدد أكبر من منظمى الأعمال الأجانب حريصًا على التشارك مع الشباب المصرى الذى أبدى قدرة مبهرة على تنظيم الذات وتغيير الحقائق على الأرض، وبالتالى تحسين المعرفة الفنية والتمويل.
بإلهام من مشاهد الفرحة العارمة والموحدة التى شوهدت على شاشات التليفزيون، كانت أعداد متزايدة من السائحين فى ذلك الحين حريصة على زيارة مصر، الأمر الذى يزيد مكاسب النقد الأجنبى ومتحصلات الضرائب وكل من يعملون فى الأنشطة المتصلة بالسائحين.
كان المصريون المقيمون فى الخارج يحتشدون لإرسال المساهمات الخيرية إلى الأرض التى غادروها لكنهم يشعرون بصلة هائلة بها، وبالتالى يدعمون ظهور الأنشطة الشعبية القوية، ومنها التعليم والصحة.
كل تطور من هذه التطورات كان سيدعم الجهود الوطنية التى تهدف إلى توفير ما نزل ملايين المصريين إلى الشوارع من أجله. ومما يؤسف له أن كلاً منها قضت عليه الصعوبات التى واجهتها مصر أثناء استكمال الثورة.
لقد أحبط عدم وجود الأمن فى الداخل والاعتلال الاقتصادى والمشكلات المالية الاستثمار الجديد وقضت على الأنشطة الإنتاجية القائمة بالفعل. وطرد عدم الاستقرار السياسى والقلاقل الاجتماعى السائحين.
وتراجع الكثير جدًّا من المصريين فى تبرعاتهم لمصر، حيث خشوا من توجيهها إلى غير المسار المقصود أن توجه إليه ومن أن يذوب أثرها فى تلك البيئة غير المستقرة. وحتى التزويد الموثوق به بالمساعدات الأجنبية قضى عليه التفكك السياسى فى مصر.
ليس مستغربًا أن مصر فقدت كذلك السيطرة على الخطاب فى الخارج. ولنفكر فى الأمثلة التالية فحسب:
ما يعتبره غالبية المصريين عزلاً شعبيًّا مشروعًا للرئيس السابق مرسى تصفه مصادر أجنبية كثيرة بالانقلاب العسكرى غير المشروع.
ما يعتبر مصريون كثيرون استعادة لثورتهم يصنفه أجانب كثيرون جدًّا على أنه تعطيل للثورة.
محاولات إعادة صياغة الدستور المصرى والمؤسسات الديمقراطية على أسس أقوى يعتبرها أجانب كثيرون جدًّا خطفًا غير مشروع لعملية سبق أن ضمنتها أصوات الأغلبية فى أكثر من اقتراع.
إن الضرر ملموس ويتجاوز كثيرًا فرص النمو الضائعة وفرص العالم وشبكات الأمان الاجتماعية للمصريين. وعند مشاهدة التماسك الاجتماعى للبلاد وتضامنها السياسى وهما يوضعان تحت ضغط هائلة لم يكن يخطر على بال أحد من قبل صرف بعض الأجانب قبل الأوان النظر عن إمكانية مصر الضخمة.
فى غياب التحسينات الكبيرة فى الوضع الداخلى، لا يمكن أن تكون استعادة قلوب الأجانب وعقولهم (ولا ينبغى أن تكون) هدفًا وحيدًا للحكومة الجديدة. ولا ينبغى للحكومة أن تكرس جهودًا كثيرة لإعادة صياغة الخطاب الخارجى بشأن مصر بنجاح ليكون أقرب شبهًا بالواقع على الأرض.
ومن المؤكد أن أيًّا من هذه العوامل يمثل غاية فى حد ذاته. ومع ذلك فهى مكونات مهمة فى جهد قومى شامل لعدة سنوات لتحقيق أهداف الثورة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والدستورية.
ولتحسين صالح الأجيال الحالية والقادمة، يمكن لمصر، وينبغى لها، أن تطمح إلى صورة محسَّنة وخطاب محسَّن فى الخارج. لكن هذا سوف يتحقق فقط بمجرد نجاح الحكومة الجديدة فى جهودها من أجل المصالحة الوطنية والتجديد الاقتصادى والاستقرار المالى وتحسين الأمن الداخلى والعدالة الاجتماعية الأفضل.
هذا المحتوى مطبوع من موقع الشروق

باسم يوسف: اخترت العمل مع DW لأنها تدعم حرية التعبير

نشر فى : الخميس 20 فبراير 2014 - 2:33 م | آخر تحديث : الخميس 20 فبراير 2014 - 2:49 م


في حوار حصري مع DW أسهب الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف في الحديث عن التحديات التي تعترض إنجاز "البرنامج" وعن فن السخرية السياسية في العالم العربي كما تحدث عن تعاونه مع DW عربية.
انتظر المتابعون والمعجبون بباسم يوسف بكثير من الترقب عرض الحلقة الثانية من "البرنامج" في موسمه الثالث. وكان السؤال الأكثر إلحاحا هو قدرة باسم يوسف على مواصلة تجاوز ما يسمى بـ "الخطوط الحمراء" والحديث بحرية عن المحظور في المشهد السياسي المصري، وعما إذا كان ذلك سيثير من جديد سيف الرقابة ويهدد بالتالي مستقبل البرنامج السياسيي الساخر الأكثر شعبية في العالم العربي.
باسم يوسف أقر في حديثه مع DW بأنه كان متوجسا من إنجاز الحلقة، لكنه استطرد وقال "الحمد لله مرت بسلام، في الحلقة الثانية هناك دائما توجس، ولكننا اجتزنا الكمين". واعتبر أن "البرنامج" بعد انجاز هذه الحلقة يواصل "تعزيز مكانته في المشهد الإعلامي بعد كل هذا التوقف، وأتمنى ألا تحدث مشاكل أو توقف بعد اليوم".
ويتساءل عدد من مشاهدي DW عربية عما إذا كان باسم يوسف يتصور توسيع السخرية السياسية في "البرنامج" لتشمل العالم العربي ككل وألا يظل مقتصرا على مصر. هناك عائق أساسي يحول دون هذا التوجه يقول الإعلامي المصري، ويتعلق بـ "عدم تقبل المواطن العربي للسخرية من غير مواطنيه"، مضيفا أنه يفضل "أن تنبثق البرامج الساخرة من البلد نفسه" مؤكدا أن أبناء البلد هم الأكثر دراية به وبخلفياته، وبالتالي هم الأكثر قدرة على السخرية منه.
عولمة البرنامج
وعاد باسم يوسف وأكد أن حديثه عن قطر في إحدى الحلقات السابقة لم يكن هدفه السخرية من هذا البلد أو شعبه، وإنما تناول "الكوميديا التي حدثت في العلاقات بين مصر وقطر". وأشار إلى وجود السخرية الاجتماعية بما يكفي في العالم العربي، في حين أن "البرنامج" ولد وهو ساخر سياسيا "كاسرا إحدى التابوهات في المشهد العربي".
أما بشأن التعاون مع DWعربية فأشار الإعلامي المصري إلى اعتبارات عديدة "أولا كنا نريد أن تكون هناك أكثر من قناة تعرض "البرنامج" تجنبا للبقاء تحت رحمة سيف الرقابة، "حتى تبقى لنا دائما نافذة (..) أنا أتمنى أن يعرض البرنامج على قنوات كثيرة" واعتبر أن هذا فيه نوع من "عولمة البرنامج. "السبب الثاني هو أن DWتريد أن تظهر وهي تساند حرية التعبير في كل مكان".
وأكد باسم يوسف في النهاية أنه لا يعتبر نفسه مناضلا سياسيا، كما أنه لا يسعى إلى خوض معارك إعلامية أو مواجهات مع الأنظمة القائمة. وإنما هدفه هو مواصلة عمله الساخر؛ متمنيا ألا تضطره الضغوط المختلفة إلى لتخلي يوما ما عن حلمه وحلم الفريق الذي يعمل معه.

عدد سكان مصر 94 مليون نسمة السبت المقبل

نشر فى : الخميس 20 فبراير 2014 - 1:28 م | آخر تحديث : الخميس 20 فبراير 2014 - 1:28 م
تصوير: روجيه أنيستصوير: روجيه أنيس
القاهرة - أش أ 

ذكر الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، أن الساعة السكانية بالجهاز أشارت إلى أن عدد سكان مصر بالداخل سيصل إلى 86 مليون نسمة السبت المقبل في تمام الساعة السابعة وثلاثين دقيقة.
وأوضح، أن عدد السكان كان 85 مليون نسمة يوم 27 أغسطس 2013، أي أن العدد زاد مليون نسمة في أقل من 6 أشهر، وبلغت نسبة الذكور 51.1%، والإناث 48.9%.
وقال اللواء أبو بكر الجندي، رئيس الجهاز، في تصريح له الخميس: إن "عدد المصريين بالخارج طبقا لتقديرات وزارة الخارجية بلغ 8 ملايين نسمة ليكون إجمالي عدد سكان مصر بالداخل والخارج 94 مليون نسمة يوم السبت المقبل".
وأضاف الجندي، أن "معدل الزيادة الطبيعية سجلت 2.5% خلال 2013 بينما كان 2.6% عام 2012"، لافتًا إلى أن القاهـرة تعتبر أكبر محافظات الجمهورية عـددًا للسكان ليسجل سكانها 9.1 مليـون نسمة بنسبة 10.6%، تليها الجـيزة 7.4 مليون نسمة بنسبة 8.6%، ثم الشرقية 6.3 مليون نسمة بنسبة 7.4%.
وأشار إلى أن جنوب سيناء احتلت المرتبة الأخيرة في أقل المحافظات سكانًا ليبلغ عدد سكانها 164 ألف نسمة بنسبة 0.2%، يليها الوادي الجـديد 220 ألف نسمة بنسبة 0.3%، ثم البحر الأحمر 337 ألف نسمة بنسـبة 0.4 %.

كازاخستان تمنع الملابس الداخلية النسائية من «الدانتيل»

ارتدت المتظاهرات ملابس داخلية من الدانتيل على رءوسهن احتجاجًا على الحظر"

بوابة الشروق 

ألقت السلطات في كازاخستان القبض على 30 امرأة أثناء احتجاجهن على الحظر التجاري لبيع الملابس الداخلية المصنوعة من «الدانتيل» في البلاد وروسيا وروسيا البيضاء.
وقالت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، إن القانون سيمنع صناعة واستيراد أي ملابس داخلية تحتوي على أقل من 6% من القطن.
كانت اللجنة الاقتصادية الأوروآسيوية حددت الخطوط العامة لهذا الحظر لأول مرة عام 2010، وسيطبق بدءًا من أول يوليو، ويبرر المسؤولون هذا الحظر بالقول إن الدانتيل لا يمتص ما يكفي من الرطوبة.

ندوة أدبية للروائي الكبير محمد جبريل



نشر الزميل العزيز والمبدع الرائع عبد الناصر العطيفي علي صفحته بفيسبوك 

ندوة / قضايا أدبية ------ بجريدة المساء 
يعقدها الروائى الكبير / محمد جبريل فى مكتبه 
وذلك فى تمام السادسة من مساء اليوم الخميس 20 فبراير 2014
الندوة مفتوحة لمناقشة الأعمال الأدبية بأنواعها



Un médicament, cause de mort subite


La revue indépendante Prescrire réclame, dans son dernier numéro, le retrait du marché par les autorités sanitaires européennes, d'un médicament utilisé contre les nausées et vomissements, la dompéridone (Motilium et génériques), qui serait responsable de 25 à 123 morts subites en 2012.

La dompéridone (Motilium de Janssen Cilag, Peridys de Pierre Fabre et autres marques ou génériques) est un neuroleptique, qui a une "efficacité modeste" contre les nausées-vomissements banals, mais "augmente le risque de troubles du rythme cardiaque et de morts subites", indique la revue. 


"Motilium" قد يقتلكم.. إحذروه!


الدواء أو العقار هو أية مادة تستعمل في معالجة الأمراض التي تصيب الإنسان، وأحيانًا يُستخدم من أجل الوقاية من مرضٍ معيّن، لكنّ ما لا يعرفه الناس هو أنّ بعض الجرعات قد تكون السبب الرئيسي في الأمراض التي يُصابون بها.

ومن هذه الأدوية الخطيرة بحسب ما كشفت آخر الدراسات العلمية، عقارٌ شائعٌ جدًا يستخدمه المرضى لتقليص القيء والتخفيف من الغثيان، وهو بمتناول الناس بمختلف أعمارهم، إسمه "دومبيريدون" ومعروف بالإسم المتداول "موتيليوم -  Motilium".

فقد كشفت مجلّة "Prescrire" في عددها الأخير أنّ هذا الدواء تسبّب بمقتل ما بين 25 و123 شخصًا في العام 2012، وطلبت من السلطات الصحية في أوروبا أن تسحبه من الصيدليات.

وللإشارة فإنّ هذا الدواء الذي لديه فعالية "متواضعة" ضد الغثيان، يؤدّي إلى خطر الإصابة باضطرابات قلبية وبتغيير سرعة دقات القلب ويؤدي إلى الموت كما نقلت المجلة.

تكريم المبدع عبد الناصر العطيفي



تكريم المبدع عبد الناصر العطيفي 

هيومن رايتس ووتش: مصر لم تتسامح مع أي شكل من أشكال المعارضة

المتهمين في قضية خلية ماريوت
لينة الشريف 

قالت منظمة «هيومن رايتس ووتش» إن السلطات المصرية لم تبد أي قدر من التسامح في الأشهر الأخيرة مع أي شكل من أشكال المعارضة، وضبطت ولاحقت قضائيًا الصحفيين والمحتجين والأكاديميين؛ لتعبيرهم سلميًا عن آرائهم.
تحدثت المنظمة في بيان لها، اليوم الخميس، عن إحالة النيابة العامة في 29 يناير 2014 ثلاثة صحفيين من قناة الجزيرة الإنجليزية للمحاكمة بتهم سياسية تشمل نشر «معلومات مزيفة» والانضمام لـ«منظمة إرهابية»، بعضها يمكن أن يؤدي لأحكام بالسجن تتراوح بين خمس سنوات و15 سنة.
وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة، إنه لا ينبغي أن يتعرض الصحفيون لخطر الاحتجاز لسنوات في السجون بسبب تأديتهم عملهم، مضيفًا أن «محاكمة هؤلاء الصحفيين لتحدثهم مع أعضاء من جماعة الإخوان المسلمين يأتي بعد محاكمة المتظاهرين والأكاديميين يوضح مدى سرعة تلاشي مساحة المعارضة في مصر».
ويواجه المتهمون الثلاثة، محمد فهمي وباهر محمد وبيتر جرسته، تهمًا تتضمن إدخال تعديلات على فيديو ليعطي انطباعًا بأن مصر في حرب أهلية، واستخدام معدات البث دون الحصول على ترخيص، والانضمام لمنظمة إرهابية، وحيازة مواد تدعم أهداف منظمة إرهابية.
وقالت المنظمة في بيانها، إن الشرطة داهمت في 29 ديسمبر 2013 غرفتين في فندق ماريوت، يقيم بهما مراسلا الجزيرة جرسته وفهمي، بالإضافة إلى منزل محمد، ولقبهم الإعلام «المؤيد للحكومة» بـ«خلية ماريوت».

ميدالية تذكارية برونزية باسم 30 يونيو

عدلى منصور

كتب محمد الجالى اليوم السابع
أصدر الرئيس عدلى منصور قراراً جمهورياً، باستحداث ميدالية تذكارية تحمل اسم "30 يونيو" تخليداً لذكرى ثورة 30 يونيو 2013، وفقاً لما حملته المادة الأولى من نص القرار.

ووفقاً للقرار المنشور بالجريدة الرسمية، ستتكون الميدالية من طبقة واحدة من البرونز، طبقاً لرسوم ومواصفات محددة بالقرار، وتم تخصيص علامة صدر لحامليها.

وتمنح الميدالية لأفراد القوات المسلحة الموجودين فى الخدمة يوم 30 يونيو 2013، حيث سيحملها جميع الضباط والدرجات الأخرى من رجال الجيش، وجميع طلبة الكليات والمعاهد والمدارس العسكرية، وجميع العاملين المدنيين بالقوات المسلحة.

وتنص المادة الثالثة من القرار على جواز منح هذه الميدالية لغير العسكريين "ممن ساهموا مساهمة فعالة فى ثورة 30 يونيو أو قاموا بدور ممتاز فى إنقاذ خارطة الطريق التى أعدتها القوات المسلحة بعد هذه الثورة، وذلك بقرار من رئيس الجمهورية، بناءً على اقتراح من وزير الدفاع.