طالب الدكتور جعفر عبد السلام الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية بضرورة اعتبار اللغة العربية لغة إجبارية بالجامعات والمعاهد والمدارس بمختلف الدول الإسلامية لاعتبارها اللغة الأم وللنهوض بالثقافة والحضارة العربية والإسلامية والمساهمة فى نهضة الشعوب ورقيها.
ودعا الدكتور جعفر، في كلمته خلال ندوة (تعريب العلوم بين الواقع والآمال) للاحتفال باليوم العالمى للغة الأم اليوم الأحد، إلى حوار علمى مع مجمع اللغة العربية للنهوض بجهود تعريب مختلف العلوم الطبية والاقتصادية والعلمية إلى اللغة العربية باعتبارها لغة القرآن الكريم.
وأشار إلى ضرورة التعرف على اللغات الأخرى للاستفادة من الحضارات والثقافات المختلفة ثم تعريبها إلى العربية، مؤكدا أن الأمة الإسلامية تحتاج إلى تثبيت هويتها بالاهتمام باللغة العربية وعلومها.
من جانبه، طالب الدكتور يوسف إبراهيم مدير مركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامى بجامعة الأزهر بإرادة سياسية للمحافظة والعناية باللغة العربية، معتبرا ذلك فريضة على كل مسلم ومسلمة ووسيلة إلى استعادة مصر لدورها الريادى في العالم الإسلامى، مطالبا بتدريس مختلف العلوم بكل الدول الإسلامية باللغة العربية.
من ناحيته، حذر الدكتور محمد الحملاوى أستاذ الهندسة بالأزهر من تراجع الاهتمام باللغة العربية، مما يؤثر سلبا فى جهود التنمية البشرية، موضحا أن مصر تراجعت إلى المركز 123 فى دليل السبق التقني والبشرى في العالم لعدم اهتمامها بالتعريب إلى اللغة العربية والاستفادة من العلوم الاقتصادية والبشرية والبحوث العلمية لتنمية المجتمع.
وتناقش الندوة جهود تعريب مختلف العلوم إلى اللغة العربية، واقتراح خطة فى هذا الصدد.
ودعا الدكتور جعفر، في كلمته خلال ندوة (تعريب العلوم بين الواقع والآمال) للاحتفال باليوم العالمى للغة الأم اليوم الأحد، إلى حوار علمى مع مجمع اللغة العربية للنهوض بجهود تعريب مختلف العلوم الطبية والاقتصادية والعلمية إلى اللغة العربية باعتبارها لغة القرآن الكريم.
وأشار إلى ضرورة التعرف على اللغات الأخرى للاستفادة من الحضارات والثقافات المختلفة ثم تعريبها إلى العربية، مؤكدا أن الأمة الإسلامية تحتاج إلى تثبيت هويتها بالاهتمام باللغة العربية وعلومها.
من جانبه، طالب الدكتور يوسف إبراهيم مدير مركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامى بجامعة الأزهر بإرادة سياسية للمحافظة والعناية باللغة العربية، معتبرا ذلك فريضة على كل مسلم ومسلمة ووسيلة إلى استعادة مصر لدورها الريادى في العالم الإسلامى، مطالبا بتدريس مختلف العلوم بكل الدول الإسلامية باللغة العربية.
من ناحيته، حذر الدكتور محمد الحملاوى أستاذ الهندسة بالأزهر من تراجع الاهتمام باللغة العربية، مما يؤثر سلبا فى جهود التنمية البشرية، موضحا أن مصر تراجعت إلى المركز 123 فى دليل السبق التقني والبشرى في العالم لعدم اهتمامها بالتعريب إلى اللغة العربية والاستفادة من العلوم الاقتصادية والبشرية والبحوث العلمية لتنمية المجتمع.
وتناقش الندوة جهود تعريب مختلف العلوم إلى اللغة العربية، واقتراح خطة فى هذا الصدد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق