قادة الدعاية المضادة له.
هناك الآن حملة مبالغ فيها من قِبل البعض لتشويه أى شخص يعلن احتمال ترشحه أمام المشير السيسى، فى حين أن هذا يعنى تراجعنا تماماً عن أى خطوة ديمقراطية وصلنا إليها بعد الثورة. لا ينبغى أن يضع أى مصرى أى شخص فوق الدستور والقانون، وإلا فإنه بهذا يضره ويضر بمصر، بل ويصبح مؤيدوه أهم قادة الدعاية المضادة له.
من مقال هل نحن شعب أحول؟
معتز بالله عبد الفتاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق