اللجنة
الاستشارية العليا لمجلة اللباب:
·
المشرف
العام للمجلة: الأستاذ الدكتور محمد عبد المطلب البكاء.
·
رئيس
التحرير: الإعلامية الأستاذة رحاب أبو زيد.
·
صاحبة
الامتياز ابنة الضاد كريمة سندي (مستشارة بالمجلة).
·
الأستاذة
الدكتورة المهندسة سلوى حمادة (مستشارة بالمجلة).
·
الدكتور صديق
الحكيم (مستشار بالمجلة).
·
الأستاذ تميم
فاخوري (مستشار بالمجلة).
·
المدير التقني لمجلة اللُّباب: الأستاذ رامي خضر.
·
مديرة التسويق لمجلة اللُّباب: الأستاذة سلام الأبرش.
خطة سير مجلة
اللباب:
1. المقال الناجح مثل سنارة صيد السمك، يجب أن يحتوي على رائحة شهية في
عنوانه، ومذاق وطعم لذيذ في مضمونه، وأن تعلق سنارته في مخيلة القارئ تفتح شهيته
لمعرفة المزيد عن لغته الأم، حتى ينضم إلى شبكة القراء.
2. البعد عن الكلام الإنشائي نريد أسئلة مهمة يطرحها الموضوع وتضم (من – لماذا
– أين – كيف – متى) بشرط أن تكون أكثر تشويقا للقارئ من صيغ الإعلام الأخرى
المكررة.
3. تفسير ما يجري من أحداث خاصة باللغة العربية بصورة تختلف عن التفسيرات
الرسمية المحافظة على اعتماد الإعلام الرسمي عليها.
4. إشباع نهم القراء في إقحامهم كطرف مؤثر في المجلة من خلال التفاعل معهم
وإشراكهم في التعليقات على الآراء الموجودة في الموقع.
5. المواضيع الموثقة والتحليلات الجادة تعزز كفاءة المجلة وتمنحها قدرة
التأثير الثقافي والتوعية المطلوبة.
6. العمل في المجلة ليس عملا فرديا بل هو عمل فريق كامل متكامل، ويظهر ذلك في صياغة
الموضوعات والتحليلات وانتقاء الموضوعات والمقالات، بحيث يشعر القارئ أن المجلة ذات
هدف، ورسالة، ورؤية واضحة لا تنحصر في الإبلاغ والأخبار فقط بل تتعدى ذلك لتصل إلى غايتها في التأثير في
القارئ وإرشاده وتوعيته.
7. المجلة التي ليست لها لجان استشارية، أو هيئات إدارية قوية وفاعلة تذوى
وتذوب بسرعة البرق وتنطفئ شعلتها بعد ظهور مجلات أخرى، ولعل أبرز مهمات اللجان الاستشارية
هو إمداد المجلة بالآراء، والأفكار الخلاقة التي تعزز بقاء المجلة وتألقها. وهذا
ما عهدناه في جهدنا هذا.
8. مساحة الحرية تحدد عمر المجلة وتألقها، وتوهجها. وكلما ضاقت مساحة الحرية
قل الوهج وانطفأت شعلة المجلة. والعكس صحيح. فمساحة الحرية ظلت خلال العصور مقياسا
صادقا لانتشار المجلات وقدرتها على المنافسة والاستمرار.
9. الحضور العالمي، إذ
لا توجد عقبات جغرافية تعترض المجلة الإلكترونية فهي متاحة في كل مكان تتوافر فيه
متطلبات الانترنت.
10.
أن تكون أهداف المجلة واضحة
ومحددة للجمهور المستهدف وهو فئة الشباب من سن 18 سنة إلى سن 35 سنة من الجنسين، بنسبة
60%.
11.
أن تتخصص المجلة بجهد ثقافي
واحد هو عودة الفصيحة وبقوة حيثما كانت رائقة المشارب، نقية من الشوائب.