مذكرات الرجل الثاني
...........................
...........................
ما نشر من مذكرات د.محمد حبيب
يدل علي أحد أمرين صدق الرجل أو كذبه
وكلا الأمرين دليل علي فساد أخلاقي
وإداري وتنظيمي داخل الجماعة
يدل علي أحد أمرين صدق الرجل أو كذبه
وكلا الأمرين دليل علي فساد أخلاقي
وإداري وتنظيمي داخل الجماعة
1-في حالة صدق رواية الرجل الثاني في الجماعة سابقا
فهذا دليل علي الفساد الإداري (حكم الفرد) والتنظيمي
مثل حدث مع الدكتور محمود عزت الذى تولى موقع الأمين العام، خاصة فى الفترة (2004 ـ 2010) التى كان فيها الأستاذ عاكف مرشدا، شىء مختلف تماما عما كان مفروضا.. وقد لوحظ عليه ما يلى:
ا) تدخله الشديد فى كل صغيرة وكبيرة تخص عمل مؤسسات الجماعة، وهو ما أدى إلى إرباكها.
ب) استلاب سلطة مكتب الارشاد فى إصدار تكليفات، حتى لبعض أعضاء المكتب، وذلك من وراء مكتب الارشاد ذاته.
ج) نقل معلومات إلى مؤسسات الجماعة لم يتم الاتفاق عليها فى مكتب الإرشاد.
د) بعث رسائل إلى إخوان مصر فى الخارج دون علم مكتب الإرشاد.
فهذا دليل علي الفساد الإداري (حكم الفرد) والتنظيمي
مثل حدث مع الدكتور محمود عزت الذى تولى موقع الأمين العام، خاصة فى الفترة (2004 ـ 2010) التى كان فيها الأستاذ عاكف مرشدا، شىء مختلف تماما عما كان مفروضا.. وقد لوحظ عليه ما يلى:
ا) تدخله الشديد فى كل صغيرة وكبيرة تخص عمل مؤسسات الجماعة، وهو ما أدى إلى إرباكها.
ب) استلاب سلطة مكتب الارشاد فى إصدار تكليفات، حتى لبعض أعضاء المكتب، وذلك من وراء مكتب الارشاد ذاته.
ج) نقل معلومات إلى مؤسسات الجماعة لم يتم الاتفاق عليها فى مكتب الإرشاد.
د) بعث رسائل إلى إخوان مصر فى الخارج دون علم مكتب الإرشاد.
والفساد الإداري مع الفساد التنظيمي قد ينتج عنه فساد مالي لا يمكن رصده
لأن إيرادات الجماعة ومصروفاتها غير مدققة لأسباب كثيرة معلومة
2-في حالة كذب الرجل وهو الرجل الثاني في الجماعة سابقا
فهذا يدل علي فساد أخلاقي من رجل كان في أحد الأيام المرشح لأعلي منصب في الجماعة منصب المرشد العام
لأن إيرادات الجماعة ومصروفاتها غير مدققة لأسباب كثيرة معلومة
2-في حالة كذب الرجل وهو الرجل الثاني في الجماعة سابقا
فهذا يدل علي فساد أخلاقي من رجل كان في أحد الأيام المرشح لأعلي منصب في الجماعة منصب المرشد العام
والخلاصة مانشره د.حبيب في مجمله ليس جديدا
وقد يدينه كما يدين الجماعة لأن رجل في موقعه وينتظر كل هذا الوقت
لكي يستقيل بعد ضياع فرصته ليكون الرجل الأول دليل علي ما في داخل
قمرة القيادة من فساد من كل نوع
وقد يدينه كما يدين الجماعة لأن رجل في موقعه وينتظر كل هذا الوقت
لكي يستقيل بعد ضياع فرصته ليكون الرجل الأول دليل علي ما في داخل
قمرة القيادة من فساد من كل نوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق