‏إظهار الرسائل ذات التسميات وظيفة ،لنكدإن ، وظفني ، رجال أعمال. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وظيفة ،لنكدإن ، وظفني ، رجال أعمال. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 17 مارس 2014

The Coming Jobs War

The Coming Jobs War

What everyone in the world wants is a good job.
In a provocative book for business and government leaders, Gallup Chairman Jim Clifton describes how this undeniable fact will affect all leadership decisions as countries wage war to produce the best jobs.
Leaders of countries and cities, Clifton says, should focus on creating good jobs because as jobs go, so does the fate of nations. Jobs bring prosperity, peace, and human development -- but long-term unemployment ruins lives, cities, and countries.
Creating good jobs is tough, and many leaders are doing many things wrong. They're undercutting entrepreneurs instead of cultivating them. They're running companies with depressed workforces. They're letting the next generation of job creators rot in bad schools.
A global jobs war is coming, and there's no time to waste. Cities are crumbling for lack of good jobs. Nations are in revolt because their people can't get good jobs. The cities and countries that act first -- that focus everything they have on creating good jobs -- are the ones that will win.

السبت، 15 مارس 2014

شبكة “لينكد إن” تعلن عن تعديلات في “شروط الخدمة”

شبكة "لينكد إن" تعلن عن تعديلات في "شروط الخدمة"

أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بالأعمال “لينكد إن” اليوم عن بعض التعديلات في “شروط الخدمة”، والتي تشمل “اتفاقية المستخدم وسياسة الخصوصية”.
وستدخل هذه التعديلات حيز التنفيذ في 26 آذار/مارس الجاري، حسبما قالت الشركة التي ذكرت أيضًا أنها سوف تدمج شروط الخدمة الحالية لكل من خدمتي “سلايد شير” SlideShare و “بولز” Pulse التابعتين لها.
وبموجب السياسة الجديدة أكدت “لينكد إن” أنها ستتخذ الخطوات الكفيلة بإعلام أعضاء الشبكة حول الطلبات الحكومية الخاصة ببياناتهم ما لم يكون ممنوعًا قانونيًا القيام بذلك، أو كان الطلب يُعتبر طارئًا.
وألمحت “لينكد إن” ضمن أحد الشروط الجديدة إلى أنها تخطط لجعل رقم الهاتف الخاص بالمستخدم إحدى الوسائل المتاحة لتسجيل الدخول إلى الشبكة.
ويرى المراقبون أن الشبكة الاجتماعية تسعى من خلال هذه الخطوة إلى التقريب بينها وبين خدمتي “سلايد شير” و “بولز”، حيث سيتم تخصيص الأولى بناءً على ملف التعريف الشخصي الخاص بالمستخدم على “لينكد إن”، فضلًا عن شبكة الترابطات، والتفاعلات مع المحتوى من كل الخدمتين. أما خدمة “بولز” فستكون قادرة على تقديم محتوى أكثر احترافية وذي صلة أكثر بالمستخدم.
يُذكر أن خدمة “سلايد شير” التي استحوذت عليها “لينكد إن” في أيار/مايو 2012، هي عبارة عن خدمة استضافة للعروض التقديمية بمختلف صيغها، أما “بولز” فهو تطبيق قارئ للأخبار شبيه بتطبيقي “فليببورد” و “بيبر” Paper من “فيسبوك”، كانت “لينكد إن” استحوذت عليه في نيسان/أبريل من العام الماضي.
وعلى صعيد آخر، كانت قد أعلنت شبكة “لينكد إن” الشهر الماضي عن أكبر عملية استحواذ في تاريخها، حيث اشترت شركة “برايت” Bright المتخصصة في تطوير خدمات مطابقة الوظائف التي من شأنها ربط الموظفين المحتملين بأرباب العمل، وذلك في صفقة بلغت 120 مليون دولار.

الأربعاء، 12 مارس 2014

هل تريد المحافظة على موظفيك؟

في حين يواجه الشرق الأوسط معدلات بطالة عالية، لا تزال الشركات الناشئة العربية تجد صعوبة في المحافظة على موظفيها.  
بالنسبة لبعض الشركات الناشئة، يشكّل الوضع الاقتصادي أو السياسي عائقًا أمام المحافظة على الموظفين. ويصعب على شركات المشرق إقناع موظفيها بعدم المغادرة إلى الخليج، حيث الرواتب أعلى. هذه كانت حال شركة الألعاب الأردنية "تَك تِك" التي حاولت المحافظة على فريق عملها من خلال عرض علاوة وأسهم، إلا أنها في النهايةخسرت معظم أعضاء فريقها حتى توقفت عن العمل. إلا أنّ الرواتب الأعلى ليست السبب الوحيد الذي يحفّز الموظفين على الاستقالة. فبالنسبة لكثير من الشركات العالمية، وخاصة تلك الموجودة في أسواق أكثر استقرارًا، ثمة عوامل أخرى غير مالية تحثّ الموظف على البقاء أم المغادرة.
أجرت شركة الاستشارات العالمية "ماكنزي" McKinsey استطلاع رأي على 1047 مدير تنفيذي، وقد أظهرت النتائج أنّ الموظفين يتشجعون على العمل أكثر حين يشيد مديرهم بعملهم الجيد، يلفتون انتباه المسؤولين عنهم وحين يحصلون على فرصة لإدارة مشاريع.  
 
حين سئِل المشاركون في الاستطلاع أيّ عامل (أكان ماليًّا أم غير ماليّ) كان أكثر فعالية برأيهم، فضّلت الأغلبية الإشادة (67%) على العلاوة (60%)، ومعاملة المسؤولين الحسنة (63%) على زيادة في الراتب (52%)، وفرصة إدارة مشروع (62%) على أسهم في الشركة (35%).  
ماذا نستنتج إذًا؟ أنّ جعل الموظفين منخرطين أكثر في الشركة وإعطائهم فرصة اتخاذ القرارات هو وسيلة رائعة لإبقائهم محفزين وسعداء.
كما وأنّ هذه الوسيلة تساعد الشركات على تخفيض نفقاتها. فبعد أن أجرت "ماكيزي" مقابلات مع مسؤولين في قسم الموارد البشرية، لخصت إلى أنّ الكثير من الشركات قد خفضت كلفتها على المكافآت بنسبة 15% أو أكثر.
إضافة إلى الوسائل التي ذُكِرت في التقرير، ثة وسائل أخرى غير مالية تساعدك على المحافظة على موظفيك، إليك بعضها:
إجراء مقابلات بعد التوظيف: عادة ما تجري الشركات مقابلات مع موظفين قدموا استقالتهم لمعرفة ما الأسباب التي حثتهم على المغادرة، إلا أنّ هذا لا ينفع بعد الاستقالة فالوقت قد فات. ما ينفع هو إجراء مقابلات مع موظفين لم يغادروا، وسألهم ما الذي قد يجعلهم يغادرون الشركة يومًا وما الأمور التي يرغبون في تحسينها. هذا الأمر سيساعد المدراء على استباق مشكلة والعمل على معالجتها.
تنظيم المسابقات: فهي تحثنا على العمل بجهد أكبر لتحدي أنفسنا، وتضفي أجواء من المرح والتسلية على المكتب.  
إعطاء يوم عطلة في أعياد الميلاد أو تنظيم لقاء خارج المكتب: في حال لم ترد أن تعطي موظفيك يوم عطلة في ذكرى عيد ميلادهم، فبإمكانك تنظيم لقاء خارج المكتب بعد ساعات العمل للاحتفال بالمناسبة. وهذا الأمر سيجعل الموظفين الجدد مرتاحين أكثر. وإن سمحت لك ميزانية الشركة، خصّص مبلغًا صغيرًا للقاءات المنتظمة خارج المكتب وادعُ موظفيك للعب البولينع، تناول العشاء أو مشاهدة فيلم سينما.
تعرّف على موظفيك قبل أن يصبحوا موظفيك: حبن تقابل المرشح للوظيفة، حاول اكتشاف ما إن كان مهتمًا بالشؤكة أم بالمال فقط. اسأله لمَ ترك وظيفته السابقة واعرف إن كان  يتلائم مع ثقافة الشركة الناشئة. 
من أجل معرفة من هم الموظفون الشغوفون المناسبون للشركة، قامت شركة "زابوس" Zappos بعرض مبلغ ألف دولار أميركي على الموظفين الجدد ليتركوا. فهل أنت مستعدّ لدفع هذا المبلغ كيف تتخلّص منذ البداية من الموظفين غير الشغوفين؟    
ليس من السهل أن يخصّص المدراء ورواد الأعمال الوقت للاهتمام بهذه النشاطات، إلا أن الأمر سيدرّ لهم بالفوائد على المدى البعيد. وفي النهاية، ما هي الشركة من دون فريق عمل دؤوب؟ انطلاقًا من هذه النقطة، قرر غيث قوّار من "تِك تِك" التركيز على أعضاء فريقه أكثر في شركته الناشئة التالية، بحسب ما قاله لنا في مقابلة سابقة.  
الأمثولة هنا هي معرفة ما هي قيم شركتك وماذا يريد موظفيك. لا تعرض عليهم علاوة أو زيادة على الراتب إن كان ما يزعجهم لا علاقة له بالمال. إعرض عليهم ذلك فقط إن برهنوا لك أنهم محفزين كفاية ليستحقوه.
كيف تحافظ على أفضل موظفيك؟ 
--
رين هي محرّرة اللغة العربية في "ومضة". بإمكانك التواصل معها على Reine[at]wamda.com، على تويتر عبر @farhatreine أو على "لينكد إين".   




أبرز عشر نصائح من ريد هوفمان مستقاة من عرض أفكار لينكد إن



كجزء من تفويض شركة "غريلوك بارتنر" Greylock Partner الهادف إلى "مساعدة رواد الأعمال دائمًا"، نشر ريد هوفمان مجموعة شرائح "لينكد إن" من عرض الأفكار الذي قدمته "لينكد إن" لشركة "غريلوك" عام 2004 والذي جعلها تتلقى استثمارًا بقيمة عشرة ملايين دولار أميركي.
واليوم "لينكد إن" هي أحد عمالقة وادي السيليكون الأكثر ثباتاً وتبلغ قيمتها 24 مليار دولار وتبلغ قيمة سهمها خمسة أضعاف قيمته في الاكتتاب العام عام 2011 حين بلغ 45 دولار.  
ومع كشف هوفمان لتكتيكات الشركة وأخطائها، تعتبر نصائحه قيّمة للشركات الناشئة في العالم العربي. وفي وادي السيليكون عام 2004، كان المستثمرون يبغضون المخاطرة ويخشون الشركات التي ليس لديها مصادر عائدات صلب. هل يبدو هذا مألوفاً لكم؟ 
التركيز على بناء قاعدة مستخدمين كبيرة من دون نموذج عائدات واضح هو تكتيك قد يلفت أنظار وادي السيلكيون ولكنه نادراً ما يجذب أصحاب رأسمال الكبير في العالم العربي وفي الوقت الراهن. وفي سوق مجزأة وحديثة لديها فجوة كبيرة على صعيد الاستثمارات الأولية والثانوية، ستواجه الشركات الناشئة التي تحتاج إلى عدة جولات استثمار قبل البدء في جني المال، صعوبة في إقناع المستثمرين في الانضمام إليها.
 لذلك من المهم هنا فهم ما جعل "لينكد إن" رهاناً ملزماً عام 2004، وقيّماً لأي شركة ناشئة. وفي ما يلي عشر نصائح رئيسية أعطاها هوفمان:   
1 ـ التركيز على العائدات 
كما ذكرنا سابقاً، هذا أمر ضروري للشركات الناشئة في هذه المنطقة. وخلال عرضها، طرحت "لينكد إن" أربعة مصادر للعائدات (الإعلانات الموجهة وعرض الوظائف ورسوم الاشتراك) التي ولّدت المصادر الثلاثة الحالية: حلول التسويق (الإعلان الموجّه الذي يشمل الآن إعلانات أصلية داخل المحتوى) وحلول العثور على المهارات (أكثر خدمات لينكد إن ربحية التي تدفع فيها الشركات والباحثون عن موظفين لرؤية المرشحين) والاشتراكات المدفوعة.
وفي حين أن مصادرها الثلاثة للعائدات تعتبر أحد نقاط القوة لدى "لينكد إن"، فإن هوفمان يحذر من اعتماد ثلاثة مصادر في البداية كقاعدة لأن مصدراً واحداً يمكن أن يحرّك الشركة. 
2 ـ مقارنة شركتك بشركة ناجحة معروفة 
وكما يشير هوفمان، القول إن "لينكد إن" هو "Friendster للشركات" ليس أمراً جذاباً حيث أن المستثمرين أرادوا رؤية نموذج عائدات واضح وهو أمر افتقده Friendster في ذلك الوقت. (وللذين يفضلون التفكير بـ "لينكد إن" كـ"فايسبوك للشركات الجديدة" فعام 2004، كان فايسبوك الذي انطلق في بعض الجامعات، بالكاد منافساً).
وبدلاً من ذلك، ربط هوفمان "لينكد إن" بـ "جوجل" من خلال وصفه بأنه "محرك البحث للمحترفين" نظراً إلى أن المستثمرين عرفوا بأن جوجل يتمتع بقيمة عالية. 
3 ـ البدء بفرضية استثمارية بسيطة 
في عرض الأفكار هذا استعملت "لينكد إن" هذه العبارة "اعثر على الناس الذين تحتاجهم عبر الناس الذين تثق بهم وتواصل معهم". 
4 ـ تطرّق إلى مخاوف المستثمرين مباشرة 
في الوقت الذي قد يكون عرض الأفكار في وادي السيليكون عام 2013 يتعلق كما يقول هوفمان بـ"ما إذا كنت تستطيع أن تبرز من بين الكثيرين"، فإن عرض أفكار عام 2004 أو في العالم العربي، يتطلب التطرّق إلى المخاوف وخصوصاً عناصر الخطر التي يقول هوفمان لاحقاً إنه كان ليدرجها في عرضه الأولي. وهذا قد يتضمن أيضاً تقديم خطة بديلة في حال لم تنجح الخطة الأولية لاتجاه الشركة كما كان يفترض لها. 
5 ـ استخدم التشابه 
من خلال عرض توجّه أوسع تحاول الشركة اتباعه، أظهرت "لينكد إن" من خلال عرضها قيمة فكرتها بشكل واضح. فليس كل تشابه مثالي كما يشير هوفمان ولكن من خلال وضع الشركة في سياق وربطها بقطاعات أخرى، فإنه يوضح المسألة. 
6 ـ التميّز   
تجعل "لينكد إن" علاقتها بمنافسيها واضحة من خلال رسم بياني جميل وبسيط. وهي تراهن على استراتيجية تمييزية ـ تأثير شبكتها، بما يتعارض مع مستخدميها النشيطين أو حجم البيانات - قد ترجمت إلى عمل. 
7 ـ التشديد على استراتيجيتك التمويلية 
يقول هوفمان إن "الناس يفكرون دائما بأن الاستراتيجية الأساسية لأي شركة ناشئة هي استراتيجية المنتج. في الواقع إن استراتيجية التمويل هي الأساس". وهذا يتضمن وضع مصادر مدروسة للعائدات وخطط تمويل مستقبلي وهو ما يجب على رواد الأعمال أن يفكروا فيه دائماً، خصوصاً وأن جمع رأس المال يستغرق عادة عاماً على الأقل.
 8 ـ كشف المقاييس الصحيحة 
بدلاً من التركيز على كامل السوق المستهدفة، أظهر أنك تركّز على مقاييس الموضوع: أرقام العائدات والتزام المستخدمين والنشاط إلخ.. كما يقول هوفمان. فمعظم المستثمرين لا يمكن الفوز بهم من خلال الادعاء بأن شركة ناشئة تهيمن على كافة السوق المستهدفة.   
9 ـ الحذر من اللطف المبالغ في أمره 
من الأكيد أنه جميل حين يقول لك المستثمرون بأن فكرتك عظيمة ولكن ـ خصوصاً في الشرق الأوسط ـ يمكن أن يكون المستثمرون مهذبون أكثر من اللازم أو ببساطة لا يشرحون لك لماذا رفضوا الاستثمار في فكرتك. لذا اضغطهم للحصول على رأيهم واطرح أسئلة سلبية لن يجيب عليها كل مستثمر بصراحة. ويوضح بأن "الأسئلة التي يجب أن تسألها دائماً: ما الخطأ؟ أين الخلل في الفكرة؟ لماذا لن تنجح؟ ما هي المخاطر برأيك؟". 
10 ـ الحذر من استخدام أسماء الصفة والظرف 
يشير هوفمان هنا إلى أمر عام يجب أن يركز عليه أي شخص يعرض فكرته أمام مستثمر أو أمام الإعلام. ويقول "حين تستعمل كلمة "جداً" فإنك تبالغ في فكرتك وهو ما يظهر أنك قلق حيالها. وحين تعرض عليّ فكرة بصفتي مستثمراً وأسمع هذه العبارات، أحرص على طرح أسئلة حول هذه النقاط لأني أعرف أن رائد الأعمال قلق حيالها أكثر من غيرها". ويعترف بأنه كتب "هوامش تشغيلية عالية جداً" في عرض "لينكد إن" سابقًا لأنه كان قلقاً جداً على مصدر عائدات الشركة. لذلك لا تقع في الخطأ ذاته.   

الاثنين، 24 فبراير 2014

انفوغراف: كيف تحصل على وظيفة من خلال موقع " لينكد ان

يشتهر موقع "لينكد ان" باهتمامه بالوظائف والشركات وله استخدامات عديدة في مجال العمل، و الآن أصبح طبيعياً أن يكون لكل موظف حساب  يبحث من خلاله عن عمل شاغر في أحد الشركات، حيث يجب ان يسجل بياناته كاملة على حسابه الشخصي الذي يظهر للشركات.

وكذلك الشركات تقوم بعمل صفحة خاصة بنشاط الشركة ومعلومات عنها ومن خلال حسابها تقوم بالبحث عن مرشحين للوظائف الشاغرة لديهم.

والجدير بالذكر أن الشركات تبحث عن أفضل حسابات للمرشحين من حيث الاكتمال والاحترافية التي يكتب بها المرشح بيانات صفحته الشخصية على موقع " لينكد ان ".

والانفوجراف التالي يوضح أهم الملاحظات البسيطة التي تساعد الموظف على عمل صفحة شخصيه على موقع تلفت انتباه الشركات له.