‏إظهار الرسائل ذات التسميات مجلس التعاون الخليجي ، حرب الخليج ، الشرق الأوسط ،اللغة العربية ، المحتوي الرقمي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مجلس التعاون الخليجي ، حرب الخليج ، الشرق الأوسط ،اللغة العربية ، المحتوي الرقمي. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 7 مارس 2014

د. محمد عبد المطلب البكّاء



حياة الكاتب د. محمد عبد المطلب البكّاء

تاريخ الميلاد: -
 أستاذ اللغة العربية وآدابها، كلية الإعلام ــ جامعة بغداد، العراق.

حاصل على شهادة دكتوراه فلسفة في اللغة العربية وآدابها،

 كلية الآداب من جامعة بغداد 1981. 
حاصل على شهادة الماجستير في اللغة العربية، كلية دار العلوم، جامعة القاهرة 1978.
عضو نقابة الصحفيين العراقيين ، وعضو إتحاد الصحفيين العرب.
عضو إتحاد الأدباء والكتاب في العراق ، وعضو إتحاد الكتاب العرب ـ دمشق.

رئيس تحرير مجلة (المورد) مجلة علمية فصلية محكمة (تعنى بالتراث العربي والإسلامي )، وزارة الثقافة والإعلام ــ بغداد، من 1996ــ 2004. عضو الهيئة الاستشارية،مجلة (الباحث

الإعلام واللغة د. محمد عبد المطلب البكّاء



لم أشرف بعد بمقابلة د البكاء لكني أعرف الرجل من خلال ترأسه للجنة الاستشارية العليا لمجلة اللباب والتي أتشرف بعضويتها
والرجل كما يعلم الجميع ناسك في محراب اللغة العربية وعلومها
وهذا الكتاب العمدة في موضوعه والحجة في مجاله من إبداعات مؤلفنا العظيم
إذا كانت اللغة وسيلة إنسانية لتوصيل الأفكار، والانفعالات، والرغبات عن طريق نظام من الرموز التي تصدر بطريقة إرادية كما رأى معظم الباحثين التقليديين،  فإن الإعلام يهدف إلى: تزويد الناس بالأخبار الصحيحة، والمعلومات السليمة، والحقائق الثابتة التي تساعدهم على تكوين رأي صائب في واقعة من الوقائع، أو مشكلة من المشكلات، بحيث يعبر هذا الرأي تعبيراً موضوعياً عن عقلية الجماهير، واتجاهاتهم، وميولهم.
وبذا تتضح العلاقة بين اللغة، والإعلام، التي حاولنا في هذا الكتاب إلقاء المزيد من الضوء في تبيان حقيقتها، ثم اشتراطات هذه العلاقة من حيث سلامة اللغة الإعلامية، التي لا تخرج عن إطار اللغة النثرية في التعبير عن الفكرة، وصياغتها في رموز لتكوين الرسالة الإعلامية، وهذا بخلاف ما ذهب إليه بعض الباحثين الإعلاميين الذين عدّوا (لغة الإعلام) أحد مستويات اللغة في مقابل: الشعر، والفنون عامة (المستوى الفني)، والعلوم (المستوى العلمي).

الجمعة، 28 فبراير 2014

مجلة (العربي) تعلن عامها الجديد عاما للغة العربي


مجلة (العربي) تعلن عامها الجديد عاما للغة العربية

أعلنت "العربي" تخصيص العام 2014 ليكون عاما للغة العربية، من خلال دراسات وأقلام الكتاب والمختصين والباحثين العرب في شؤون اللغة العربية وقضاياها.
وبادرت الدكتورة ليلى خلف السبعان رئيس التحرير بالكتابة عن واحدة من قضايا اللغة العربية من خلال حديث الشهر بمقال بعنوان "إحياء الصواب المهجور"، وتستكمل فيه ما بدأته العدد الماضي حول اهتمام علماء اللغة العربية وقضية الصواب اللغوي، ضمن إطار عصرنة اللغة، والتدليل على عدد من علماء اللغة المعاصرين الذين أنتجوا معاجم لغوية لهذا الغرض.
ويشارك في ملف اللغة العربية في هذا العدد كل من جورج نحاس ومحمد أبو غيور ورياض زكي قاسم بدراسات ثلاث تتناول فكرة علاقة اللغة العربية بالعلوم.

الأربعاء، 26 فبراير 2014

مكتبة الإسكندرية ودار نشر"بريل" يتعاونان لتعزيز الرقمنة العربية




خبار مصر- حمودة كامل
أقامت مكتبة الإسكندرية بالتعاون مع دار النشر الهولندي "بريل" ورشة عمل تدريبية لرقمنة النصوص العربية، وذلك بمدينة ليدن بهولندا.
وجاء هذا التعاون في إطار احتفالية دار بريل للنشر بالذكرى الـ400 لنشر اللغة العربية، حيث تم اختيار مكتبة الإسكندرية للمشاركة في الحدث لكونها رائدة في مجال نشر المحتوي العربي رقميًا والترويج له لأكثر من عشر سنوات، ولخبرتها المتميزة في مجال رقمنة النصوص العربية.
وقد ضمت ورشة العمل عدد من المشاركين من بلاد مختلفة مثل لبنان وتركيا وتونس والبوسنة والهرسك وروسيا، بالإضافة إلى مختلف المكتبات والمعاهد الأوروبية.
وتعرف المشاركين خلال ورشة العمل على أحدث تقنيات الرقمنة التي طُورتها مكتبة الإسكندرية والتي تتضمن معالجة الصور والتعرف الضوئي على الحروف ( OCR) للنصوص العربية، وذلك من خلال محاضرات نظرية وجلسات للتطبيق العملي.
وتعتبر هذه الورشة واحدة من مجموعة ورش العمل التدريبية حول رقمنة النصوص العربية التي تقدمها مكتبة الإسكندرية منذ عام 2007 إلى العديد من الشركاء كجامعة ييل Yale ومعهد الكويت للأبحاث العلمية ( KISR)، والجامعة الأمريكية ببيروت.
وتعتبر ورشة العمل امتدادًا لرسالة بريل المستمرة في نشر اللغة العربية وثقافة الشرق الأوسط منذ عام 1683، حيث قامت بريل بنشر مئات من الكتب والمطبوعات عن منطقة الشرق الأوسط ومصر والدراسات الإسلامية، من أبرزها الموسوعة الإسلامية، والمخطوطات الشرق أوسطية على الإنترنت. ومن ناحيتها، حرصت مكتبة الإسكندرية على المشاركة في هذه المبادرة التي تتماشى مع رسالتها لتطوير المحتوى الرقمي العربي.
جدير بالذكر أن جامعة ليدن أنشأت في عام 1613، وهي تعد واحدة من أوائل المقرات لنشر الثقافة واللغة العربية في أوروبا. تأسست بريل عام 1683 في ليدن، هولندا. وبريل هي دار نشر أكاديمية دولية رائدة في 20 مجالًا، كالدراسات الإسلامية والشرق أوسطية، الدراسات الآسيوية، والتاريخ، واللغة واللغويات، علم الأحياء، والقانون الدولي إلى جانب العديد من المجالات الأخرى. وتقوم بريل حاليًا من خلال مكاتبها في ليدن وبوسطن بنشر 200 مجلة وحوالي 700 كتابًا جديدًا ومرجعًا كل عام سواءً كان مطبوعًا أو الكترونيًا. ولدى بريل العديد من العملاء، كالمؤسسات الأكاديمية والبحثية، والمكتبات، والعلماء.

الاثنين، 24 فبراير 2014

لماذا الاهتمام العالمي بالمحتوي الرقمي العربي ؟


يرجع اهتمام المواقع العالمية باللغة العربية لأنه يتكلم بها أكثر من 300 مليون متحدث حول العالم وكذلك لأنها إحدى اللغات الست الرسمية للأمم المتحدة. كذلك للأهمية الاستراتيجية للشرق الأوسط[ 
وكذلك لإزدياد الوزن التجاري والديبلوماسي والإعلامي للدول العربية وخاصة بلدان مجلس التعاون الخليجي. وأيضا لوجود حروب في منطقة الشرق الأوسط كالحرب على الإرهاب وحرب الخليج والحرب على العراق مما أحدث أهمية وظيفية لهذه اللغة.
 بعد هجمات 11 سبتمبر 2001 قامت الحكومة الأمريكية ومؤسسات أمريكية أخرى بإطلاق عديد المواقع باللغة العربية لتعميق التواصل مع العالم العربي ولتحسين صورة الولايات المتحدة. كما أن ازدياد عدد مستخدمي الإنرنت في العالم العربي أدّى إلى زيادة هذا الاهتمام.
شهد أواخر عام 2006 ضعف شديد في الاهتمام العالمي باللغة العربية من حيث تدعيم اللغه العربية في المواقع والبرامج والأنظمة الإلكترونية الجديدة. ولكن هناك تحسن منذ 2009 وبدأت المواقع العالمية بدعم اللغة العربية مثل موقع فور شارد وموقع فيسبوك[
 وآخر المواقع التي تم تدعيم اللغة العربية فيها هو اليوتيوب المملوك لعملاق البحث جوجل.