الثلاثاء، 20 يناير 2015

إيجابيات الدولة العثمانية وصور مشرقة



إيجابيات الدولة العثمانية وصور مشرقة 1. توسيع رقعة الأرض الإسلامية ، إذ فتح العثمانيون القسطنطينية وتقدموا في أوروبا مما عجز المسلمون من قبلهم منذ أيام معاوية t وساروا فيها شوطاً بعيداً حتى وقفوا على أبواب فيينا وحاصروها أكثر من مرة دون جدوى . 2. الوقوف في وجه الصليبيين على مختلف الجبهات فقد تقدموا في شرقي أوروبا ليخففوا الضغط عن المسلمين في الأندلس كما انطلقوا إلى شمال البحر الأسود ودعموا التتار ضد الصليبيين من الروس هذا فضلاً عن التصدي للإسبان في البحر المتوسط والبرتقاليين في شرق إفريقيا والخليج ، ولم يوفقوا في حملاتهم وذلك يرجع لعدم تكاتف المسلمين والتفافهم حولهم . 3. عمل العثمانيون على نشر الإسلام ، وشجعوا على الدخول به ، وقدموا الكثير في سبيل ذلك وعملوا على نشر في أوروبا وعملوا على التأثير في المجتمعات التي يعيشون بينها . 4. إن دخول العثمانيين إلى بعض الأقطار الإسلامية قد حماها من بلاء الاستعمار الذي ابتلت به غيرها في حين أن المناطق التي لم يدخلوها قد وقعت فريسة للاستعمار باستثناء دولة المغرب . 5. كانت الدولة العثمانية تمثل الأقطار الإسلامية ، فهي مركز الخلافة ، لذا كان المسلمون في كل مكان ينظرون إلى الخلافة وإلى الخليفة نظرة احترام وتقدير ، ويعدون أنفسهم من أتباعه ورعاياه ، وبالتالي كانت نظرتهم إلى مركز الخلافة ومقرها المحبة والعطف وكلما وجد المسلمون أنفسهم في ضائقة طلبوا الدعم من مركز الخلافة كما كان الخلفاء . 6. وكانت الخلافة العثمانية تضم أكثر من أجزاء البلاد الإسلامية فهي تشمل البلاد العربية كلها باستثناء المغرب إضافة إلى شرقي إفريقيا وتشاد وتركيا وبلاد القفقاس وبلاد التتار وقبرص وأوروبا بحيث وصلت مساحتها حوالي 20 مليون كيلومتر مربع . 7. كانت أوروبا تقابل العثمانيين على أنهم مسلمون لا بصفتهم أتراكاً ، وتقف في وجههم بحقد صليبي وترى فيهم أنهم قد أحيوا الروح الإسلامية القتالية من جديد ، أو أنهم أثاروا الجهاد بعد أن خمد في النفوس مدة من الزمن ، وترى فيهم مداً إسلامياً جديداً بعد أن ضعف المسلمون ضعفاً جدياً وتنتظر أوروبا قليلاً لتدمرهم ، والأتراك العثمانيون حالوا بينهم وبين المد الصليبي في الشرق والغرب الإسلامي ، الأمر الذي جعل أوروبا تحقد على العثمانيين وتكرههم . 8. كانت للعثمانيين بعض الأعمال الجيدة تدل على صدق عاطفتهم وإخلاصهم مثل عدم قبول النصارى مع الجيش وإعفاء طلبه العلم الشرعي من الجندية الإلزامية ، وكذلك إصدار المجلة الشرعية التي تضم فتاوى العلماء في القضايا كافة وكذلك احترام العلماء وانقياد الخلفاء للشرع الشريف والجهاد به وإكرام أهل القرآن وخدمة الحرمين الشريفين والمسجد الأقصى . 9. وكان للعثمانيين دورهم في أوروبا إذ قضوا على نظام الإقطاع ، وأنهوا مرحلة العبودية التي كانت تعيشها في أوروبا حيث يولد الفلاح عبداً وينشأ كذلك ويقضي حياته في عبودية لسيده مالك الأرض وأهتم السلاطين بتقديم الصدقات والعطايا للموطنين . 10. أن العثمانيين هم الذين أزالوا من خريطة العالم أعتى أمبراطورية صليبية . هى الأمبراطورية البيزنطية،وفتحوا عاصمتها سنة 857 هـ. 11. موقف رائعة مشرقة: أ / أول صلاة في جامع (بايزيد) عندما أكتمل بناء جامع بايزيد وتم فرشه،جاء يوم افتتاحه بالصلاة فيه، ولكن من سبقوم بإمامة المصلين في هذه الصلاة؟أيؤم الناس الإمام المعين لهذا الجامع؟أم شيخ الإسلام؟أم أحد العلماء المعروفين؟لم يكن أحد يعلم ذلك،وكان الجميع في انتظار من يتقدم إلى الإمامة. فوقف إمام الجامع وتوجه إلى المصلين قائلاً لهم:ليتقدم للإمامة من لم يضطر طوال حياته لقضاء صلاة فرض.(أي: من صلّى صلوات الفرض في أوقاتها طوال حياته.وبعد انتظار بسيط شاهد المصلون السلطان (بايزيد الثاني) وهو يتقدم للإمامة بكل هدوء،ثم يكبر لصلاة الجماعة… أجل: كان السلطان هو الشخص الوحيد من بين الحاضرين الذي لم تفته صلاة من صلوات الفرض… ب/ أمر السلطان محمد الفاتح ببناء أحد الجوامع وكلف أحد المعمارين الرومين ، وكان بارعًا،وكان من بين أوامر السلطان :أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر وأن تكون مرتفعة…وحدد هذا الارتفاع..ولكن هذا المعماري لسبب من الأسباب أمر بقص هذه الأعمدة وتققصير طولها دون أن يخبر السلطان،وعندما سمع السلطان بذلك استشاط غضبًا،فأمر بقطع يد هذا المعماري…
لم يسكت هذا المعماري عن الظلم الذي لحقه برغم ندم السلطان ! فراجع قاضي اسطنبول ـ الذي كان صيت عدالته انتشر وذاع…وشكى إليه ما لحقه من ظلم…لم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى،فاسستدعى السلطان..وأوقفه أمام خصمه في المحكمة،الذي شرح مظلمته للقاضي،وأيد السلطان ما قاله. فقال القاضي حكمه وهو: حسب الأوامر الشرعية،يجب قطع يدك أيها السلطان قصاصًا لك!!
ذُهل (الرومي) مما سمع ولم يكن يدر بخلده ولا بخياله..فكان أقصى ما يتوقع التعويض المالي..وبعبارات متعثرة قال الرومي للقاضي:أن ما يرجوه منه هو الحكم له بتعويض مالي فقط؛لأن قطع يد السلطان لن يفيده شيئًا،فحكم له القاضي بعشر قطع نقدية لكل يوم طوال حياته،تعويضًا له عن الضرر البالغ الذي لحق به. وقرر السلطان أن يعطيه عشرين قطعة نقدية ..تعبيرًا عن ندمه كذلك. 
ج/ السلطان عبدالحميد من المطامع الصهيونية في فلسطين ، حيث رفض رفضًا قاطعًا السماح لليهود بالهجرة إلى فلسطين.

الإيلخانيون



الإيلخانيون 100 سنة
(653 ـ 756هـ/ 1256 ـ 1355م)

الإيلخانيون Ilkhans سلالة مغولية حكمت إيران والعراق والقفقاس وأجزاء من آسيا الصغرى التي كانت تحت حكم السلاجقة، إثر موجة الاكتساح المغولي الثالثة بقيادة هولاكو ابن تولوي بن جنكيز خان. وكان عبور الجيوش المغولية لنهر جيحون في ذي الحجة 653هـ شباط 1256م إيذاناً بميلاد دولة الإيلخانات. ولما أتمَّ هولاكو الاستيلاء على حصون الإسماعيلية في إيران واحتلَّ بغداد، وقضى على الخلافة العباسية فيها (656هـ/1258م) أتته الأخبار بوفاة أخيه مونكو Mongke في الصين سنة 657هـ/1259م فعاد إلى أذربيجان، وتابع جيشه تقدمه في بلاد الشام. ولكن الجيش المملوكي بقيادة السلطان قطز (657- 658هـ/1259- 1260م) انتصر على المغول في معركة عين جالوت الحاسمة سنة 658هـ/1260م، فأَوقف تقدمهم، وقد برهن الأمير بيبرس البندقداري الذي تولى السلطنة بعد قطز مباشرة على أنه نِدٌّ للمغول.
اتخذ هولاكو مدينة «مَراغَة» (شرق بحيرة أورمية) عاصمة له، وحكم الدولة بعده أبناؤه وأحفاده، وحمل أكثرهم لقب «إيل خان» وهو تعبير تركي يتألف من كلمتي «إيل» بمعنى تابع و«خان» بمعنى ملك، للدلالة على أن دولة الإيلخانات كانت في الأصل جزءاً من امبراطورية المغول في الصين والتي يحكمها «الخاقان» أي الخان الأعظم، إلا أن هذه التبعية ظلَّت تبعية اسمية.
نشوء الدولة الإيلخانية وسقوطها
مَرَّت الدولة الإيلخانية بالعهود الأربعة التالية:
عهد الإيلخانيين غير المسلمين(653- 680هـ/1256- 1282م): ويستغرق حكم هولاكو وحكم ابنه أباقاAbaka الذي تذكره المصادر العربية باسم أبغا والذي نقل العاصمة إلى تبريز، وجاءَت أبرز مشكلات هذا العهد من كون حكام الدولة يدينون بديانات تختلف عنالإسلام دين معظم رعاياهم.
في عهد أباقا ازدادت العلاقات مع الغرب المسيحي التي كانت قد بدأت قبل عهد هولاكو، فوثق أباقا صلاته مع البابوية ولويس التاسع ملك فرنسة وما تبقى من الإمارات الصليبية لكونها على عداء مع المماليك.
عهد الصراع بين الإسلام والعقائد الأخرى (681- 695هـ/1282-1295م): ويضم أربعة إيلخانات هم: تاكو دار بن هولاكو، (680- 683هـ/1282- 1284م) الذي اعتنق الإسلام وسمى نفسه أحمد، لذلك أرسل يهادن سلاطين المماليك. ثم أرغون بن أباقا (683- 690هـ/1284- 1291م) Arghun الذي ثار على تاكودار أحمد وقتله لاعتناقه الإسلام. ونقل أرغون العاصمة من تبريز لأن معظم سكانها من المسلمين، وشرع في بناء مدينة بالقرب من تبريز دعاها الأرغونية ولكنه توفي قبل اكتمال بنائها.
وخلف أرغون شقيقه كِيخَاتو (690- 694هـ/1291- 1295م) Gaykhatu الذي أعاد الإدارة إلى أبناء البلاد. واقتبس نظام التعامل بالنقد الورقي، ولكنها لم تلق قبولاً من الناس فزادت المشكلة الاقتصادية سوءاً، واضطربت الحياة العامة في تبريز وبغداد وغيرهما، مما أجبر الدولة على التراجع عن هذه الخطوة بعد شهور قليلة، وأثارت طبيعة كيخاتو الأمراء الإيلخانيين عليه، فاستدعوا إلى العرش الأمير بايدو (694- 695هـ/1295م) Baydu ابن طوغاي بن هولاكو، وساعدوه على إطاحة كيخاتو وقتله، كان الإيلخان الجديد قليل الخبرة ضعيف الشخصية، ولم يمض بايدو في السلطة سوى تسعة أشهر حتى قامت عليه بعدها ثورة الأمير غازان بن أرغون Ghazan.
عهد الإيلخانيين المسلمين (695- 736هـ/ 1295- 1335م(: ويضم حكم الثلاثة الأخيرين من الإيلخانات الأقوياء، غازان (694- 703هـ) وأخوه أوليجايتو (703- 717هـOldjeytü الذي دُعي أيضاً «خُدابندة» أي عبد الله (خربندا في المصادر العربية) ثم أبي سعيد بن أوليجايتو (716- 736هـ(، ويمثل هذا العصر الحقبة الذهبية للدولة للإصلاحات التي تمت في مجالات الإدارة والمال والاقتصاد والعمران، ويعود الفضل الأكبر فيها إلى غازان ووزيريه رشيد الدين فضل الله وعلي شاه، واعتنق غازان الإسلام على المذهب السني وجعله دين الدولة الرسمي واتخذ موقفاً ودياً من الشيعة.
عهد انحلال الدولة وسقوطها (736-756هـ/1335-1355م(: وفيه وصل ثمانية من الحكام الضعفاء إلى العرش، فكثرت دسائس الأمراء المغول الطامعين بالسلطة. ويمكن القول إن الجلائريين والمظفريين والسربداريين وغيرهم تركوا إيران في فوضى عارمة وُفِّق تيمورلنك فيما بعد بالقضاء عليها.
العلاقات الخارجية
دارت بعض الحروب بين الإيلخانيين وأبناء عمومتهم حكام دولة القبجاق (شمال بحري قزوين والأسود)، ثم بينهم وبين دولة مغول بلاد جغتاي، وكان سلطانها يمتد من أواسط آسيا (حوض نهر إيلي) إلى ما وراء النهر، ولكن أهم حروب الإيلخانيين كانت مع دولة المماليك في مصر والشام، واقتصرت آمالهم بعد هزيمتهم في عين جالوت (فلسطين 658هـ/1260م) أمام المماليك على محاولة انتزاع بلاد الشام من المماليك. كما طمحوا، بعد اعتناقهم الإسلام إلى مد نفوذهم إلى الأماكن المقدسة الإسلامية في الحجاز وكانت مشمولة بحماية سلاطين المماليك، وفي المقابل رأى المماليك أن من أول واجباتهم السعي لتحرير العراق من الحكم الإيلخاني وإعادة الخلافة العبَّاسية إلى بغداد.
 وكان من نتائج ذلك أن جرت بين الطرفين غارات كثيرة وحملات اجتياح واسعة، ووصلت جيوش الإيلخانيين مع حلفائهم من الكرج والأرمن تخوم دمشق أكثر من مرة، ونجح المماليك في ردهم على أعقابهم في كل مرة. وجنحت العلاقات بين دولتي الإيلخانيين والمماليك نحو السلم في عهد أبي سعيد، وتم عقد معاهدة للصلح بينهما (723هـ/1323م).
ومع أن الغزو المغولي كان أعظم كارثة حلَّت بالعالم العربي الإسلامي فإن أحفادهم الإيلخانيين، بدلوا مواقفهم من الحضارة  العربية الإسلامية بعد أن استقرت أمورهم وأقاموا صلات وثيقة مع المسلمين، فعملوا على إعادة بناء المدن المخربة وإقامة منشآت جديدة، وتشجيع الفنون والعلوم، وبناء المدارس وتنشيط التجارة. وكان للإيلخانيين أثر واضح في مزج حضارة شرق آسيا (الصين) بالحضارة العربية الإسلامية.
وكان الغزو المغولي وما رافقه من أحداث حافزاً على ظهور الكثير من المؤلفات التاريخية التي يتحدث بعضها عن تاريخ المغول أنفسهم، وعن الدول والشعوب التي تأثرت بأعمالهم، كما فعل «عطا ملك الجويني» (ت 681هـ/1282م) أحد رجال الإدارة عند الإيلخانيين، في كتابه «تاريخ جهانكشاي» (تاريخ فاتح العالم)، وكما فعل رشيد الدين الهمذاني الطبيب (ت 718هـ/ 1373م) وزير الإيلخانيين في كتابه «جامع التواريخ».
شجع الإيلخانيون العلوم ذات المنفعة العملية كالطب للتداوي، والكيمياء لمعرفة خصائص المعادن، والفلك والتنجيم. ومن أشهر علماء العصر الإيلخاني الأول عالم الفلك نصير الدين الطوسي (ت 672هـ/1273م). وأسس الوزير رشيد الدين ضاحية «الربع الرشيدي» قرب تبريز (700هـ/1300م). وهي مؤسسة ثقافية متكاملة تضم معاهد للتدريس ومكتبات ومساكن للمدرسين والطلاب وما يُحتاج إليه من مرافق عامة من مصانع للورق والتجليد وطواحين وحمامات وأسواق وحدائق ومساجد.
وقد اندثر أغلب المباني التي شيدت في العصر الإيلخاني. وكان للإيلخانات اهتمام خاص ببناء أضرحة لهم، تتخذ شكل أبراج ضخمة، ذات سقوف مقببة أو هرمية مزخرفة ومغطاة بالقاشاني والفسيفساء والجص، ومن أهم ما تركه هؤلاء المدرسة الإمامية (755هـ) والمسجد الجامع (768-778) في أصفهان، وزوايا كثيرة أنشئت في ذلك العصر.

مصادر
 رشيد الدين فضل الله الهمذاني، جامع التواريخ، المجلد الثاني، نقله عن الفارسية محمد صادق نشأت وفؤاد عبد المعطي الصياد (القاهرة 1960).

ما هو أصل تسمية الرافضة بهذا الإسم ؟

 

ابن تيمية يختلف يرى أن أصل تسمية الرافضة إنما جاءت من زيد بن علي ذماً لهم، وقد ذكر ذلك في كتابه منهاج السنة النبوية إذ قال: «من زمن خروج زيد؛ افترقت الشيعة إلى رافضة وزيدية، فإنه لما سئل عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما، رفضه قوم فقال لهم: رفضتموني. فسموا رافضة لرفضهم إياه، وسُمّي من لم يرفضه من الشيعة زيدياً لانتسابهم إليه».

أنواع القراءة من حيث غرض القارئ

Embedded image permalink


أنواع القراءة من حيث غرض القارئ


1- القراءة السريعة - مجالاتها :قراءة الفهارس - أو البحث عن اسم في دليل أو كشف – أو قوائم الكتب – أو بعض معاني الكلمات في المعاجم – أو معلومة في كتب علمية .

2- القراءة المتأنية : وتكون بقراءة كتاب أو أكثر لجمع معلومات محدده لموضوع معين أو إجابة عن أسئلة وتتطلب التركيز في مواقف الاستيعاب والسرعة في بعض المواقف وهي مهمة للحياة

3- القراءة التحليلية : نحتاجها لفحص موضوع بعمق وتأمل ، وتتطلب الترتيب والأناة للفهم جملة وتفصيلاً

4- القراءة الناقدة : وهي قراءة تتبع الموضوع وإخضاعه للخبرة الشخصية " التغذية الراجعة " وتحديد الإيجابيات والسلبيات أو القوة والضعف في الحكم عليها. 

http://uqu.edu.sa/page/ar/35555

كيف يتم اختيار المحتوي التعليمي في المحروسة؟

كيف يتم اختيار المحتوي التعليمي في المحروسة؟
إلحاح أحد أقارب الوزير عليه، ممن قد يكون له كتاب يود تقريره على التلاميذ من أجل ما يجلبه من ربح، فيقوم الوزير بتقرير هذا الكتاب بالفعل على التلاميذ لإرضاء قريبه، لقد مررت بهذه التجربة شخصيا، عندما كان ابنى فى إحدى سنوات الإعدادية، وجاء يشكو لى من سخافة القصة المقررة عليهم، فقرأتها ووجدتها فعلا كما وجدها، ثم عرفت من بعض المصادر كيف حدث أن اختيرت هذه القصة لتعذيب التلاميذ، وظهر أن السبب هو من النوع الذى ذكرته حالا.
جلال أمين -الشروق

مقال بتاريخ 20/1/2015

شاعر الالياذة الإسلامية أحمد محرم



الثلاثاء 20 يناير ذكرى ميلاد شاعر الالياذة الإسلامية أحمد محرم الذي ولد في محافظة البحيرة عام 1877 وظل مقيما بدمنهور ولم يبرحها الى القاهرة حتى وفاته في 13 يونيو 1945.

Ten DAILY HABITS OF EXCEPTIONALLY HAPPY PEOPLE

Jeff Haden


10 DAILY HABITS OF EXCEPTIONALLY HAPPY PEOPLE
"I will not wait until I'm convinced I will succeed."
"I will not talk behind another person’s back."
"I will not say yes when I really mean no."
"I will not be afraid."
"I will not let the past control my future."
"I will not whine."
"I will not waste time on people who make no difference in my life."
"I will not interrupt."
"I will not multitask during a meeting."
"I will not check my phone while I'm talking to someone."
"I will not blame other people – for anything."
"I will not be distracted by multiple notifications."
BY JEFF HADEN
Contributing Editor, Inc.@jeff_haden

الاثنين، 19 يناير 2015

رؤساء دارالكتب المصرية منذ عام 1870 حتى الآن




لودفيك شترن Ludwig Stern (1872-1874)
فلهلم سبيتا Wilhelm Spita (1875-1882)
الشيخ علي محمد الببلاوي (1882)
مراد أفندي مختار (1882- 1886)
كارل فوليرس Karl Vollers (1889- 1896 ) 
د. برنارد موريتز Bernhard Moritz (1896-1911)
محمد على الببلاوي (1911- 1913)
د. شادة . أ. Schaade,A 1913-1914 
ومنذ سنة 1915 شغل منصب "مدير دار الكتب" عدة شخصيات مصرية من ذوي الوجاهة والمكانة الاجتماعية أو الأدبية بصفة عامة، وهم من خارج الدار، وذلك بعد موافقة مجلس النظار على رغبة نظارة المعارف العمومية في ذلك . وقد رُفع منصب "المدير" إلى منصب "المدير العام" منذ سنة 1938، وكان أول "مدير عام" لدار الكتب المصرية هو "الدكتور منصور فهمي بك" عميد كلية الآداب بالجامعة المصرية
أحمد لطفي السيد (1915- 1918)
أحمد صادق بك (1920- 1922) 
عبد الحميد بن إبراهيم بن خليل أبي هيف بك (1925- 1926)
محمد أسعد برادة بك (1926- 1936)
منصور فهمي بك ( 1936- 1944)
أحمد عاصم بك (1944-1948)
أمين مرسى قنديل (1948- 1951) 
توفيق الحكيم (1951- 1956) 
وفي الفترة من (1957– 1971) تولى إدارة دار الكتب القائمون بالعمل في الدار الذين تدرجوا في وظائفها، ونتيجة لخبراتهم العملية وصلوا إلى منصب "مدير عام".
 محمد أحمد حسين (1957- 1962) 
 عبد المنعم محمد عمر خضر (1962- 1966) 
 صلاح الدين محمد الحفني (1966- 1967)
 أحمد معوض عابدين (1967- 1968)
 حسن رشاد السيد مصطفي (1968- 1970) 
 علي كمال محمود كحيل (1970- 1973)
بصدور القرار الجمهوري رقم 2826 لسنة 1971 بإنشاء الهيئة المصرية العامة للكتاب في أصبح لها "رئيس مجلس إدارة"؛ هو الذي يتولى تصريف شئون الهيئة، والمسئول عن تنفيذ السياسة العامة الموضوعة لتحقيق أهدافها، وتنفيذ قرارات المجلس، يعاونه "المدير العام" وفقاً لما نص عليه قرار إنشاء الهيئة. وأصبحت دار الكتب مجرد إدارة تابعة للهيئة يتولى رئاستها مدير عام. وفيما يلي سنعرض لرؤساء مجالس الإدارة وسياساتهم في الهيئة العامة للكتاب بشكل عام وفي دار الكتب بشكل خاص، كما سنعرض لمديري دار الكتب من العاملين بالدار في عهد كل رئيس من رؤساء مجلس الإدارة ومجهوداتهم في تطوير دار الكتب.
 السيد محمود الشنيطي (1971- 1979) 
صلاح عبد الصبور (1979- 1981) 
 عز الدين إسماعيل (1982-1985) 
 سمير سرحان (1985-1993) 
تنفيذاً للقرار الجمهوري رقم 176 لسنة 1993 أصبح لدار الكتب والوثائق القومية "مجلس إدارة" يرأسه "رئيس مجلس الإدارة" وهو المسئول عن تنفيذ السياسة العامة للهيئة لتحقيق الأهداف التي ترنو إليها، ويعاونه "رؤساء الإدارات المركزية بالهيئة".
 محمود فهمي حجازي (1994- 1997): 
 جابر عصفور (1997 1998): 
 ناصر الأنصاري (1998): 
 سمير غريب (1999- 2002): 
صلاح فضل (2002- 2003) 
 الدكتور أحمد مرسي (2003- 2004): 
 الدكتور محمد صابر عرب (2005- 2011): 
 الدكتور زين الدين عبد الهادي 

مقتل جنرال بالحرس الثوري في الغارة الإسرائيلية بالجولان




لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
أكدت ايران، اليوم (الاثنين)، مقتل جنرال من الحرس الثوري في الغارة الاسرائيلية الاحد في الجولان السوري المحتل، التي أوقعت ايضا ستة قتلى من عناصر حزب الله اللبناني.
ونشر الحرس الثوري الإيراني بيانا على موقعه الالكتروني؛ أكد فيه مقتل الجنرال محمد علي الله دادي ومجموعة مقاتلة معه بعد تعرضهم لهجوم بمروحيات اسرائيلية خلال تفقدهم لمنطقة القنيطرة.
ولم يأت البيان على ذكر قتلى ايرانيين آخرين في الهجوم. 
وكان مصدر مقرب من حزب الله أعلن في وقت سابق ان ستة عسكريين ايرانيين بينهم ضباط قتلوا في الغارة.
وكان حزب الله نعى امس ستة من عناصره بينهم القيادي محمد احمد عيسى وجهاد مغنية، نجل قائد العمليات العسكرية السابق في الحزب عماد مغنية؛ الذي قتل في تفجير بدمشق في العام 2008، واتهم الحزب به اسرائيل.
واشار حزب الله الى ان هؤلاء كانوا يقومون "بتفقد ميداني لبلدة مزرعة الامل في القنيطرة السورية" الواقعة على مقربة من الخط الفاصل بين الجزأين السوري والمحتل من اسرائيل في هضبة الجولان، عندما تعرضوا "لقصف صاروخي من مروحيات العدو الصهيوني".
وقال البيان ان الجنرال محمد علي الله دادي "غادر الى سوريا بصفة مستشار لمساعدة الحكومة والدولة السورية في معركتها ضد الارهابيين"، مضيفا انه "قدم استشارات مهمة للتصدي للفظاعات والمؤامرات الارهابية-الصهيونية (الهادفة لتغيير) الجغرافيا في سوريا"، حسب البيان.
وايران هي الحليف الاقليمي الرئيس لدمشق وتقدم لها دعما سياسيا واقتصاديا وعسكريا، لكنها تنفي نشر قوات على الارض لدعم الجيش السوري.

عدد المسلمين في أوروبا 38 مليون نسمة