اكتشف باحثون أمريكيون وبريطانيون أن مضادات الالتهاب، التي يتم تناولها لعلاج أمراض مثل التهاب المفاصل، يمكن أن تساعد في تفادي مشاكل إدراكية بعد الخضوع لجراحات معينة.
وذكر موقع “ساينس ديلي” الأميركي أن الباحثين من جامعة كاليفورنيا ومعهد لندن الملكي أجروادراسة كشفت للمرة الأولى أن ردة فعل التهابية محددة يمكن أن تفسر لماذا يشكو بعض المرضى من فقدان الذاكرة أو غيرها من الأمور الإدراكية بعد الخضوع لجراحة أو الإصابة بمرض حساس.
وأشار الباحثون إلى أن الدراسة، التي أجريت على فئران، يمكن أن تؤدي إلى تجارب بشرية خلال سنة واحدة.
وذكروا أن بحثهم أسفر عن اكتشاف جزيئات ينتجها نظام المناعة في الجسم وهي تصدر إشارات من خلية إلى أخرى وتعرف باسم ” cytokines”. وأشاروا إلى أن ثمة أدوية تستخدم حاليًا في علاج التهابات المفاصل وتستهدف نشاط هذه الجزيئات، لذا من الممكن أن تكون فعالة ضد تراجع القدرة الإدراكية.
وأوضح الباحثون أن حقن فئران في المختبر بهذه الأدوية قبل إخضاعها لجراحة ساهم في انخفاض ضغط الدم وحد من الالتهاب في الدماغ ما حال دون معاناتها من تراجع المؤشرات الإدراكية.
وذكر موقع “ساينس ديلي” الأميركي أن الباحثين من جامعة كاليفورنيا ومعهد لندن الملكي أجروادراسة كشفت للمرة الأولى أن ردة فعل التهابية محددة يمكن أن تفسر لماذا يشكو بعض المرضى من فقدان الذاكرة أو غيرها من الأمور الإدراكية بعد الخضوع لجراحة أو الإصابة بمرض حساس.
وأشار الباحثون إلى أن الدراسة، التي أجريت على فئران، يمكن أن تؤدي إلى تجارب بشرية خلال سنة واحدة.
وذكروا أن بحثهم أسفر عن اكتشاف جزيئات ينتجها نظام المناعة في الجسم وهي تصدر إشارات من خلية إلى أخرى وتعرف باسم ” cytokines”. وأشاروا إلى أن ثمة أدوية تستخدم حاليًا في علاج التهابات المفاصل وتستهدف نشاط هذه الجزيئات، لذا من الممكن أن تكون فعالة ضد تراجع القدرة الإدراكية.
وأوضح الباحثون أن حقن فئران في المختبر بهذه الأدوية قبل إخضاعها لجراحة ساهم في انخفاض ضغط الدم وحد من الالتهاب في الدماغ ما حال دون معاناتها من تراجع المؤشرات الإدراكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق