الأحد، 16 فبراير 2014

جائزة الملك فيصل العالمية لهذا العام 1435هـ -2014م بفروعها الخمسة


تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله- وفي حفل تنظّمه مؤسسة الملك فيصل يتوّج الفائزون بجائزة الملك فيصل العالمية لهذا العام 1435هـ -2014م بفروعها المختلفة: خدمة الإسلام، الدراسات الإسلامية، اللغة العريبة والأدب، الطب العلوم، والمقرّر خلال شهر مارس المقبل وتحتضنه قاعة الأمير سلطان الكبرى بفندق الفيصلية.
وفي غضون الحفل سيتم تسليم الفائزين (الخمسة) جوائزهم ثمار جهدهم ونظير عطائهم في خدمة البشرية جمعاء، والتي تتضمن مبلغ 750.000 ريال لكل فائز، إضافة إلى براءة مكتوبة بالخط الديواني داخل ملف من الجلد الفاخر مع ميدالية ذهب عيار 24 قيراط وزن 200 جرام.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية المدير التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية قد أعلن أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها الـ 36 في مؤتمر صحافي عقده بقاعة مركز الخزامى التابعة للمؤسسة مساء يوم الثلاثاء المصادف للثالث عشر من شهر ربيع الأول الموافق للرابع عشر من شهر يناير الجاري، وقد تقرَّر منح الشيخ د. أحمد أبو بكر ليمو (نيجيري) الجنسية، رئيس مجلس أمناء مكتب هيئة الإغاثة الإسلامية في نيجيريا جائزة خدمة الإسلام، فيما ذهبت جائزة الدراسات الإسلامية للدكتور عبدالوهاب بن إبراهيم أبو سليمان (سعودي) الجنسية عضو هيئة كبار العلماء، بينما جائزة اللغة العربية والأدب قد استحقها الدكتور عبدالله إبراهيم علاوي البوصباح (عراقي) الجنسية الخبير الثقافي في الديوان الأميري بدولة قطر، أما جائزة العلوم فكانت من نصيب البروفيسور يوك دنس لو (الصيني الأصل) البريطاني الجنسية مدير معهد لي كاشنج للعلوم الصحية وأستاذ الطب الباطني بجامعة هونج الصينية، فيما نال جائزة الطب البروفيسور جيرد فولتينجر ألماني (الجنسية).
يُذكر أنه - وفق آخر إحصائية صادرة عن لجنة الاختيار للجائزة منذ إنشائها- قد منحت في مجال الإسلام لـ 40 فائزاً وفي الدراسات الإسلامية منحت لـ34 فائزاً فيما منحت اللغة العربية لـ44 فائزاً.
وفي مجال الطب فقد ذهبت لـ44 فائزاً.. بينما في مجال العلوم فقد استحقها 50 فائزاً في الفيزياء 12 فائزاً لكل من فرعي الكيمياء وعلوم الأحياء (البيولوجي) و10 فائزين في الرياضيات.

الدكتور عبدالله البوصباح

الدكتور عبدالله البوصباح يشغل حالياً الخبير الثقافي في الديوان الأميري في قطر. ومُنح الجائزة؛ تقديراً لأعماله العلمية، وإسهاماته في دراسة الرواية العربية الحديثة. وهو درس الرواية العربية الحديثة في عدد من مؤلفاته, وكان ذا اطلاع واسع على المدونة السردية العربية مَكَّنَه من ضبط هذا التخصص المتعدد الموضوعات والإشكالات. وكانت تحليلاته موفقة إلى حد بعيد وقائمة على قدر من المحاجة والإقناع. وأخضع ذلك كله للعناصر الأصيلة والوافدة من الآداب والثقافات، رابطا الخطاب السردي العربي بغيره من الخطابات الأخرى.

جائزة الملك فيصل العالمية

أعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل العالمية عن الفائزين في فروعها الخمسة: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، اللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم.

ونال جائزة خدمة الإسلام الشيخ د. أحمد أبوبكر ليمو، النيجيري الجنسية، رئيس مجلس أمناء مكتب هيئة الإغاثة الإسلامية في نيجيريا، والذي يتمتع بشخصية علمية رصينة مع تمسك أصيل بالإسلام وانفتاح فكري واعتدال ووسطية، أما جائزة الدراسات الإسلامية وموضوعها: «التراث الحضاري لمكة المكرمة» فذهبت للدكتور عبدالوهاب بن إبراهيم أبوسليمان (سعودي الجنسية)، عضو هيئة كبار العلماء، ومنح الجائزة لجهوده العلمية المتنوعة الراصدة والموثقة لتفاعل الناس حضارياً في الحرم المكي.

أما جائزة اللغة العربية والأدب وموضوعها «الدراسات التي تناولت الرواية العربية الحديثة»، فمنحت للدكتور عبدالله إبراهيم علاوي البوصباح (العراقي الجنسية)، الخبير الثقافي في الديوان الأميري بدولة قطر.

وذهبت جائزة الملك فيصل العالمية للطب وموضوعها «التشخيص غير التدخلي في أمراض الأجنة»، إلى البروفيسور يوك منح دنس لو (الصيني / البريطاني الجنسية)، مدير معهد لي كاشنغ للعلوم الصحية ورئيس قسم علم الأمراض الكيماوية، وأستاذ الطب الباطني بجامعة هونغ كونغ الصينية.

ومنحت جائزة «الرياضيات» إلى البروفيسور جيرد فولتينجز Gerd Faltings - الألماني الجنسية، مدير معهد ماكس بلانك للرياضيات في بون، تقديراً لمساهماته الرائدة في الهندسة الجبرية ونظرية الأعداد وتجمع أعماله بين الإبداع والرؤية والقوة التقنية.

السيسي والمحكمة الجنائية الدولية

السيسي والمحكمة الجنائية الدولية

مصر لم تصدق على اتفاقية روما الخاصة بالمحكمة الجنائية الدولية، ولا يجوز محاكمة أى مسئول مصرى أمام المحكمة، إلا فى حالة واحدة فقط، وهو صدور قرار من مجلس الأمن بموافقة الأعضاء الـ5 الدائمين، كما حدث مع الرئيس السودانى عمر البشير.

مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية

البحوث والمشروعات العلمية
الإطارات الموضوعية لبرنامج (تمويل البحوث والمشروعات بالمركز)
يُعْنَى مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية بالدراسات والمشروعات العلمية الرصينة في مجالات اللغة العربية، ويركز في المرحلة الأولى من برنامج (تمويل البحوث والمشروعات بالمركز) على الحقول الآتية:
  1. حوسبة اللغة العربية.
  2. تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.
  3. تطوير برامج تعليم اللغة العربية والمقررات المتخصصة لأبناء العربية.
  4. تطبيقات اللغة العربية في المجالات الاجتماعية والعلمية والسياسية والاقتصادية والحاسوبية والإعلامية (العربية والحياة).
  5. علاقة اللغة العربية باللغات الأخرى.
  6. صناعة المعاجم والموسوعات اللغوية.
  7. دراسة الظواهر اللغوية.
  8. التعريب.
  9. تحقيق التراث اللغوي (الكتب النادرة والمميزة في فنها).
  10. قضايا الهوية اللغوية العربية والحفاظ عليها.
  11. الدراسات البينية (اللغة العربية والتخصصات العلمية الأخرى).
  12. قضايا المصطلح.
  13. اللسانيات .
  14. قضايا التخطيط والسياسات اللغوية.
  15. الترجمة (وبخاصة أصول المناهج الحديثة في النقد واللسانيات وتعليم اللغة).

وفاة الشاعر اللبنانى جوزيف حرب

نعى الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وفاة الشاعر اللبنانى الكبير جوزيف حرب.وقال الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، فى بيان، فقدت الحياة الثقافية اللبنانية خاصة، والعربية عامة، الشاعر الكبير جوزيف حرب، الرئيس الأسبق لاتحاد الكتاب اللبنانيين، والذى يعد واحدًا من أبرز الشعراء العرب. 

وأضاف البيان، أن الشاعر الراحل أثرى المكتبة العربية بإبداعاته المتنوعة، شعرًا ونثرًا، طوال نصف قرن ويزيد. 

وتابع البيان، أن الشاعر الراحل كان أحد الفاعلين فى نشاط الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب بحكم موقعه كرئيس لاتحاد الكتاب اللبنانيين.

وأصدر الراحل الكبير ديوانه الأول "عذارى الهياكل" عام 1960، وهو الديوان الذى وضعه فى قلب المشهد الشعرى اللبنانى، وفى عام 1966 بدأ تجربته فى الإذاعة اللبنانية، مقدّمًا بصوته برنامج "مع الغروب"، ومعدًا لبرنامج "مع الصباح"، حيث ألقيت قصائده بأصوات مذيعى ومذيعات الإذاعة اللبنانية. 

كما لحَّن وغنَّى له كبار المطربين والملحنين اللنانيين، ومن أهمه السيدة فيروز ومارسيل خليفة، مما خلَّف تراثًا غنائيًّا يعتد به.
المصدر
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1508250&SecID=94#.UwBwpmKSw8o

“المدينة المنورة بين الأدب والتاريخ”

مرصد العربية مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية “المدينة المنورة بين الأدب والتاريخ” في طبعته الثانية لـ “عاصم حمدان”
المصدر : جريدة المدينة : الثقافة ... بتاريخ : Thu, 06 Feb 2014 21:06:57 +0000

خريطة» المتنبي التي سلكها في حياته

ظفر المتنبي بما لم يظفر به سواه من الشعراء العرب قديماً وحديثاً، فقد كتب الباحثون عنه من ما لا يقل عن ألفي كتاب، وهو رقم لم يسجله أحد من الأدباء والشعراء العرب. ولكنه ظفر أخيراً بكتاب لم يكتب أحد كتاباً من نوعه قبل اليوم، وهو كتاب يتناول خريطة الطرق التي سلكها في حياته بدءاً من أول سفرة له خارج الكوفة سنة 315 هجرية حتى مقتله قرب بغداد عام 354 هجرية وهو عائد من رحلة إلى فارس، الكتاب عنوانه «أطلس المتنبي » وقد كتبه الأديب والوزير البحريني السابق يوسف الشيراوي وأرفقه بخرائط جغرافية تبين المواقع والمدن والأرياف والطرق التي سلكها المتنبي خلال عمره القصير نسبياً. والمعروف ان المتنبي كان دائم التنقل في محيط جغرافي يشمل مبدئياً المشرق العربي: العراق وبلاد الشام ومنها لبنان وفلسطين. ولكنه زار فارس في رحلته الأخيرة التي قُتل عند عودته منها. كما انه أقام مدة ست سنوات في الفسطاط بمصر. فهو إذن «على سفر » على الدوام، وليس فقط «على قلق » كما يقول في بيت مشهور له.
كتاب الشيراوي «أطلس المتنبي » كتاب جليل لا في بابه، إذ ان موضوعه لم يُطرق من قبل في الدراسات حول المتنبي، بل في هذه الدراسات حول المتنبي أيضاً. ذلك ان الكتاب يعرض لجوانب من سيرة أبي الطيب ويدلي برأي في هذه الجوانب، ويبدو الشيراوي في كتابه لا مجرد عاشق لابي الطيب وحسب، بل باحث مثقف عميق الاطلاع في ما يكتب حوله.
ومن الجدير بالذكر انه متزوج من ابنة الشاعر البحريني ابراهيم العريض، الذي كان اصدر قبل حوالي ثلث قرن من اليوم كتابا مهما عن المتنبي عنوانه «فن المتنبي بعد الف عام » ، وفيه يخطو العريض خطوة اخرى عقب خطوة الباحث المصري محمود محمد شاكر عن المتنبي، فإذا كان محمود شاكر قد أثبت أن المتنبي كان من عائلة من أكابر العلويين في الكوفة، فإن العريض يذهب الى اكثر من ذلك فيقول ان الامام المهدي في اثناء غيبته الصغرى تزوج في الكوفة، وانجب المتنبي وماتت امه، فرعته جدته وكانت الوحيدة التي تعرف سره.

مساهمة قيمة
«اطلس المتنبي » يشكل مساهمة عظيمة القيمة في مجال الدراسات عن حياة المتنبي وشعره، لانه خلاصة دراسة عميقة لحياة الشاعر وتأمل في شعره، يقول الشيراوي: انه لم يعرف ولم يسمع عن شاعر عربي تنقل في حياته كما تنقل المتنبي. ويتساءل: هل يعود هذا التنقل الى نفسية الشاعر القلقة الطموحة ام انها تعكس ذلك العصر المضطرب بالفتن والاحداث التي اثرت في نفسيته وطموحه وتصوره للتاريخ؟
هذا السؤال ألح على كثيرين من عشاق المتنبي، ومنهم المغفور له الاديب السوداني الطيب صالح المحب لشعر المتنبي والمهتم بوقائع حياته الماضية. في المقدمة التي وضعها الطبيب صالح لكتاب الشيراوي، يستشهد بأبيات للمتنبي من وحي اسفاره وتنقلاته.
من هذه الأبيات:
يقولون لي ما أنت في كل بلدة
وما تبتغي؟ ما ابتغي جل أن يسمى
ومنها:
وإني لنجم تهتدي بي صحبتي
إذا حال من دون النجوم سحاب
غني عن الأوطان لا يستفزني
إلى بلد سافرت عنه إياب
وعن ذملان العيس ان سامحت به
والا ففي أكوارهن عقاب
ومنها:
صحبت في الفلوات الوحش منفردا
حتى تعجب مني الثور والأكم
ويتساءل: هل هذه المعاني نابعة من الموهبة الشعرية الفريدة للشاعر وحسب، أم انها أصداء لحياة قلقة بالفعل، وعالم عربي مضطرب مقطع الأوصال بموج بالقلاقل والفتن؟

إدراك أعمق
على ان كتاب الشيراوي يقرب بالفعل من ادراك أعمق لحياة المتنبي وعالمه الشعري، وذلك يرجع إلى الخرائط التي ضمنها الشيراوي كتابه وربط الجغرافيا بها ارتباطا وثيقا بالشعر. وهو بذلك فتح آفاقا رحبة في خيال القارئ المهتم بشعر المتنبي. أصبحت الخرائط بما فيها من الأمكنة التي زارها الشاعر او عاش فيها، كأنها امتداد للقصائد.
ويقول الطبيب صالح: وربما ادركت لأول مرة، رغم كثرة نظري في ديوان المتنبي، كم هي شاسعة ومترامية تلك المسافات التي قطعها ذلك الإنسان العجيب في حياته القصيرة. لابد انه قطع آلاف الأميال
رائحاً غادياً، وكأنه، حقاً، كما وصف نفسه:
على قلقٍ كأن الريح تحتي
أوجهها جنوباً أو شمالاً
وكأنه، حقاً، كما قال:
غنيُّ عن الأوطان لا يستفزّني
إلى بلد سافرتُ عنه إيابٌُ
ولكن طريق يوسف الشيراوي نفسه لم تكن معبدة أو ميسرة على الدوام في ما ندب نفسه لتحقيقه. ذلك ان ثمة صعوبة نشأت من الجغرافيا نفسها، جغرافيا المدن التي زارها أو مر بها أبو الطيب، فهذه المدن والحواضر والعواصم الإسلامية العربية: من شيراز حتى الفسطاط، ومن حلب حتى الكوفة وطبرية، معروفة. ولكن المتنبي عدد مواقع عجز الباحث عن التعرف عليها بالرغم من اعتماده على «لسان العرب » و«معجم البلدان » .
ويضم «اطلس المتنبي » للشيراوي فصلا فائق الأهمية والطرافة في آن، فكما رسم الشيراوي للمتنبي خطة سيره، أو خريطة طريقه، بلغتنا المعاصرة، رسم له الفضاء الخارجي الذي نظر إليه. يحتوي «الأطلس » على فصل عنوانه «المتنبي والنجوم » يبدأ بالقول: «لم يترك المتنبي بصماته على عواصم وحواضر الشرق العربي الاسلامي من شيراز الى ديار بكر والشام ومصر والجزيرة العربية والعراق وحسب، بل رفع رأسه الى السماء أيضاً، فتحدث عن الكواكب والنجوم حديث العالم العارف بمواقعها وأساطيرها، والفلكي العليم بأوقاتها.
تحدث المتنبي في شعره عن زحل والسماكين والفرقدين النيرين اللذين يدوران حول نجمة القطب لا يغربان عنها، وعن نجم سهيل وعن صورة الدب الأكبر في السماء، وعن الجوزاء والثريا، والسهى وهي نجمة صغيرة ملتصقة بالنجمة الوسطى من بنات نعش، وكان العرب يختبرون قوة النظر برؤيتها.
وهذا الفصل المتصل بعلم الفلك، المضاف إلى خريطة طريق المتنبي، يجعل من كتاب «أطلس المتنبي » ليوسف الشيراوي اضافة ثمينة الى الألفي كتاب التي تؤلف مكتبة المتنبي العربية التي تبقى أجلّ المكتبات وأغناها.

http://www.kaica.org.sa/arabicobservatory/56672

الفيديو الذي أخفاه جمال عبد الناصر والإعلام عن الشعب لمدة 60 عامًا

http://www.youtube.com/watch?v=FU8ajpIqAys&feature=youtu.be

مرصد العربية

 مرصد العربية
هذا المرصد معنيٌّ بالرصد الإلكتروني لأخبار اللغة العربية، وتقديمها للمختصين والمهتمين، المعنيين بمتابعة المستجدات اللغوية على كافة الأصعدة، ويتم الرصد آليّاً من خلال تتبع مواقع الجهات المتصلة باللغة العربية (الجامعات/ المكتبات/ المجامع/ المؤسسات/ دور النشر/ المجلات المختصة) وأخبار وكالات الأنباء والصحف، وقوائم الإصدارات، وذلك حسب توفّر خاصية RSS في تلك المواقع.