‏إظهار الرسائل ذات التسميات زي النهاردة ، حدث في مثل هذا اليوم ، التاريخ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات زي النهاردة ، حدث في مثل هذا اليوم ، التاريخ. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 24 مارس 2014

من ذاكرة أحداث اليوم 24 مارس




 1882 - المكتشف الألماني روبرت كوخ يكتشف الميكروب المسبب لمرض السل.




1976 وفاة الفيلد مارشال برنارد لو مونتجمري الذي يعد من أشهر القادة العسكريين في تاريخ إنجلترا وبطل معركة العلمين احدي اكبر معارك الحرب العالمية الثانية في شمال افريقيا 



1980 وصول شاه إيران /محمد رضا بهلوي وقرينته الى مصر كلاجئين سياسين بعد ارغامه على مغادرة إيران اثر اضطرابات شعبية هائلة ومظاهرات عارمة في العاصمة طهران وقيام الثورة



1999 طائرات الناتو تبدأ فى قصف يوجوسلافيا لاجبارها على وقف عمليات الابادة العرقية الصربية لالبان كوسوفا

الأربعاء، 12 مارس 2014

أهم 10 انجازات فى (تاريخ الطب ) لعام 2013 الانجاز 2

2

طفرة بونانزا:جينات جديدة مرتبطة بمرض الزهايمر:

ما يقرب من 12 من الجينات المكتشفة حديثا مرتبطة بأكثر الأنواع شيوعا من الزهايمر الذى يحدث فى عمر متقدم مع  24 من جيناتالمرض المعروفة و الجينات الاضافية تشمل ردود فعل الجسم المناعية و الالتهابات و كلاهما مرتبط بالتغيرات الدماغية المرتبطة بمرض الزهايمر. سيكون لدى الباحثين أهداف اكبر لاختبار أدوية لعلاج أعراض فقدان الذاكرة والخرف التي هي السمة المميزة للاضطراب الدماغى.

تاريخ الطب : أهم الأحداث الطبية التاريخية

الثلاثاء، 11 مارس 2014

صدور العدد الخامس من ذاكرة مصر المعاصرة



صدر عن مشروع ذاكرة مصر بمكتبة الإسكندرية العدد الخامس من مجلة ذاكرة مصر، احتوى العدد الجديد على 21 موضوعًا منوعًا ما بين التقرير، والبورتريه، والمقال، واللقطات المصورة، والعديد من النوادر والحكايات عن تاريخ مصر المعاصر.
ويصطحب العدد الخامس من مجلة ذاكرة مصر المعاصرة القراء في جولة متنوعة شيقة، ليكشف عن أسرار وخبايا من التاريخ المصري؛ حيث يروي عبد الوهاب شاكر قصة اشتراك الجيش المصريومحاربته في المكسيك سرًّا، ووقائع الحرب وأحداثها وأثرها على العلاقات المصرية الإنجليزية والأمريكية آنذاك، وترصد سوزان عابد في موضوع بعنوان "طرائف الإعلانات المصرية"، فكرة الإعلان وظهور وتطوره وانعكاسه على ثقافة وفكر المجتمع، ولعشاق كوكب الشرق تقدم شيرين جابر رؤية جديدة لأم كلثوم تحت عنوان "أم كلثوم بين فاروق وعبد الناصر"، وترصد من خلاله الأحداث السياسية المصرية وموقف أم كلثوم منها آنذاك.
ويقدم محمد السيد حمدي مقالًا مميزًا عن شخصية والي مصر إبراهيم باشا تحت عنوان "سلام على إبراهيم"، وعن الكرة المصرية أعد محمود عزت ملفًا مميزًا عن نادي الزمالك بمناسبة المئوية 1911- 2011 رصد فيه نشأة النادي وتطوره وأبرز لاعبيه وإنجازاته.
وشارك قطب أنور قطب بمقال عن الكشافة المصرية ليرصد فكرتها ونشأتها في مصر وأثرها على المجتمع المصري، وتطرق إلى أبرز الكشفيين النشطين في هذا المجال.

زي النهاردة : ميلاد محمد قنديل يا حلو صبح



محمد قنديل (11 مارس 1929 - 9 يونيو 2004)، مغني مصري، من أشهر أغانيه أغنية "جميل وأسمر". كما غنى أيضاً "سماح"، "يا حلو صبح". كما غنى "يا رايحين الغورية"، و"بين شطين وميّه"، وكلاهما من تأليف محمد علي أحمد، وتلحين كمال الطويل.

قيل أن أم كلثوم عندما سُئلت عن أقوى الأصوات فأجابت:"محمد قنديل".
ولد محمد قنديل في شبرا بالقاهرة. الاسم الحقيقي قنديل محمد حسن.
أبوه كان موسيقي من هواة العزف على العود والقانون
زوج عمته الموسيقار المطرب عبد اللطيف عمر
تلقى تعليمه بمدارس شبرا
التحق بمعهد الموسيقى الشرقية
اختارته ام كلثوم مع أطفال المعهد للغنا معها في تابلوه " القطن " في فيلم عايدة
ظهر محمد قنديل في أوائل الأربعينات ولم يكن قد بلغ العشرين من عمره
احترف الغنا منذ إن كان مطرب صغير بملهى ليلى بإمبابة
أول أغنياته للإذاعة المصرية عام 1946 وهي "يا ميت لطافة يا تمر حنة"



قدم للإذاعه أكثر من خمسة وأربعين عاما من فن الغناء العربي وتراثه بين الأغنية الشعبية والموال والدور والموشح والأغنية السينمائية والأغاني الوطنية والصور الغنائية في الإذاعتين المرئية والمسموعة
قدم خلال تلك المدة أكثر من 800 أغنية وحوالي 20 فيلما شارك في بطولتها
لحن له الكثير من الملحنين أمثال "محمود الشريف, محمد الموجى، محمد فوزى
لحن له كمال الطويل عام 1948 أغنيتان
يارايحين الغورية
بين شطين ومية
غنى لثورة يوليو
اغنية الراية المصرية
ع الدوار
غنى أثناءالعدوان الثلاثى (يا ويل عدو الدار)
غنى للوحدة المصرية السورية عام 1958 (وحدة ما يغلبها غلاب)
لحن له احمد صدقي (ان شاالله ما عدمك)
لحن لنفسه (أبو سمرة السكرة)
عشق في شبابه رياضة المصارعة ورفع الأثقال
هوايته هي جمع آلات العود وتربية العصافير والطيور المنزلية

الاثنين، 10 مارس 2014

: "تاريخ التأريخ: اتّجاهات، مدارس، مناهج



يبحث كتاب الدّكتور وجيه كوثراني: "تاريخ التأريخ: اتّجاهات، مدارس، مناهج" في فكرة المعرفة التاريخيّة في ضوء طرائق التّفكير العلميّ، وفي إشكاليّة وصف التّاريخ بـِ "العلم". والكتاب رصدٌ تأريخيّ لفكرة التّاريخ والكتابة التاريخيّة عند العرب، وكيف تطوّرت منذ طريقة الإسناد في رواية الحديث ونقل الخبر في السِّير والتّراجم والمغازي إلى اعتماد مناهج البحث الأكاديميّة الحديثة. وكانت نواة هذا الكتاب صدرت، أوّل مرّة، في سنة 2001 في صورة كتيّب بعنوان "التّأريخ ومدارسه في الغرب وعند العرب"، غير أنّ هذا الكتاب يُعدّ جديدًا تمامًا، ومتكاملًا، فهو يجول في المدارس التاريخيّة الغربيّة كالمدرسة الوثائقيّة والمنهجيّة التي انبثقت من المدرسة الوضعانيّة، والمدرسة الماركسيّة، ومدرسة الحوليّات الفرنسيّة. وفوق ذلك فالكاتب يناقش، من خلال قراءات ومراجعات نقديّة، منهجيّة ومفهوميّة، مؤرّخين عربًا وباحثين معروفين في ميدان تاريخ الأفكار والفلسفة السياسيّة والاجتماع السياسيّ أمثال قسطنطين زريق وعبد العزيز الدوري ونقولا زيادة وزين نور الدّين زين وطريف الخالدي ورضوان السيّد ومحمد عابد الجابري وناصيف نصار.

احتوى الكتاب مدخلًا منهجيًّا وثلاثة أقسام وخاتمة، فضلًا عن قائمة المراجع والفهرس، وجاء في 448 صفحة. أمّا المدخل فقد تضمّن بحوثًا في أصل مفردة التّاريخ، وفي تطوّر معناها الاصطلاحيّ في الثّقافتين اللاتينيّة والعربيّة، ومقارنة وافية بين مصطلح "أسطوريا" اليونانيّ ومفردة "أسطورة" العربيّة. ثمّ يناقش المؤلّف، من بين الموضوعات المختلفة، الأفكار التي عرضها المؤرّخ اللبنانيّ أسد رستم في شأن قواعد الجرح والتّعديل، وكذلك تحفّظ ابن رشد عن طريقة الجرح والتّعديل، ويعقد مقارنة بين الاثنين، ليخلص إلى نتائجَ واضحة عن عمليّة التّاريخ، ومدى استقلاليّته، وعلاقته بالعلوم الاجتماعيّة والإنسانيّة.


الأحد، 9 مارس 2014

من ذاكرة التاريخ - معاهدة سايكس بيكو

Photo: ‎مركز المعلومات .. اليوم من ذاكرة التاريخ ( 9 مارس )‎

«زي النهاردة».. وفاة جمال الدين الأفغاني 9 مارس 1897

ولد جمال الدين الأفغاني، واسمه كاملا محمد جمال الدين بن السيد صفتر الحسيني الأفغاني، وهو أحد أعلام التجديد في الفكر الإسلامي، وأحد الرواد الثوريين في العالم الإسلامي، وقد في 1838 في قرية (أسعد آباد) التابعة لكابل وانتقل مع والده الذي كان يعمل مدرسًا في (كابل) وهو في الثامنة، فلفت أنظار من حوله بذكائه وشغفه بالمعرفة وتلقى العلم في منزله حتى بلغ العاشرة فحفظ القرآن الكريم.
عكف على دراسة اللغة العربية، وظهر حبه الشديد للمناقشة في المسائل الدينية، وقرأ في اللغة والأدب والتاريخ والتصوف والشريعة، وظهر حبه للسفر والترحال وفي 1848 ألحقه والده بمدرسة (قزوين) التي كان يعمل بها، وأقام فيها لعامين ثم انتقل به والده لطهران في 1849 وفيها قصد مجلس العلم للشيخ (أقاسيد صادق) ولفت ذكاؤه انتباه الشيخ فطلب من أبيه أن يشتري لجمال عباءة وعمامة،(فيما يعني إلباسه خلعة العلماء).
ترك طهران، وسافر مع والده إلى النجف بالعراق وبقي فيها 4 سنوات درس فيها العلوم الإسلامية والفلسفة والمنطق وعلم الكلام والرياضة والطب وغيرها فلما بلغ الثامنة عشرة سافر للهند، وبقي لسنة وبضعة أشهر درس خلالها العلوم الرياضية، ثم عاد لأفغانستان وعمل بالحكومة، وكان عمره «27 عامًا» ووصل إلى درجة كبير الوزراء في عهد الملك (محمد أعظم) الذي تم خلعه لاحقا وتولى أخوه (شيرعلي) فغادر «الأفغاني» للهند.
وفي 1868 لكن الحكومة الهندية خافت من وجوده لشعبيته وسرعة تأثيره علي الناس وبثه روح الثورة علي الظلم فيهم وتبصيرهم بحقوقهم ، فطلبت منه ألا يجتمع بالعلماء وأفراد الشعب، ثم أجبروه على ترك الهند فسافر إلى مصر في1869 وبقي فيها أربعين يومًا، تردد خلالهاعلى الأزهر منارة العلم، وجاءه الكثيرون يطلبون علمه، وأصبحت له مكانة رفيعة بين العلماء جعلت السلطان العثماني (عبد العزيز) يدعوه إلى زيارة (الدولة العثمانية) فسافر إلى (اسطنبول) ورحب به السلطان وأكرمه رجال الدولة من العلماء والأدباء والأعيان ثم عينه السلطان عضوًا في مجلس المعارف، غير أن أعداءه دسوا له لدي السلطان فغادر مجددا لمصر في1871.
وفي مصرأخذ يدعو الناس إلى الإسلام الصحيح، ويبصرهم بحقوقهم وواجباتهم، مبينًا لهم أن الشعب مصدر القوة، وأخذ يدعو المظلومين للثورة وتآمر عليه أعداؤه من الإنجليز وغيرهم ووشوا به عند الخديوي (توفيق) الذي أمر بنفيه إلى الهند، وبقي فيها 3 سنوات ثم تركها لأوربا، و استدعى تلميذه (محمد عبده) ليحضر إليه، وأصدرا معًا جريدة (العروة الوثقى) التي كانت تدعو المسلمين إلى الوحدة الإسلامية، وأسسا جبهة إسلامية عالمية هي (أم القرى).
وكتب «الأفغاني» يحارب تدخل الدول الغربية في شؤون الأمم الإسلامية وظل ينتقل بين باريس ولندن إلى أن دعاه الشاه (ناصر الدين) إلى إيران فسافر في 20 مايو 1886 واستقبله الشاه بحفاوة بالغة، وجعله مستشاره الخاص والتف حوله الإيرانيون لأنهم وجدوا لديه علمًا غزيرًا وإلمامًا بشؤون السياسة والحياة والعلوم الحديثة، فبلغ مكانة عالية مما جعل الشاه يخاف من التفاف الناس حوله، وأحس «الأفغاني» بذلك فاستأذنه في السفر، وغادر إلى روسيا وبقي بها 4 سنوات.
أبعده القيصر من روسيا وأخذ يتجول في أوربا، فزار باريس ثم ميونيخ، وفيها التقى بالشاه ناصرالدين الذي طلب منه العودةإلى إيران، فعاد برفقته في 1889 ليواصل رسالته وسرعان ماغضب الشاه عليه وطرده وفي1892 ذهب إلى لندن ومن هناك أخذ يهاجم الشاه والاستبداد فأرسل إليه السلطان (عبد الحميد) في الحضور إلى الأستانة فقبل وسافر إليها في 1893 فأكرمه السلطان ثم مالبث أن ساءت العلاقات بينهما بفعل الواشين، وكان المرض قد تمكن منه وهو في الأستانة إلى أن توفي «زي النهاردة» 9 مارس 1897 إلي أن نقل رفاته لأفغانستان في 1944.