الثلاثاء، 25 مارس 2014
انترنت مجاني للجميع في منتصف 2015
انترنت مجاني للجميع في منتصف 2015
تخطط شرِكة أميركِية غير ربحية تدعى "صندوق الاستثمار لتنمية الإعلام" لتزوِيد كل سكان الأرْض بالانترنِت اللاسلكي المجانيباستخدام مئات الأقْمار الصناعية المصغرة.
وفكرة المشروع الطموح الذي يطلق عليه اسم "أوترنت"، تقوم على إطلاق مئات الأقمار الصناعية المصغرة إلى مدار منخفض حول الأرض بحيث يتولى كل قمر صناعي استقبال البيانات من عدة مئات من المحطات الأرضية ثم إعادة بثها عبر موجات إذاعية عريضة إلى الهواتف والحواسيب المنتشِرة في العالم.
وسيمكن هذا المشروع - الذي سينطلق بحلول يونيو/حزيران 2015 - مواطني دول تفرض حكوماتها رقابة على الانترنت - مثل الصين وكوريا الشمالية - من الوصول غير المقيد والْمفتوح إلى الانترنت.
المصدر: الجزيرة نت - تعليم اللغة العربية
محمد العريان: الأسواق يجب ان تقلق بشأن أوكرانيا
لقد كانت الأسواق متفائلة بشأن المخاطر الجيوسياسية لعدة سنوات والآن تتضح تلك الظاهرة من خلال نهج الإسترخاء التي اتخذته أزمة أوكرانيا، وذلك وفقا لما ذكره الرئيس التنفيذي ومدير الإستثمار المشارك السابق لشركة "بيمكو" "محمد العريان" من خلال "فاينانشيال تايمز".
وقال المستشار الإقتصادي الحالي لشركة التأمين "اليانز" ان الأسواق قد "نحت جانبا" المخاوف بشأن إيران، العراق، كوريا الشمالية وسوريا، كما لم تذكر شيئا عن التوترات في تركيا وروسيا، ومع الأزمة في أوكرانيا شهد السوق يوما واحدا من المخاوف حول ضم روسيا لشبه جزيرة القرم.
وأوضح في تقريره أربعة أسباب لتراخي السوق: ان الدول المعنية تعد أقل أهمية، هناك إرادة ضئيلة من قبل القوات الخارجية للتورط في تلك المواقف، قصة تعافي الإقتصاد في الأسواق المتقدمة كانت تصرف الإنتباه، ودعم البنك المركزي الإستثنائي للأسواق قد وفر طبقة من العزل.
وأشار "العريان" إلى ان كل أزمة جيوسياسية تعد ضئيلة بمفردها ولكن :"بشكل إجمالي بدأت تؤثر على جزء أكثر أهمية بالنسبة للإقتصاد العالمي" وقد تدفع الولايات المتحدة وأوروبا لتصعيد المشاركة.
وعلى صعيد الأزمة الأوكرانية، يتوقع "العريان" سيناريوهين، الأول وهو الأسوأ: قد تؤدي الأزمة للمزيد من التدخل الإقليمي الصارخ من قبل روسيا لتُثير عقوبات اقتصادية ومالية شاملة عن طريق الغرب، وربما تنتقم روسيا من خلال تعطيل إمدادات الطاقة لأوروبا الغربية، وهو ما سيؤدي بالعالم إلى ركود إلى جانب حالة عدم الإستقرار المالي المتجددة، وهو الوضع الذي قد يعرقل بالتأكيد الأسواق المالية.
أما الثاني وهو الأكثر احتمالية: ربما يستقر الموقف مؤقتا عند توازن جيوسياسي جديد - ولو كان هشا - يسمح فيه الغرب ضم شبه جزيرة القرم و"مصالح روسيا" المشروعة هناك، كما تبدي روسيا وعودا وهمية عن سلامة أوكرانيا الإقليمية ودعم المساعدات الدولية للبلاد بينما تؤجل بعض المطالبات الخاصة بها.
هذا وكان "العريان" قد استقال من منصبه في "بيمكو" والذي يُشار إلى أنه قد فعل ذلك نتيجة خلافات مع مؤسس الشركة "بيل جروس".
الاثنين، 24 مارس 2014
دراسة: صور “إنستاجرام” التي تحوي وجوهًا تحصل على تفاعل أكثر
أظهرت دراسة جديدة أن الصور التي تحوي وجوهًا ضمن خدمة مشاركة الصور والفيديو القصير “إنستاجرام” مرشحة أكثر من غيرها لتستحوذ على إعجاب المستخدمين.
فبعد تحليل أكثر من 1.1 مليون صورة على “إنستاجرام”، وجدت الدراسة التي أجرتها جامعة جورجيا التقنية أن احتمالية استحواذ الصور التي تضم وجوهًا على إعجاب المستخدمين هي أكثر بنسبة 38 بالمائة مقارنة بغيرها، وأن احتمالية قيام المستخدمين بالتعليق على تلك الصور تصل إلى 32 بالمائة أكثر.
وقالت الباحثة بجامعة جورجيا “سعيدة بخشي”، “نحن ننجذب للوجوه بالفطرة”، وأضافت “نحن كائنات اجتماعية ونرغب برؤية الآخرين – فهذا يريحنا ويجعلنا نشعر بالأمان. كما أنه فطرة فينا منذ المراحل العمرية المبكرة، فالأطفال يبحثون عن دعم والديهم”.
وأضافت بخشي “لم نكن نعتقد أن التواصل عبر الإنترنت قد يخضع بالضرورة لهذه الغريزة، ولكن يبدو الأمر كذلك، فهو جزء من الطبيعة البشرية”.
وأظهرت الدراسة أيضًا أن عدد الوجوه في الصورة الواحدة أو العمر أو حتى الجنس لا يؤثر على مستويات التفاعل. ويُضاف إلى ذلك، أن المستخدمين الذكور هم أكثر من يحصل على الإعجابات والتعليقات، مقارنة بالإناث.
ومع أنه من الطبيعي أن يلقى المستخدمين ممن يملكون الكثير من المتابعين على “إنستاجرام”، تفاعلًا أكثر من غيرهم، غير أن نشر الكثير من الصور لا يعني بالضرورة المزيد من التفاعل، فبحسب الدراسة، “أن تنشر أكثر يعني إعجابات وتعليقات أقل”.
“تويتر” تختبر إظهار عدد مُشاهدات التغريدة لدى مُستخدمي iOS
بدأت شركة “تويتر” باختبار ميزة جديدة لدى بعض مُستخدمي خدمة التدوين المُصغر التابعة لها، يتم فيها إظهار عدد المرات التي تمت فيها مُشاهدة تغريداتهم.
ويُشار إلى أن “تويتر” توفر هذه الميزة للمُعلنين لديها، لتسمح لهم بمعرفة مدى تأثير إعلاناتهم وانتشارها، في حين بدأت حديثاً بالظهور أسفل تغريدات مُستخدمي التطبيق الرسمي لـ”تويتر” على iOS.
ولا يبدو واضحاً لحد الآن فيما إذا كانت “تويتر” تختبر هذه الميزة عند مُستخدمي iOS أم أنها قامت بإضافتها فعلاً، حيثُ لم تُصدر الشركة بياناً رسمياً بعد.
ومن الواضح أن الشركة تعتزم إضافة عداد للمُشاهدات بُغية جلب معلومات جديدة لمُستخدميها لدفعهم نحو طرح المزيد من التغريدات بعد معرفتهم لمقدار التفاعل مع تغريداتهم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)