في أبريل 2012 نشرت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية العريقة تقريرا عن الطابعة ثلاثية الأبعاد يصفها بأنها الثورة الصناعية المقبلة، وهو الرأي الذي وافقها عليه الجمهور هذه السنة – 2013 – بعد أن حظوا بشرف استخدامها. لكن الأمر الذي أعطى زخما أكبر لهذا الاختراع هو ما قام به الشاب الأمريكي كودي ويلسون الذي استطاع تصنيع بندقية باستخدام هذه التقنية وهو ما فتح باب الخيال واسعا أمام الجميع أملا في تصنيع منتجات غير اعتيادية أو حتى وقف الاعتماد على خطوط الإنتاج التقليدية المعروفة بتصنيع منتجات خاصة.
عدد من الهيئات بدأ بالفعل في استخدام هذه التقنية لعرض نسخ من منتجاته بشكل ثلاثي الأبعاد، هيئة البريد الفرنسي خير مثال على ذلك. النجاح الكبير الذي لاقته هذه التقنية أسال لعاب الكثيرين وأطمعهم في البحث عن تقنية أكثر تقدما تقوم بطباعة رباعية الأبعاد.