الجمعة، 28 فبراير 2014

صور من الأسكندرية (1)





مكتبة الإسكندرية القديمة
أسس الإسكندر الأكبر مدينة الإسكندرية 21 يناير 331 ق.م كمدينة يونانية.
وكانت قد أصبحت في عام 250 ق.م. أكبر مدينة في حوض البحر الأبيض المتوسط

صور من الأسكندرية  (1)

وثائق تاريخية مصورة (8)

7878

وثائق تاريخية: المؤسِّس اعتذر عن الذهاب إلى الحج 6 سنوات من أجل المحتاجين


وثائق تاريخية مصورة (8)

وثائق تاريخية مصورة (7)



صورة لرسالة رائد الفضاء نيل أرمسترونغ التي ينكر فيها أنه قد سمع صوت الأذان

وثائق تاريخية مصورة (7)



وثائق تاريخية مصورة (6)






بعد الخروج العربي من مالطة 

عثر على عقد بيع وقع عليه بالعربية ممثلو المذاهب الأربعة
المصدر مجلة العربي

وثائق تاريخية مصورة (6)


وثائق تاريخية مصورة (5)



صفحة من مصحف كريم تشمل المخطوط على تحلية جمالية
مكوة من إطار ذهبي مع ترجمة لمعاني الآيات 
باللغة الفارسيةكتب باللون الاحمر من خطين بين سطور المخطوط

المصدر مجلة العربي

وثائق تاريخية مصورة (5)


وثائق تاريخية مصورة (4)



فاتحة الكتاب على ورق من القرن الثامن الهجري

المصدر
مجلة العربي

وثائق تاريخية مصورة (3)



صفحة من مصحف كريم مخطوط بالخط الكوفي المجود
 كتبت على الرق المصقول من القرن الثالث الهجري استعمل فيها التنقيط باللون الأحمر

المصدر
http://www.alarabimag.com/Documents.asp

وثائق تاريخية مصورة (2)



صورة من وثيقة زواج مينو من زبيدة،
ويتضح منها أنها كانت أمراة مطلقة من أحد المماليك
 وأن اباها لم يبارك الزواج.. وكأنه غادر رشيد لغير رجعة

وثائق تاريخية مصورة (1)

وثائق تاريخية مصورة (1)



حجر رشيد قدم مفاتيح الحضارة الفرعونية القديمة للعالم 
وهو في الأصل وثيقة ملكية تاريخية تتحدث عن أفضال بطليموس الخامس

البيت الأبيض بين صناعة التاريخ وخفايا الكواليس



البيت الأبيض بين صناعة التاريخ وخفايا الكواليس
مرت العصور ومضت الدهور وبقيت القصور الرئاسية رمزا للحكم في بلدان العالم وأمصاره المختلفة‏,‏ شامخة كما هي رغم اختلاف الرؤساء وتعاقب الحكام‏.‏ فتلك القصور‏,
بدءا من البيت الأبيض الأمريكي والكرملين الروسي والإليزيه الفرنسي وحتي قصر العروبة في مصر فضلا عن كثير غيرها في دول عدة أخري, بها من الخبايا والأسرار ما يفوق الوصف ويتجاوز الخيال, ناهيك عما بها أيضا من الديكور والأثاث الفاخر وفنون العمارة غير الموصوفة فضلا عن أسباب تسميتها بالاسماء التي تحملها, مما يعد شاهدا علي أهمية تلك القصور في تاريخ وحاضر بلدانها وصناعة القرار بها. والأهم هو ما تحتويه تلك القصور من موظفين علي اختلاف رواتبهم وتباين مهامهم وما يدور خلف الكواليس فيما يتعلق بالسيدة الأولي من حيث حياتها ونفقاتها ودورها ومدي تدخلها في اتخاذ القرار السيادي من عدمه.
فالبيت الأبيض, المقر الرئيسي والرسمي لعمل رئيس الولايات المتحدة, أقوي دول العالم عسكريا واقتصاديا, يقع وسط قطعة أرض تبلغ مساحتها7 هكتارات(70 ألف متر مربع) بالعاصمة واشنطن دي سي برقم1600 شارع بنسلفانيا ويتكون من132 غرفة. وعرف المبني علي المستوي الشعبي في القرن الـ19 باسم البيت الأبيض حيث كانت البيوت المبنية من الطوب الأحمر المحيطة به تعكس بشكل واضح شدة بياض جدرانه المبنية من الأحجار الجيرية, حيث كان الاسم الرسمي للقصر هو بيت الرئيس ثم صار يعرف بعد ذلك باسم قصر الرئاسة. واستمرت هذه التسمية حتي عام1901 حينما وافق الرئيس تيودور روزفلت علي أن يكون الاسم الرسمي للقصر البيت الأبيض. ويعد القصر أحد أهم المزارات السياحية الأمريكية. ففي كل عام, يطوف أكثر من مليون ونصف المليون زائر بأرجاء القصر المفتوحة للجمهور, حيث يسمح لأفراد الشعب بزيارة بعض حجرات البيت الأبيض صباح معظم أيام الأسبوع.
وبينما كان يتم تطوير العاصمة واشنطن عقدت مسابقة لاختيار مهندس لتصميم البيت الأبيض فاز بها المهندس المعماري الآيرلندي الأصل جيمس هوبن ليبدأ عملية البناء عام1772 كما أحضرت له الأحجار من إسكتلندا. وأشرف علي بنائه الرئيس جورج واشنطن لكنه لم يعش فيه ليصبح الرئيس الثاني جون آدامز أول من عاش داخله في الفترة ما بين1797 و1801, وبذلك فقد استقبل البيت الابيض43 رئيسا من جملة44 أمريكيا حكموا البلاد بدء ا من جورج واشنطن, وحتي الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما, الذي وصل إلي سدة الحكم في2009.