الأحد، 2 مارس 2014

سعد زغلول - محطات حياته


  • 1857 يوليو: ولد لعائلة من الفلاحين من الطبقة المتوسطة في Ibaanah في دلتا النيل.
سنوات الشباب: أكمل تعليمه في جامعة الأزهر الإسلامية في القاهرة، وكذلك في المدرسة المصرية للقانون.
  • 1892: عين قاض في محكمة الاستئناف
  • 1895: تزوج ابنة رئيس وزراء مصر مصطفى باشا فاطمي.
  • 1906: يصبح رأس وزارة التربية والتعليم.
- يشارك في تأسيس حزب الأمة، فى الوقت التي كانت مجموعة معتدلة من المصريين تدعى المزيد للحصول على استقلال مصر من بريطانيا.

  • 1910: عين زغلول وزيرا للعدل.
  • 1912: يستقيل من منصب وزير العدل بعد خلاف مع الخديوي عباس حلمي 2.
  • 1912: تم انتخابه إلى الجمعية التشريعية.
  • 1913: يعين نائب لرئيس الجمعية التشريعية، وهو المنصب الذي يستخدم لانتقاد الحكومة.
  • 1914-1918: خلال الحرب العالمية الأولى، فإن زغلول والعديد من أعضاء الجمعية من الجماعات الناشطة شكلت هيكلا تشريعيا في جميع أنحاء مصر.أدت الحرب العالمية الأولى إلى الكثير من الصعاب على السكان المصريين، وذلك بفضل العديد من القيود البريطانية.
  • 13 نوفمبر 1918: مع نهاية الحرب العالمية الأولى،فإن زغلول واثنين آخرين من أعضاء سابقين من المجلس التشريعي دعوا المفوض السامي البريطاني، للسؤال عن الغاء الحماية البريطانية. يسألون أيضا أن يكون لمصر ممثلين في مفاوضات السلام بعد الحرب.ولكن تم رفض هذه المطالب، فما كان من أنصار زغلول، وهي مجموعة تعرف الآن باسم الوفد، بأن أصبحت تحرض على الفوضى في جميع أنحاء البلاد.
  • 1919 مارس: زغلول وثلاثة أعضاء آخرين من الوفد تم نفيهم إلى مالطة. لكن سرعان ماتم إطلاق سراح سعد وبعد ذلك عين الجنرال إدموند اللنبي وتولى منصب المفوض السامي لمصر.سعد يسافر إلى باريس، فرنسا في محاولة لتقديم روايته للحالة المصرية إلى ممثلي الدول الحليفة، ولكن دون نجاح يذكر.
  • 1920: زغلول لديه عدة لقاءات مع وزير المستعمرات البريطاني، اللورد ميلنر. وقد توصل إلى تفاهم، ولكن زغلول غير متأكد من كيفية نظرة المصريين وماذا سوف نرى منه أنه يصوغ اتفاقا مع البريطانيين، لذلك فهو ينسحب.
ورحب يعودة زغلول إلى مصر، باعتباره بطلا قوميا -.
  • 1921: يستخدم زغلول أنصاره لعرقلة تشكيل الحكومة والعائلات البريطانية. اللنبي يستجيب من خلال ترحيل زغلول الى جزر سيشل في المحيط الهندي.
  • 1922 فبراير: مصر تتسلم استقلالا محدودا، وفقا لتوصيات اللورد ميلنر، حيث تم إبرام هذا من خلال المحادثات مع زغلول.
  • 1923: يسمح زغلول للعودة إلى مصر.
  • 1924 فبراير: زغلول يصبح رئيسا للوزراء بعد أن فاز الوفد 90٪ من مقاعد البرلمان في الانتخابات.
- تجارب زغلول أنه حتى انه قادر على وقف المظاهرات وأعمال الشغب بين المصريين. - تشرين الثاني: بعد أن يتم قتل القائد البريطاني للقوات المسلحة على الجيش المصري، يتم فرض زغلول أن يترك منصبه.
  • 1926: زغلول يصبح رئيسا للبرلمان، وهذا الموقف من انه قادر على السيطرة على تصرفات المتطرفين القوميين.
  • 23 أغسطس 1927: وفاة زغلول في القاهرة.

ليست هناك تعليقات: