‏إظهار الرسائل ذات التسميات فوربس ، الشرق الأوسط. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات فوربس ، الشرق الأوسط. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 2 أكتوبر 2014

أثـريـاء العـالـم لعام 2014




واصلت قائمة أثرياء العالم تسجيل أرقام جديدة في حجم الثروات، وشمول أسماء جديدة في أماكن عدة من العالم. فقد أحصى فريقنا العالمي المسؤول عن إعداد القائمة، 1,645 شخصاً من أصحاب المليارات، بمجموع ثروات مقدارها 6.4 تريليون دولار، بالمقارنة مع 5.4 تريليون دولار في العام الماضي. كما تم تسجيل 268 من الأثرياء الجدد، منهم 42 امرأة، مما يعد رقماً قياسياً جديداً أيضاً. وفي المحصلة، هناك 172 امرأة في القائمة، أي أكثر من أي وقت مضى، مقارنة مع 138 امرأة في العام الماضي


. - See more at: http://www.forbesmiddleeast.com/view.php?list=44501#sthash.FsB1ugVh.dpuf

السبت، 8 مارس 2014

السعودية: محاولة ضبط الفوضى



هل يمكن للقرارات السعودية الأخيرة التي حملت نبرة تهديد عالية، وتسمية الجماعات المستهدفة، وجمعت كل مَن له نشاط ميداني عدائي في سلة واحدة، أن تنهي مشكلة استخدام السعودية والسعوديين، ناسا ومالا ومؤسسات؟
باسم تحفيظ القرآن، باسم الجهاد، باسم نجدة المظلوم.. كانت تدار مجاميع مختلفة بعضها لها مشاريع سياسية، ومعظمها تنظيمات مسلحة، العنف جزء من منهجها، وهي تعلن عن نشاطات خارجية ضد أعداء هم الغير، لكن في الحقيقة الهدف النهائي هو السعودية. بسبب تكرارها، مرة ضد الصرب، وأخرى ضد الأميركيين، وثالثة في الصومال، ورابعة في بورما، وخامسة ضد الأسد في سوريا، لم يعد هناك مجال للتشكيك في أنها هي نفسها، وهدفها الأخير واحد. لم تعد هناك حاجة للجدال حول صحة الاتهامات ضد هذه الجماعات، التي نجحت في تضليل الناس، حيث تدّعي براءتها، مدعية أنها ضحية للعداء للإسلام، وما يقال عن نشاطاتها السياسية أكاذيب، وبعضها تعترف بتسلحها وعنفها، لكنها تزعم أنه موجه ضد الغير والعدو. لم تبق كذبة إلا وانطلت على معظم السعوديين، عامة ومثقفين، ومع مرور السنين افتضحت، حيث لا علاقة للإسلام أو المسلمين بشيء مما يفعلون.
آخر استخدامات حجة الدفاع عن المسلمين ما تفعله «جبهة النصرة» و«داعش» المتصلتان بتنظيم القاعدة. لقد قام العديد من الموالين لهما، وكذلك العديد من المغفلين، بجمع الأموال وتجنيد الرجال والدعاء لهذه الفئة في المساجد بحجة نصرة المظلومين في سوريا. وبعد أشهر عرف الجميع أنها جماعات إرهابية لا تقل شرا عن شقيقاتها بتنظيم القاعدة والتي عاثت حربا ضد المدنيين في المنطقة من قبل. لا علاقة للسوريين المظلومين بما تفعله «داعش» و«جبهة النصرة» سوى استغلال الفوضى للاستيلاء على مناطق منهارة أمنيا، واستغلالها كمراكز تجمع تدريب وبناء تنظيم عسكري يهدد السوريين والسعوديين وبقية دول المنطقة، ولم تشكلا خطرا على نظام الأسد أو إيران أو إسرائيل قط. في البداية كانت رسائلهم الإعلامية وكذلك في وسائل التواصل الاجتماعي محصورة في الحديث عن طلب الدعم من أجل سوريا والسوريين، والآن بوضوح وصراحة تتحدث عن الانطلاق لاحقا ضد السعودية وغيرها. ولهذا نحن لا نستغرب أن مَن يدعم هذه الجماعات دول على خلاف مع السعودية، وليس لسوريا علاقة بتسليحهم أو تجنيدهم.
السؤال الآن: ألا يجب تجريم كل النشاطات التي تؤدي لمثل هذه النتائج الخطيرة، سواء باسم الإسلام، أو المظلومين؟ رغم كثرة النداءات والتحذيرات والمطارات لم تتوقف، كل مرة نعود لنفس المربع، باسم قضية ما، ثم نكتشف أنها مجرد عنوان لعمل عدواني ضدنا.
تجريم هذه الجماعات وتأسيس قواعد قانونية لمحاسبة المخالفين خط أساسي، لكن يجب ألا تغفل الجوانب الأخرى التي لا تقل أهمية. هؤلاء الناس أشباح، لم ولن يعترفوا بانتماءاتهم، لكن ترك التعليم والمدارس والمساجد والإعلام مفتوحة يستطيع أن يحقق لهم كل ما يرجونه، من تعاطف ودعم.
alrashed@asharqalawsat.com

الأحد، 2 مارس 2014

15 خطوة لتعزيز ظهور مواقعكم الإلكترونية في نتائج البحث




بقلم : شيريل كونر -فوربس الشرق الأوسط
في الحقيقة، أعتقد أن العلاقات العامة التي تتضمن محتوى متميزا هي الوسيلة الجديدة لتعزيز نتائج البحث عن المواقع الإلكترونية عبر الإنترنت. وأرى أن عددا كبيرا من الناس يشاركني هذا الاعتقاد، لكن إذا سلمنا جدلا بأن هذا الكلام صحيح، كيف يمكن للشركات أن تستفيد إلى أقصى حد من دور العلاقات العامة في الارتقاء بترتيب الموقع الإلكتروني للشركة على محركات البحث؟ إليكم 15 خطوة لتعزيز ظهور مواقعكم الإلكترونية في نتائج البحث:
1. أنشئ حسابا على (غوغل+):
من البديهي أن تكون لـ(غوغل+) أهمية متنامية على صعيد تحسين نتائج البحث؛ لأن موقع غوغل يفضل الشبكة التي يملكها وهي (غوغل+)، لذا عليك أن تستفيد من هذه الحقيقة وأن تنشئ حسابا على هذه الشبكة، وتبذل وقتا كافيا لتستقطب المتابعين وتتواصل معهم. وإذا كنت من المهتمين بأمر التأليف والملكية الفكرية، قم بربط منشوراتك وموقعك الإلكتروني مع حسابك على (غوغل+)، ثم انشر محتوى متميزا وأرفق معه شعارك الخاص في نهاية كل مادة مكتوبة كي يتمكن موقع غوغل من اختيارها، وإظهارها مع نتائج البحث المتعلقة بك تلقائيا.
2. اعتمد على تغطية موثوقة للعلاقات العامة:
يمكنك فعل ذلك بالحرص على أن تكون المعلومات ذات صلة وصحيحة وغير دعائية، ويجوز أن تأتي التغطية منك أو من عميل يرغب في إخبار قصة ذات معنى ومصداقية ينتفع بها الآخرون. وغالبا ما تعد آراء الكتاب الصحافيين المرموقين دقيقة وموثوقة. أما ما ينشر على صفحات المدونات فقد يحتمل الصحة أو الخطأ، لذا عليك أن تأخذ هذه النقطة بجدية. وانتبه أيضا إلى أن التغطية الصادرة عن وسائل إعلام قوية يمكن أن تحظى بانتشار أوسع بكثير من آلاف الروابط التي توضع لمصدر عام.
3. قم بحملة للقيادة الفكرية:
حاول تقديم معلومات ذات صلة تخدم قراءك، وأنشئ برنامجا للنشر وطور المحتوى الذي يخدم سوقك، آخذا بأدوات البحث عن المواضيع والكلمات المفتاحية. واصنع مفكرة تحريرية للمحتوى الملائم الذي تعده أنت أو آخرون لتلبية حاجات جمهورك، ثم احرص على الكتابة الهادفة التي تنضوي على المزيد من الأفكار والمعاني، وتتمتع بثقة أكبر عند الجمهور.
4. اجعل مادتك مقنعة:
اختر عناوين ومواضيع وصور تتصف بالقوة، وأدر عملية عصف ذهني مع العملاء. واطلب أيضا من قرائك تقديم اقتراحات حول المواضيع التي تهمهم وتتعلق بهم بدرجة أكبر.
5. انشر موادك عبر وسائل إعلامية ذات صلة:
جد مدونات إلكترونية ذات مواضيع قوية ووثيقة الصلة بما تكتب عنه، وتمتلك جمهورا يهمك أمره، لتتمكن من التواصل معه على أساس ثابت. وعليك أن تتأمل الفرص المتاحة بشأن المحتوى وتعامل معها بعناية فائقة. كذلك شارك بفاعلية في التعليقات والحوارات التي تأتي ردا على مقالاتك، واعمل على رد الجميل لأولئك الخبراء الذين يوصون بقراءة موادك، من خلال عرض محتواهم المتميز والمفيد على جمهورك.