أحمد جمالالجمعة، 19 سبتمبر 2014 11:44 ص
كشف الدكتور عمرو أبو خليل، زميل سابق للدكتورة هبة قطب، خبيرة العلاقات الجنسية، في موقع إسلام أون لاين، عدة معلومات عنها، وعن تقديم نفسها باعتبارها طبيبة متخصصة في العلاقات الجنسية.
وقال أبو خليل في تدوينة عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «وصلتني رسالة عن خدمة الاستشارات الزوجية على الموبايل للدكتورة هبة قطب، وانطلاقًا من المسؤولية الأخلاقية التي أحملها نحو الناس في ألا أتركهم فريسة لأي نوع من الخداع، فإنني أحب أن أوضح الحقائق حول الدكتورة هبة قطب والتي تقدم بصفتها خبيرة في العلاقات الزوجية وأنها حاصلة على الدكتوراه في العلاقات الجنسية والزوجية من أمريكا».
وأضاف: «الدكتورة هبة حاصلة على الدكتوراة في الطب الشرعي من كلية الطب جامعة القاهرة حيث تقوم بتدريس الطب الشرعي، وعملت معنا لفترة قصيرة في موقع إسلام أون لاين كمستشارة اجتماعية حيث ادعت حصولها على الدكتوراة في العلاقات الجنسية من أمريكا ولكننا اكتشفنا كذب هذا الادعاء وعندما طلبنا منها تقديم ما يثبت ذلك اكتشفنا أنها التحقت بدورة على الانترنت بأحد الولايات الامريكية لتأهيل المعالجين النفسيين ولم تقدم أي إثبات حتى لحصولها على هذه الدورة، وبناءً عليها توقف عملها معنا في إسلام أون لاين».
وتابع: «تقدمت بشكوى إلى نقابة الأطباء في حينها لفتحها عيادة لتقديم الاستشارات الجنسية وهي غير مؤهلة علميًا للقيام بذلك، وللأسف لم تقم النقابة بأي إجراء لوقف هذه المخالفة مجاملة لأحد المقربين منها الذي يعمل أستاذًا بالطب، لتستمر في ادعاء نفس التخصص في القنوات الفضائية التي رأت فيها خلطة إعلامية مثيرة حيث تتكلم امرأة في الجنس بصورة وقحة غير مسبوقة في المجتمع ولتستمر في العمل في عيادتها دون حسيب ولا رقيب».
وقال أبو خليل في تدوينة عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «وصلتني رسالة عن خدمة الاستشارات الزوجية على الموبايل للدكتورة هبة قطب، وانطلاقًا من المسؤولية الأخلاقية التي أحملها نحو الناس في ألا أتركهم فريسة لأي نوع من الخداع، فإنني أحب أن أوضح الحقائق حول الدكتورة هبة قطب والتي تقدم بصفتها خبيرة في العلاقات الزوجية وأنها حاصلة على الدكتوراه في العلاقات الجنسية والزوجية من أمريكا».
وأضاف: «الدكتورة هبة حاصلة على الدكتوراة في الطب الشرعي من كلية الطب جامعة القاهرة حيث تقوم بتدريس الطب الشرعي، وعملت معنا لفترة قصيرة في موقع إسلام أون لاين كمستشارة اجتماعية حيث ادعت حصولها على الدكتوراة في العلاقات الجنسية من أمريكا ولكننا اكتشفنا كذب هذا الادعاء وعندما طلبنا منها تقديم ما يثبت ذلك اكتشفنا أنها التحقت بدورة على الانترنت بأحد الولايات الامريكية لتأهيل المعالجين النفسيين ولم تقدم أي إثبات حتى لحصولها على هذه الدورة، وبناءً عليها توقف عملها معنا في إسلام أون لاين».
وتابع: «تقدمت بشكوى إلى نقابة الأطباء في حينها لفتحها عيادة لتقديم الاستشارات الجنسية وهي غير مؤهلة علميًا للقيام بذلك، وللأسف لم تقم النقابة بأي إجراء لوقف هذه المخالفة مجاملة لأحد المقربين منها الذي يعمل أستاذًا بالطب، لتستمر في ادعاء نفس التخصص في القنوات الفضائية التي رأت فيها خلطة إعلامية مثيرة حيث تتكلم امرأة في الجنس بصورة وقحة غير مسبوقة في المجتمع ولتستمر في العمل في عيادتها دون حسيب ولا رقيب».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق