‏إظهار الرسائل ذات التسميات جالوب ، استطلاع رأي ، بصيرة ، السياسة ، الاقتصاد ، الصحة، الرجال ، الشباب ، النساء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جالوب ، استطلاع رأي ، بصيرة ، السياسة ، الاقتصاد ، الصحة، الرجال ، الشباب ، النساء. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 2 أكتوبر 2014

أثر العنصر النسائي على أداء الشركات

أثر العنصر النسائي على أداء الشركات

هل ترغب في توفير أفضل فرصة لشركتك للتفوق على المنافسين؟ إذن عليك التأكد من احتواء مجلس إدارتك على عنصر نسائي. هذه هي النتيجة التي خرجت بها دراسة نشرت مؤخراً من بنك (كريديت سويس- Credit Suisse).
وتناولت هذه الدراسة أداء 3 آلاف شركة من جميع أنحاء العالم على مدى العامين الماضيين، وخلصت إلى أن الشركات التي تضم في مجلس إداراتها امرأة واحدة على الأقل، قد تفوقت بنسبة 5% على الشركات التي لا تضم عنصراً نسائياً. كما أشارت الدراسة أيضاً إلى أن هذه الشركات تميل أيضاً إلى دفع أرباح أعلى للمساهمين.
ويقول رئيس قسم بحوث الأسهم العالمية في البنك، ستيفانو ناتيللا: "هذا البحث يقدم دليلاً ملفتاً، وهو: عوائد أعلى على حقوق المساهمين، وتقييم أعلى للأسعار ونسب الدفع." ويضيف: "كما وجدنا أيضاً أن وجود تنوع أكبر جنباً إلى جنب مع وجود مديرات تنفيذيات، يؤدي إلى تعزيز الفعالية والتأثير، على عكس الربط السائد بين النساء والتحفظ المالي".
وإذا لم تجلب النساء قيمة مضافة لهذه الشركات، فما هو الشيء الذي سيحدث الفرق؟
لم تجب الدراسة على هذا السؤال، لكن من المحتمل وجود عدد من العوامل المؤثرة. وفوق كل شيء، فإن الشركات التي تديرها مجموعات من الأشخاص، وتضم مجموعات أكثر تنوعاً من وجهات النظر لديها فرصة أفضل لرؤية الصورة بشكل أوضح والاستفادة منها. وهذا ينطبق على الشركات بأنواعها المختلفة. وفي الوقت الذي يركز فيه بنك "كريديت سويس" على الشركات الكبيرة المدرجة في سوق الأسهم، فإن نتائج البحث مرتبطة بالشركات الصغيرة أيضاً. كما أن بعض الدراسات الأخرى كانت قد خرجت بالنتائج نفسها في كل مجال تجاري.
لذلك، هل يعني هذا أنه ينبغي لهذه الحكومات تبني نظام نسبة "الكوتا" الملزمة قانونياً، مما يجبر الشركات على إشراك عدد معين من النساء في مجالس إداراتها؟ كان هذا النهج متبعاً في عدد من البلدان، ولاسيما في أوروبا. أما اليوم فتدرس المفوضية الأوروبية مسألة فرض نسبة "الكوتا" على مجالس إدارات الشركات في جميع الدول الأعضاء فيها.
ويرى بنك "كريديت سويس" أنه لا بد للشركات أن تركز على مسألة التنوع في مجالس إداراتها، بدلاً من تنويع الأقسام فقط. يضيف ناتيللا: "إن فرق الإدارة التي يقودها ذكور وتتحقق فيها نسبة "الكوتا"، قد يعتقدون بأن جميع القضايا المتعلقة بالجنسين قد تم حلها، ويتجاهلون المشكلات الأكبر المتعلقة بالفجوات الموجودة في تمثيل الإناث داخل إداراتهم".
لهذا، يدعو "كريديت سويس" الشركات، إلى اتخاذ جميع الخطوات الممكنة، لضمان توفير فرص التقدم للعنصر النسائي، من خلال ضمان حصول الرجال والنساء على أجور متساوية مثلاً.
هذه هي الدروس التي يمكن أن تعتمدها الشركات الصغيرة لكي تحقق النمو. بينما يكافح أصحاب الشركات الصغيرة أحياناً لمحاولة تحقيق التوافق بين أعباء التنظيم والالتزام، لكنهم أقرب إلى القوى العاملة، ولديهم فرصة أكبر لإدخال تغييرات على ممارسات العمل بنجاح.
- See more at: http://www.forbesmiddleeast.com/news/read/articleid/7159#.VC0HR2eSw8o

السبت، 15 مارس 2014

استطلاع رأي جالوب :أهمية الدين في بلاد العالم



قائمة أهمية الدين حسب البلد استناداً إلى استطلاع أجرته منظمة جالوب. أكثر البلدان تديناً كانت النيجر بنسبة 100 % أما أقلهم تدين فكانت السويد بنسبة 83%.

لمزيد من التفاصيل

"جالوب" الأمريكية: 91% من المصريين يؤيدون موضوعية واستقلال الإعلام



أجرت مؤسسة جالوب الأمريكية، لقياس الرأى العام، استطلاع رأى حول وسائل الإعلام التى يعتمد عليها المصريون.

وأشارت نتائج الاستطلاع الذى جرى فى النصف الأخير من العام 2013 ، "أن 91 بالمائة من المصريين يرون أهمية موضوعية واستقلال الإعلام لمستقبل البلاد، وذلك على الرغم من الموقف السلبى لكثير من وسائل الإعلام ككل". 

وأظهرت نتائج الاستطلاع، أن التليفزيون مازال أهم وسيط إعلامى لدى المصريين، حيث يعتمد 72.5 بالمائة من المصريين عليه لمعرفة الأخبار، ويمتلك 98.8% من المصريين جهاز تليفزيون، بينما يعتمد 37.9% على الراديو بانخفاض كبير عن العام 2012، حيث بلغت النسبة 49.7 %.

وأشار الاستطلاع إلى أن استخدام الإنترنت أخذ فى التزايد فى مصر، والذى يعتبر أكثر استخداما بين الشباب عن أى فئة أخرى فى المجتمع المصرى، حيث بلغت نسبة المستخدمين 25.5%.

وأضافت نتائج الاستطلاع أن غالبية مشاهدى التليفزيون فى مصر (95.8%) يشاهدون القنوات الفضائية، فى حين تعتبر القضايا السياسية هى الأكثر مشاهدة (74.1 %) يليها البرامج الصحية بنسبة 58.8 %.

ووجد الاستطلاع أن الرجال أكثر اهتماما بالأخبار السياسية والاقتصادية من النساء اللائى يركزن أكثر على البرامج الصحية، كما يهتم معظم المصريين (92 %) بالأخبار المحلية، بينما أقل من النصف (45.6%) يهتمون بالشئون العربية، و 23.4% فقط يهتمون بأخبار باقى العالم.

ويمتلك كل ثمانية من عشرة ممن شملهم الاستطلاع "محمولا"، غير أن استخدام الإنترنت أو التطبيقات العديدة الموجودة على الهواتف لإرسال صور أو لمعرفة الأخبار محدودة للغاية بين مستخدمى الهواتف الخلوية فى مصر، على سبيل المثال مشاهدة التليفزيون عبر الهواتف النقالة غير معروف فى مصر، بسبب بطء سرعة الإنترنت أو لتكلفته المرتفعة