الأربعاء، 7 يناير 2015

حلمي محمد القاعود



جائزة علاء الدين وحيد في مجال النقد الأدبي باتحاد كتاب مصر لعام 2014: فاز بها أ.د حلمي محمد القاعود بكتابه (تطور الشعر العربي)
حلمي محمد القاعود من مواليد قرية المجد مركز الرحمانية في محافظة البحيرة، جمهورية مصر العربية سنة 1946م.
  • تم تكريمه في اثنينية عبدالمقصود خوجة بمدينة جدة 2005.
  • حاز على جائزة المجمّع اللغوي بالقاهرة 1968 وجائزة المجلس الأعلى للثقافة 1974م.
  • عمل رئيساً لقسم اللغة العربية بكلية الآداب ـ جامعة طنطا (2000-2004م).
  • عَمِلَ أستاذاً مشاركاً بكلية المعلمين بالرياض (1989 ـ 1994م).
  • عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بجامعة طنطا (قسم اللغة العربية).‏
  • حصل على شهادة الدكتوراه في البلاغة والنقد الأدبي والأدب المقارن من كلية دار العلوم ـ جامعة القاهرة عام 1984.‏

في الإسلاميات

  1. مسلمون لا نخجل.
  2. حراس العقيدة.
  3. الحرب الصليبية العاشرة.
  4. العودة إلى الينابيع.
  5. الصلح الأسود: رؤية إسلامية لمبادرة السادات والطريق إلى القدس.
  6. ثورة المساجد.. حجارة من سجيل.
  7. الاقصي في مواجهة افيال أبرهة.
  8. معركة الحجاب والصراع الحضاري.
  9. هتلر الشرق.
  10. جاهلية صدام وزلزال الخليج.
  11. أهل الفن وتجارة الغرائز.
  12. النظام العسكري في الجزائر.. ما زال يخطط لاغتيال الارادة الإسلامية.
  13. .. واسلمي يا مصر.
  14. حفنة سطور.
  15. التنوير: رؤية إسلامية.
  16. دفاعاً عن الإسلام والحرية.
  17. واحد من سبعة (قصة للاطفال)

في الإعلام]

  1. الصحافة المُهاجرة.

في الأدب والنقد

  1. الغروب المستحيل (سيرة الروائي محمد عبد الحليم عبد الله).
  2. رائحة الحبيب (مجموعة قصصية).
  3. الحب يأتي مُصادفة (رواية).
  4. مدرسة البيان في النثر الحديث.
  5. موسم البحث عن هوية (دراسات في القصة والرواية)
  6. محمد في الشعر العربي الحديث.
  7. القصائد الإسلامية الطوال في الشعر الحديث.
  8. الرواية التاريخية في أدبنا الحديث: دراسة تطبيقية.
  9. الحداثة تعود.
  10. الورد والهالوك: شعراء السبعينيات في مصر.
  11. لويس عوض: الأسطورة والحقيقة.
  12. الواقعية الإسلامية في روايات نجيب الكيلاني.
  13. الرواية الإسلامية المعاصرة: دراسة تطبيقية.
  14. حوار حول الرواية في مصر وسورية.
  15. تيسير علم المعاني.
  16. النقد الأدبي الحديث بداياته وتطوراته.
  17. إنسانية الأدب الإسلامي.
  18. الوعي والغيبوبة دراسات في الرواية المعاصرة.
  19. الأدب الإسلامي الفكرة والتطبيق.
  20. مدخل الي البلاغة القرءانية.

الثلاثاء، 6 يناير 2015

ثقافة الأسئلة


954- ثقافة الأسئلة
إن من أهم المسائل الثقافية والعلمية وأخطرها هو (الأسئلة). وحينما أقول ذلك فإنني أرمي إلى غاية أنبه فيها إلى ما للأسئلة من أهمية مصيرية إذ أن السؤال هو الذي يقرر الإجابة، ولأن الأمر كذلك فإن صناعة السؤال هو من أصعب فنون القول والمنطق، وأنا أزعم أن كثيراً من البلبلة الفكرية التي نعيشها في واقعنا العربي الفكري المعاصر هي بسبب أسئلة مهزوزة قادت إلى إجابات مصابة بمثل تلك الأسئلة.
ولنعد إلى أية قضية عربية نشعر أنها قضية مهزوزة وسنجد أن الداء جاءها من (السؤال) وليس من الجواب مثل قضية العروبة والإسلام وقضية الدين والدولة وقضية الأصالة والمعاصرة. وهي قضايا تبددت في ثقافتنا المعاصرة وكأنها من المتعارضات المتناقضات، وما هن كذلك، ولكن الأسئلة هي التي أوقعتها في بركة التناقض منذ أن سمحنا بدخول (أم) في وسط هذه القضايا فنقول: الإسلام أم العروبة .. الخ وتأتي الإجابة لتضع إحداهما في نقيض الأخرى.
وهنا تعريف الشيخ أثير الدين المفضل بن عمر الأبهري المتوفى عام 630هـ يقول فيه: (التناقض: هو اختلاف القضيتين بالإيجاب والسلب بحيث يقتضي لذاته أن تكون إحداهما صادقة والأخرى كاذبة).
ولهذا الاختلاف شروط يذكرها الشيخ بقوله (ولا يتحقق ذلك إلا بعد اتفاقهما في الموضوع والمحمول والزمان والمكان والإضافة والقوة والفعل والجزء والكل والشرط).
ومما ينسب إلى الأديب اللغوي أبي هلال العسكري قوله:
فلو أني جعلت أمير جيش ... لما قاتلت إلا بالسؤال
فإن الناس ينهزمون منه ... وقد ثبتوا لأطراف العوالي
المصدر: كتاب ثقافة الأسئلة – د.عبد الله محمد الغذامي – النادي الأدبي الثقافي: جدة:128،90،87.

هذه الوحدة من صفحة ابنة الضاد كريمة سندي علي فيسبوك

أسماء أخرى لبعض سور القرآن

933- أسماء أخرى لبعض سور القرآن:
التوديع: النصر.
سنام القرآن: البقرة.
النبي: التحريم.
الآداب: الحجرات.
النساء الصغرى: الطلاق.
قلب القرآن: يس.
عروس القرآن: الرحمن.
المؤمن: غافر.
بني إسرائيل: الإسراء.
أساس القرآن: الفاتحة.
الفاضحة: التوبة.
لباب القرآن: المفصل.
الإخلاص الثانية: الكافرون.
النعم: النحل.
من كتابي ألفية الحكيم 

خير الدين الزركلي



خير الدين الزركلي
هو خير الدين بن محمود بن محمد بن علي بن فارس الزركلي الدمشقي، ولد في بيروت في 25 حزيران 1893م حيث كان والده تاجراً هناك، والده وأمه دمشقيان.
نشأ الزركلي في دمشق، وتعلم في مدارسها الأهلية، وأخذ عن معلميها الكثير من العلوم خاصة الأدبية منها، كان مولعا في صغره بكتب الأدب، وقال الشعر في صباه. أتم دراسته (القسم العلمي) في المدرسة الهاشمية بدمشق،ثم عمل فيها مدرساً بعد التخرج، كما أصدر مجلة (الأصمعي) الأسبوعية فصادرتها الحكومة العثمانية. انتقل إلى بيروت لدراسة الآداب الفرنسية في الكلية العلمانية (اللاييك)، بعد التخرج عين في نفس الكلية أستاذاً للتاريخ والأدب العربي.
بعد الحرب العالمية الأولى، أصدر في دمشق جريدة يومية أسماها (لسان العرب) إلاّ أنها أُقفلت، ثم شارك في إصدار جريدة المفيد اليومية وكتب فيها الكثير من المقالات الأدبية والاجتماعية.
على أثر معركة ميسلون ودخول الفرنسيين إلى دمشق حُكم عليه من قبل السلطة الفرنسية بالإعدام غيابياً وحجز أملاكه إلاّ إنه كان مغادراً دمشق إلى فلسطين، فمصر فالحجاز.
سنة 1921م تجنس الزركلي بالجنسية العربية في الحجاز، وانتدبه الملك حسين بن علي لمساعدة ابنه (الأمير عبد الله) بانشاء الحكومة الأولى في عمّان، حيث كلّف مفتشاً عاماً لوزارة المعارف ثم رئيساً لديوان الحكومة (1921ـ 1923).
ألغت الحكومة الفرنسية قرار الإعدام على الزركلي فرجع إلى سورية، ومن ثم غادرها إلى مصر، وهناك أنشأ (المطبعة العربية) حيث طبع فيها بعض كتبه وكتباً أخرى.
أصدر في القدس مع رفيقين له جريدة (الحياة) اليومية، إلاّ أن الحكومة الإنجليزية عطّلتها فأنشأ جريدة يومية أخرى في (يافا)، واختير عضواً في المجمع العلمي العربي بدمشق سنة 1930.
عينه الأمير فيصل بن عبد العزيز آل سعود سنة 1934 مستشاراً للوكالة ثم (المفوضية) العربية السعودية بمصر، كما عُيّن مندوباً عن السعودية في مداولات إنشاء (جامعة الدول العربية)، ثم كان من الموقعين على ميثاقها.
مثّل الأمير فيصل  آل سعود في عدة مؤتمرات دولية، وشارك في الكثير من المؤتمرات الأدبية والاجتماعية، وفي عام 1946م عين وزيراً للخارجية في الحكومة السعودية متناوباً مع الشيخ يوسف ياسين، وكذلك متناوباً معه العمل في جامعة الدول العربية، واختير في نفس العام عضواً في مجمع اللغة العربية بمصر.
عام 1951م عين وزيراً مفوضاً ومندوباً دائماً لدى جامعة الدول العربية، فاستقر في مصر، وهناك باشر بطبع مؤلفه (الأعلام).
من عام 1957م وحتى عام 1963، عين سفيراً ومندوباً ممتازاً (حسب التعبير الرسمي) للحكومة السعودية في المغرب كما انتخب في المجمع العلمي العراقي سنة 1960.
منحته الحكومة السعودية بسبب مرض ألمّ به إجازة للراحة والتداوي غير محدودة، فأقام في بيروت وعكف على إنجاز كتاب في سيرة عاهل الجزيرة الأول (الملك عبد العزيز آل سعود) وأخذ يقوم من حين لآخر برحلات إلى موطنه الثاني السعودية ودمشق والقاهرة وتركيا وإيطاليا وسويسرا. قام برحلات إلى الخارج يذكر أنها أفادته كثيراً.
ـ إلى إنجلترا سنة (1946) ومنها إلى فرنسا، ممثّلا للحكومة السعودية في اجتماعات المؤتمر الطبي الأول في باريس.
ـ إلى الولايات المتحدة الأمريكية سنة (1947) بمهمة رسمية غير سياسية، حضر خلالها بعض اجتماعات هيئة الأمم المتحدة.
ـ إلى أثينا العاصمة اليونانية سنة (1954) بصفة (وزير مفوض ومندوب فوق العادة) وجعل طريق عودته منها إلى استنابول لزيارة بعض مكتباتها.
ـ إلى تونس سنة (1955) مندوباً لحضور مؤتمر أقامه الحزب الدستوري فيها، ومنها إلى إيطاليا لزيارة أهم مكتباتها.
كان شاعراً مجيداً، ومؤرخاً ثقة، ويكفيه أنه صاحب الأعلام.
 قام خير الدين الزركلي في مصر بدور مميز في تنفيذ المهمات القومية السياسية والإعلامية، وذلك من خلال اللقاءات والاجتماعات وكتابة المقالات ونشر الأشعار القومية والوطنية. وتناول الزركلي المستعمرين وأذنابهم بنبرة حادة خشيها الفرنسيون في سوريا كثيراً، فحكموا عليه غيابياً بالإعدام وبحجز أملاكه، وقد تلقى الزركلي النبأ برباطة جأش وقال:
نذروا دمي حنقاً علي وفاتهم
أن الشقـي بما لقيت سعيد
الله شاء لي الحياة وحاولوا
ما لم يشـأ ولحكمه التأييد
وعندا انطلقت الثورة السورية عام 1925م، انطلقت ثورة الزركلي الشعرية بكل لهيبها وروحيتها العربية، فأخذ ينظم القصائد ويرسلها إلى دمشق إماّ منشورة على صفحات الجرائد المصرية، وإماّ بوسائل النقل الأخرى، فأصبحت أبيات قصائده الوطنية على ألسنة الناس يتغنون بها في شوارع المدن السورية. وكانت ردود الفعل الفرنسية أقوى من ردود فعلها عام 1920م فأذاعت حكماً عليه ثانياً غيابياً بالإعدام، وطالبت الحكومة المصرية بإسكاته أو طرده من مصر غير أن الزركلي لم يكترث وظل يرسل قصائده الوطنية من القاهرة سراً، شاحذاً همم العرب حتى لا يسكتوا على الاستعمار ولا يتوانى أحدهم عن النضال. يقول:
تأهبوا لقراع الطامعين بكم
ولا تغركــم الآلاء والنعم
كان الزركلي يراقب ويتابع أحداث وطنه من بعيد، لذلك نراه يشارك إخوانه آلامهم حين ضربت دمشق بالقنابل عام 1925م، فيقول في قصيدته (بين الدم والنار):
الأهل أهلـي والديار دياري
وشعار وادي النيربين شعاري
ما كان مـن ألم بجلق نازل
وأرى الزناد فزنده بي واري
ويحس الزركلي أن دم الثوار الذي يراق في دمشق هو دمه، فيقول:
إن الدم المهـراق في جنباتها
لدمي وأن شــفارها أشفاري
دمعي لما منيـت به جار هنا
ودمي هناك على ثراها جاري
بنى الزركلي علاقات حميمة مع الكتاب والشعراء والمفكرين في مصر، من منطلق أهمية الكلمة التحضيرية في تعزيز الشعور الوطني والقومي في نفوس الجماهير العربية التي تعيش الهم القومي بكل جوانبه من هؤلاء الشاعر أحمد شوقي الذي ألقى قصيدته في حفل أقيم في القاهرة عام 1926، لإعانة منكوبي سوريا حين قامت بالثورة ضد المستعمر الفرنسي والتي مطلعها:       سلام من صبا بردى أرقّ            ودمع لا يكفكف يا دمشق
يشخص الزركلي صورة الدأب العلمي المنتج في كتابه الأعلام الذي جمع فيه فأوعى فكان بحق أيسر وأشمل معجم عربي مختصر في تاريخ الرجال. فكان الزركلي في حياته مثالاً: للثائر والشاعر والباحث.
في الخامس والعشرين من تشرين الثاني عام 1976، توفي أبو الغيث خير الدين الزركلي.
له من المؤلفات :
ـ كتاب (ما رأيت وما سمعت)، سجل فيه أحداث رحلته من دمشق إلى فلسطين فمصر فالحجاز.
ـ الجزء الأول من ديوان أشعاره، وفيه بعض ما نظم من شعر إلى سنة صدوره (1925).
كتاب (عامان في عمّان)، مذكرات الزركلي أثناء إقامته في عمّان وهو في جزآن.
ـ ماجدولين والشاعر، قصة شعرية قصيرة.
ـ كتاب شبه الجزيرة في عهد الملك بن عبد العزيز.
ـ كتاب (الأعلام)، وهو قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين يقع في ثمانية مجلدات.
ـ الملك عبد العزيز في ذمة التاريخ.
ـ صفحة مجهولة من تاريخ سوريا في العهد الفيصلي.
ـ الجزء الثاني من ديوان أشعاره (1925ـ 1970).
ـ قصة تمثيلية نثرية أسماها (وفاء العرب).
هذه المعلومات أخذت بتصرف عن:
ـ (الأعلام)، خير الدين الزركلي، دار العلم للملايين، بيروت، الطبعة العاشرة، 1992، ح8/ (267ـ 270).
ـ (معجم أعلام المورد)، منير البعلبكي، دار العلم للملايين، بيروت، طبعة أولى 1992، ص(220).

مآخذ علي كتاب الأعلام للزركلي


981-مآخذ علي كتاب الأعلام للزركلي 
قال أحمد العلاونة: «بذل المؤلف ما وسعه من- جهد في جمع التراجم وتحريرها، بيد أن عمله- كأي عمل آخر- لا يخلو من مآخذ وهنات، و إذا قيست مآخذه وهناته بعمله الجريء، كانت كأنها لم تكن. وأجملتُ المآخذ بما يلي:
  1. لم يترجم مشاهير قدماء وعصريين. فمن القدماء: أحمد بن هبة الله المدائني صاحب كتاب أحكام الجدل والمناظرة، والقاسم بن محمد بن علي الشاشي صاحب التقريب، والشاعر ابن زريق البغدادي وأبو بكر محمد بن داود الداوودي وابن المكوي. ومن العصريين: الدكتور محمد غنيمي هلال، وإبراهيم حمروش، وممدوح الشريف (الخطاط) .
  2. الإيجاز المخل لبعض المشاهير مثل: الحريري صاحب المقامات. انظر ترجمته 5/177.
  3. لم يترجم للأنبياء الذين ذكر اسمهم في القرآن الكريم، ولم يترجم إلا للأنبياء: محمد، وشعيب، وأيوب، وهود، وإسماعيل، وصالح صلوات الله عليهم.
  4. لم يترجم لسلاطين الدولة العثمانية، مع أنه ترجم للمماليك والمستشرقين.
  5. ترجم لمجاهيل، أو ممن هم ليسوا أحقاء بالترجمة، منه وهو كثير: محمد هادي 7/127، والحسيني 7/129، والحلاق 7/156، والكشميري 7/123، ومهدي الكاظمي 7/312، والنوري 7/314.» ا. هـ

توقعات مستقبل النفط




971-

طبقا لإحصائيات هيئة EWG العالمية أن إنتاج البترول العالمي قد وصل ذروته خلال الأعوام بين 2008 و 2011 وأنه سوف يقل تدريجيا في المستقبل طبقا لنظرية هوبرت فيختلف الاحتياج للبترول في العالم بشكل كبير عن معدل الإنتاج. وتقول الإحصائية أن احتياج العالم للبترول عام 2020 سيكون 100 مليون برميل في اليوم بينما لن يزيد الإنتاج عن نحو 60 مليون برميل يوميا. فمن المنتظر أن يرتفع سعر البترول مستقبلا. كما تتنبأ أحصائيات EWG أن إنتاج البترول سيظل ينخفض حتى يصبح الإنتاج العالمي نحو 44 مليون برميل يوميا في حين أن الاستهلاك سوف يزيد إلى نحو 115 مليون برميل يوميا.
ألفية  الحكيم

أزمة النفط في 2008



929-أزمة النفط في 2008

ارتفعت اسعار النفط بشكل جنوني بنهاية عام 2007 حيث كسرت حواجز قياسية أستمرت في الصعود من 60 دولار للبرميل في 2007 وفي بداية 2008 كسر حاجز ال80 دولار وفي شهر مارس كسر حاجز ال100 دولار للمرة الأولى ووصل إلى أعلى مستوياته في التاريخ في شهر يوليو من سنة 2008 والذي كان حوالي 147.27 دولار للبرميل لكنه سرعان ما اتجه السعر نحو الهبوط وذلك بسبب المخاوف على الطلب العالمي بسبب الركود الاقتصادي العالمي والذي كان سببه أزمة الرهن العقاريفي شهر أكتوبر من عام 2008. وصل النفط إلى 60 دولار للبرميل أدنى مستوى منذ أكثر من عام حيث يعتبر أكتوبر أسوأ شهر للنفط حيث خسر حوالي 32% من قيمته في أكتوبر فقط.

السلوك الإجرامي للمراهقين ينذر بخرف الشيخوخة



961-السلوك الإجرامي للمراهقين ينذر بخرف الشيخوخة


قال باحثون إن السلوك الإجرامي لدى بعض المراهقين من الشريحة العمرية الأكبر سنا -بما في ذلك السرقة والمخالفات المرورية والتحرش الجنسي والتبول في الشارع وخرق القانون بوجه عام- ربما تكون من العلامات المبكرة للإصابة بخرف الشيخوخة. وقال جورج نعسان من مركز الذاكرة والشيخوخة وقسم الأعصاب بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو إن هذه الشريحة العمرية لاسيما المراهقين الأكبر سنا -ممن يرتكبون المخالفات لأول مرة- ربما يعانون من مرض عقلي يتعلق بخرف الشيخوخة يفسر سلوكهم الإجرامي.

دراسة طبية :الأسبرين قد يكافح الشيخوخة




951-دراسة طبية :الأسبرين قد يكافح الشيخوخة


كشفت الدراسات الحديثة التي أجريت بإحدى الجامعات الأسترالية من قبل المعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة النقاب عن أن الأسبرين قد يلعب دورًا في مكافحة الخرف. وبدأت جامعة موناش في مبلورن الأسترالية، أبحاثها السريرية على أكثر من 19 ألف مريض خرف شيخوخة في أستراليا، وقد توصل الباحثون إلى إمتلاك الأسبرين لخصائص فعالة، لقدرته على وقف تكتل الصفائح الدموية وتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، فضلا عن الوقاية من خرف الشيخوخة. 

كتب وكتب مضادة لها



926-كتب وكتب مضادة لها

المتتبع لأسباب تصنيف الكتب يجد من بين أهم هذه الأسباب هو الرد علي أفكار وردت في كتاب أخر لتفنيدها وبيان عورها
ومن المعلوم أن محمد علي أوعز إلى بعض الموالين له بنقد كتاب الجبرتي وتجريحه، فكتب الشيخ خليل الرجبي كتابا بعنوان: تاريخ الوزير محمد علي باشا، عرض فيه لمآثر محمد علي وأشاد بأعماله، ورد على ما جاء في كتابات الجبرتي بشأن محمد علي.
كتاب الشفاعة لمصطفي محمود صدر 14 كتاباً للرد عليه

كتاب في الشعر الجاهلي لطه حسين ورد عليه

نقد كتاب الشعر الجاهلي، لمحمد فريد وجدي.
- نقض كتاب في الشعر الجاهلي لمحمد الخضر حسين.
- النقد التحليلي لكتاب في الشعر الجاهلي، لمحمد أحمد الغمراوي.
- الشهاب الراصد، لمحمد لطفي جمعة.
- تحت راية القرآن، لمصطفى صادق الرافعي.
- مقالات في الشعر الجاهلي، ليوسف اليوسف.
- قضايا الشعر الجاهلي، لعلي العتوم.
كتاب الإسلام وأصول الحكم لعلي عبد الرازق صدر 1925م

تعرض الكتاب لنقد لاذع من عدد كبير من العلماء، أشهرهم الإمام الأكبر محمد الخضر حسين في كتابه نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم الذي صدر عام 1926 والذي قدم له الدكتور محمد عمارة عرضًا في كتاب منفصل في عام 1998، ومفتي الديار المصرية محمد بخيت المطيعي في كتابه حقيقة الإسلام وأصول الحكم الذي صدر في عام 1926 أيضًا، وعبد الرازق السنهوري في كتابه أصول الحكم في الإسلام، بالإضافة إلى كتاب نقد علمي لكتاب الإسلام وأصول الحكم للشيخ محمد الطاهر بن عاشور.

نقض كتاب الإسلام وأصول الحكم - تأليف: محمد عمارة،

كتاب ألفية الحكيم