‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوجل، فيسبوك ،توتير ،واتساب ، جوجل بلس، بنترست ، التجسس ، التنصت ، أسانج ، بلوجر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوجل، فيسبوك ،توتير ،واتساب ، جوجل بلس، بنترست ، التجسس ، التنصت ، أسانج ، بلوجر. إظهار كافة الرسائل

السبت، 22 مارس 2014

أوباما يجتمع مع رؤساء شركات انترنت لبحث قضية التجسس




واشنطن-سان فرانسيسكو - رويترز 

اجتمع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مع المديرين التنفيذيين للعديد من كبرى شركات الإنترنت الأمريكية من بينها شركة «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي وشركة «جوجل»، الجمعة؛ لمناقشة مخاوفهم حول برامج المراقبة الخاصة بالحكومة.
وقال البيت الأبيض، في بيان عقب الاجتماع، إن «أوباما وكبار مساعديه اجتمعوا مع ستة مديرين تنفيذيين لمناقشة قضايا تتعلق بالتجسس والتكنولوجيا والخصوصية»، لافتا أنه من بين الحضور «إريك شميت الرئيس التنفيذي لجوجل، ومارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لفيسبوك، وريد هيستينجس المدير التنفيذي لنتفليكس».
وأضاف البيان، أن «الرئيس أكد مجددا على التزام إدارته باتخاذ خطوات يمكنها منح الناس المزيد من الثقة، بأن حقوقهم يتم حمايتها وفي نفس الوقت الحفاظ على أدوات مهمة تحمينا»، إلا أن «زوكربيرج»، ذكر من خلال متحدث باسمه أنه «في حين اتخذت الحكومة الأمريكية خطوات فعالة لإصلاح ممارسات مراقباتها إلا أنها ببساطة غير كافية».
وأشار الرئيس التنفيذي لفيسبوك إلى أن «الناس حول العالم يستحقون معرفة أن معلوماتهم آمنة، وسيواصل فيسبوك حث الحكومة الأمريكية على أن تكون أكثر شفافية حيال ممارساتها، وأن تكون وقائية أكثر للحريات المدنية»، موضحا «اتصلت بالرئيس أوباما للتعبير عن احباطي من الضرر الذي تخلقه الحكومة لجميع مستقبلنا، ومع الأسف يبدو أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا جدا ليتم اصلاحه بالكامل بصورة حقيقية».
وتدفع بعض شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى ومن بينها «جوجل» ومنافستها «ياهو» و«تويتر»، بالإضافة إلى شركات أخرى من أجل المزيد من الشفافية والمراقبة والقيود على جمع الحكومة الأمريكية معلومات.

الأربعاء، 19 مارس 2014

الطرق المُثلى لبناء العلامة التجارية من خلال الإعلان الالكتروني


Brands
في مقالة سابقة حول بناء العلامة التجارية (والتي حققت انتشارا واسعا جداً)، تحدثنا عن الفرق بين الإعلان وبين بناء العلامة التجارية. في هذه المقالة، سنتناول ثلاثة محاور ونقدم نصائح وتوجيهات من المهم أخذها بعين الاعتبار بخصوص تسويق العلامة التجارية الجديدة من خلال وسائل الإعلان الالكترونية – أي من خلال الانترنت.
حجم وشكل الإعلانات
قد لا تكون الإعلانات الصورية (banner ads) صغيرة الحجم هى الوسيلة الأفضل لبناء العلامة التجارية؛ فمقارنة بإعلانات المجلات أو الإعلانات التلفزيونية، فإن هذا الحجم معرض جداً للتجاهل ولا يلفت الأنظار بصورة كافية لطبع العلامة التجارية في أذهان الناس أو زوار الموقع الذي يتم الإعلان من خلاله.
لذا، فالإعلان الصوري كبير الحجم يَعِدُ بنتائج أفضل في مجال بناء العلامة التجارية من نظيره الأصغر حجماً. ويمكننا القول بأن البانرات العامودية التي توضع في القوائم الجانبية (sidebars) على المواقع المختلفة، هي أداة جيدة جداً لبناء العلامة التجارية. فهذه الإعلانات (تسمّى skyscrapers) كبيرة الحجم، تكون ابعادها عادة 600 * 120 وهي مساحة كبيرة يمكن استغلالها لتعزيز العلامة التجارية، خاصة إن تم تصميم البانر بصورة ذكية وباستخدام ألوان و تشكيلات ملفتة للانتباه.
كون هذا النوع من الإعلانات طويل جداً، يعني أن فرصة ظهوره وملاحظته من قبل متصفح الموقع أكبر بكثير من إعلانات البانر العادية التي تختفي فور نزولك بضعة أسطر للأسفل. بينما يظل إعلان القائمة الجانبية ظاهراً لمسافة أطول بكثير، وهو ما يعني زيادة احتمالات رؤيته بصورة كبيرة.
ولذلك تشير بعض الأبحاث أن إعلانات skyscraper في القوائم الجانبية لها تأثير أكبر وتكون نسبة النقر إلى الظهور (CTR) لها أعلى من مثيلتها لإعلانات البانر صغيرة الحجم بمقدار ضعفين أو ثلاثة، وهذا يعني طبعاً أن كلفة هذا النوع من الإعلانات تكون عادة أكبر من كلفة الإعلان في مساحات أخرى.
إذاً، جرّب هذا النوع من الإعلانات واحرص على فحص النتائج؛ فمن المحتمل ألّا تسري عليك القاعدة العامة، ولذلك فالتجربة خير برهان ووسيلة.
نموذج يُظهر اعلان “ناطحة سحاب” الأمثل لتسويق العلامة التجارية.
ألوان الإعلانات
مهم جداً أن تتضمن الإعلانات التي تهدف من خلالها للترويج لعلامتك التجارية، ألواناً مُستقاة من العلامة التجارية نفسها. فالهدف في النهاية هو طبع علامتك وألوانها وشكلها في أذهان الناس، واختيار ألوان مختلفة في كل مرة سيحقق نتيجة عكسية. انظر مثلاً لهذا المثال الإعلاني لشركة كوكاكولا. حتى لو لم تضع كوكاكولا اسمها (Coca-Cola) في الإعلان، سيكون بالإمكان التكهّن بأن هذا الإعلان هو لشركة كوكا كولا بسهولة كبيرة. فالألوان والأشكال المستخدمة كلها توحي بذلك.
Coce-s
“الأحمر” أصبح يمثل الهوية اللونية لأغلب إعلانات كوكاكولا
نمط الإعلانات
من المهم أيضاً استخدام نمط الإعلانات الذي ترى أن جمهورك يفضله وينجذب إليه. شركة بيبسي مثلاً اشتهرت كثيراً بنمط إعلانات يظهر فيه نجوم كرة قدم عالميون، يلعبون الكرة ويشربون البيبسي. هذا الامر ليس بصعب للتطبيق في الويب؛ فقد خرجت شركة مكدونالدز في فترة من الفترات بسلسلة إعلانات على الانترنت تضمنت شخصيتها الشهيرة – المهرّج الذي يرتدي أزياء تحمل نفس ألوان شعار شركة مكدونالدز نفسها. وحتى قبل هذه الحملة الاعلانية، كانت صورة المهرّج بالزي الأحمر علامة فارقة لشركة مكدونالدز إذ أنها نجحت في بنائها وفرض نوع من الاحتكار الفعلي عليها، حتى صار أي إعلان فيه مهرّج بزيّ أحمر يفترض تلقائيا أنه دعاية لمكدونالدز.
MC-Clown
صورة المهرّج بالزي الأحمر أصبحت علامة فارقة لشركة مكدونالدز
أخيراً، تذكّر أهمية ان تكون مبدعاً وألا تحاول تقليد غيرك، وخاصة منافسيك. ولا تنس أن إعلانات حسوب توفر أدوات عديدة وخدمات متنوّعة صممت خصيصاً لمساعدتك كمستخدم عربي في الوصول لجمهورك المستهدف وتحقيق أفضل العائدات سواء في مشروعك لتسويق علامتك التجارية، أو تسويق منتوجاتك والوصول لزبائن جدد وزيادة مبيعاتك وأرباحك.

إضافة لإدارة التنزيلات في جوجل كروم

يشاهد المستخدم آخر الملفات بكل سهولة ودون الحاجة للانتقال بين النوافذ.


على الرغم من وجود مركز لإدارة الملفات التي قام المستخدم بتنزيلها في جوجل كروم، إلا أن الوصول إلى هذا المركز يتطلب الانتقال من نافذة للأخرى.
لذا يمكن للمستخدمين الإستعانة بإضافة Downloadr – Download Manager التي تقوم بإضافة مركز التنزيلات إلى الواجهة الرئيسية بحيث يشاهد المستخدم آخر الملفات بكل سهولة ودون الحاجة للانتقال بين النوافذ.
بعد تثبيت الإضافة تظهر آيقونتها بعد شريط العنوان مباشرةً، وبالضغط عليها تظهر قائمة فيها آخر العناصر، وبالضغط على زر Show All Downloads يتم الانتقال إلى مركز التنزيلات الأصلي الموجود في جوجل كروم.

رئيس «واتساب»: مخاوف الخصوصية لا أساس لها #واتساب #جان_كوم #فيسبوك

جان كوم
جان كوم
«الاقتصادية» من الرياض
قال الرئيس التنفيذي لشركة "واتساب" الإثنين إن المخاوف المتعلقة بالخصوصية بعد استحواذ موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" على الشركة المشغلة، لتطبيق التراسل الفوري عبر الأجهزة المحمولة، لا أساس لها.وقال جان كوم (37 عاما) رئيس "واتساب" ومطوره،
 إن الدافع الأساسي وراء تطوير هذا التطبيق كان ضمان خصوصية المستخدم التي لم يتمتع بها (كوم) أبدا في أثناء نشأته في مسقط رأسه أوكرانيا في ظل الحكم السوفياتي.
وأضاف في تدوينة إن "احترام الخصوصية يجري في دمنا ونحن أنشأنا واتساب على أساس أن تكون معرفتنا بك (كمستخدم) في أضيق الحدود"، في إشارة إلى أن موقع "واتساب" لا يطلب معلومات كثيرة عن المستخدم عند التسجيل فيه، حيث لا يطلب سوى الاسم وعنوان بريد إلكتروني ولا يطلب مثلا عنوان السكن ولا اسم الشركة التي يعمل فيها المستخدم ولا تاريخ ميلاده.ويصر (كوم) على أن صفقة بيع "واتساب" إلى "فيس بوك" مقابل 19 مليار يورو الشهر الماضي لم تغير قواعد الخصوصية رغم رغبة "فيس بوك" الدائمة في الحصول على أكبر قدر ممكن من البيانات عن المستخدمين.