الثلاثاء، 11 مارس 2014

بنترست (بالإنجليزية: Pinterest)، شبكة اجتماعية لنشر الصور أطلق سنة 2010.


بنترست (بالإنجليزية: Pinterest)، شبكة اجتماعية لنشر الصور أطلق سنة 2010.
بنترست هو موقع شبكة اجتماعية ترتكز على مشاركة ونشر الصور على هيئة لوح ملاحظات من خلاله يستطيع المستخدمين إنشاء وإدارة مجموعات صور مخصصة مثل : أحداث، اهتمامات، مواهب واخرى..
بإمكان المستخدم ان يتصفح الواح اخرى لمستخدمين لإيجاد ما يلهمه، و إعادة تثبيت (Re-pin) الصور لمجموعاته الخاصة أو وضع علامة الأعجاب (like) عليها. الهدف ما وراء بنترست (Pinterest) هو "ربط وتوصيل كل فرد بجميع انحاء العالم من خلال الأشياء التي يجدونها مثيرة ومهمة بالنسبة لهم" ويمثل كمنصة عالمية للإلهام ونشر الافكاء. تم تأسيسها من قبل بن سيلبرمان ،بول سيارا وإيفان شارب. وتتم إدارة الموقع من قبل مختبرات كولد برو (Cold Brew Labs) وممول من قبل مجموعة صغيرة من رجال الأعمال والمخترعين.
بعض الاحصائيات السريعة: - متوسط الدخول اليومي: 1.30 مليون زائر - 70% إناث ، 30 % ذكور - 16 دقيقة يتم قضائها امام بينترست ( فايسبوك 12 دقيقة ) مصطلحات تواجهها أثناء استخدامك لموقع التواصل بينترست: _ Pin : اضافة منشور ( صورة او فيديو ) _ Board : مكان اضافة المنشور _ Repin : المشاركة او البارتاج كما هو معروف في تويتر والفايسبوك - المبيعات: تعتمد على الحركة المرورية في الموقع وهو راجع الى نتيجة استخدام ال pin وrepin وبالتالي تزيد في نتيجة مبيعاتك او الزيارات للموقع مختبرات Cold Brew Labs هي التي تشرف على إدارة الموقع

صفة الفوة كتاب قيم يستحق القراءة والتأمل



صفة الصفوة هو كتاب في السيرة النبوية والتراجم والطبقات، ألفه الحافظ أبو الفرج بن الجوزي (508-597)، يبحث الكتاب في التراجم وقصص الاعتبار والمواعظ التي حصلت مع الأتقياء والأصفياء من الصحابة ومن بعدهم، ابتد ابن الجوزي المصنف بذكر مجمل عن سيرة رسول الله وأخلاقه وصفاته الكريمة وشمائله الحميدة، ثم ذكر بعضا من كبار الصحابة كالعشرة المبشرين بالجنة وغيرهم ثم العباد والأتقياء والصالحين، حيث يذكر أسماءهم وشيئا من مآثرهم وأخلاقهم التي يقتدي بها ويهتدي بنورها من الاعتبار والإتعاظ والسير على نهجهم، وقد زاد من ذكرهم ابن الجوزي في كتابه على 1030 علما

من شعر الحكمة والحياة للشاعر الصلتان العبدي


رقائق القلوب 6


رقائق القلوب 5


العرب و«القيصر» الجديد مقال مصطفي الفقي في الحياة

عندما وصل ضابط الاستخبارات الشاب فلاديمير بوتين إلى موقع المسؤولية الأولى في روسيا الاتحادية تساءلنا جميعاً من يكون ذلك الرئيس الجديد الذي لا يمثل «الصورة النمطية» لحكام الكرملين، فالرجل الجديد لا ينتمي الى الشريحة العمرية لحكام الاتحاد السوفياتي السابق أو روسيا الاتحادية، فضلاً عن تاريخٍ غامض شأن كل من عملوا وتميزوا في الأجهزة الأمنية وبرعوا في العمل السري، وصعد «القيصر الجديد» إلى سدة الحكم بجسدٍ رياضي ووجهٍ صارم وملامح لا يمكن قراءة ما وراء صاحبها، وأعاد ترتيب الأوضاع في بلاده الواسعة المترامية الأطراف التي تشترك في حدودٍ جغرافية مع عدد كبير من الدول الآسيوية والأوروبية فضلاً عن الثراء الواضح في الموارد الطبيعية والتراث الضخم لحكم القياصرة القدامى الذي جعل «الدب الروسي» يسعى دائماً نحو المياه الدافئة ويحاول الخروج من دائرة البحار المغلقة. إن «روسيا الاتحادية» كيان ضخم يملك جيشاً مقاتلاً عبر التاريخ فضلاً عن التميز في تصنيع السلاح حتى أصبحت تلك الدولة القوية نداً معاصراً للولايات المتحدة الأميركية بثرائها وقوتها العسكرية، وعندما بدأت أحداث الثورات البرتقالية في شرق أوروبا بدأ بوتين حركة غير عادية في الكرملين وتذكر الناس وقتها أيام ربيع براغ عندما دخلت المدرعات السوفياتية الشوارع التشيكية العام 1968، وها هي الظروف تتكرر وتتحرك الثورة ضد الرئيس الأوكراني فلا يتحمل «القيصر الجديد» المشهد المستفز على حدوده المباشرة ويبدأ في احتلال المطارات المشتركة ويوجه إنذاراً عملياً للولايات المتحدة الأميركية والقوى الداعمة للثوار. إننا أمام تطور خطير في العلاقات الدولية المعاصرة يعيد شيئاً من أجواء الحرب الباردة ويذكرنا بالإنذار الروسي أثناء العدوان الثلاثي على مصر العام 1956 ويؤكد لنا من جديد أن «القيصر» يتحرك بل ويتحدى بعد اتصال تليفوني عاصف مع الرئيس الأميركي أوباما قال خلاله بوتين إن بلاده لا تحتمل العبث على حدودها! وقد استقبل البيت الأبيض إنذار بوتين بجدية واضحة إذ إن القيصر الذي يتناوب مقعدي السلطة مع رئيس وزرائه أصبح مثلاً للحاكم القوي الذي أعاد الهيبة المفقودة لبلاده الواسعة، ولعلنا نتابع أصداء مواقفه الصلبة لحماية الأمن القومي الروسي خصوصاً أن معظم سكان شرق أوكرانيا هم من أصول روسية ويتحدثون لغتها لذلك فإن «القيصر الجديد» بوتين الغامض يكاد يضع العالم على حافة مواجهة عسكرية بعد أن دخل بالمناخ الدولي إلى أجواء الحرب الباردة ورغم أن بعضهم يتحدث أحياناً باستخفاف عن مستوى معيشة المواطن الروسي قائلين إنه يقترب من نظرائه في دول العالم الثالث ولكن الفارق هو وجود ترسانة عسكرية هائلة وقوة نووية رادعة، ويهمنا في هذا المقام أن نبحث في الوضع العربي داخل الفكر الاستراتيجي للقيصر الروسي ونستعرض ذلك في المحاور التالية:
أولاً: لقد وقف الاتحاد الروسي بقيادة الرئيس فلاديمير بوتين موقفًا فاعلاً تجاه الثورة السورية وأصبح طرفاً مباشراً فيها حفاظاً على مصالحه الإستراتيجية التي تتمتع بتسهيلات بحرية على شاطئ المتوسط قرب اللاذقية وهو أمر حيوي لدولة كبرى عانت كثيراً من البحار المغلقة، لذلك نشطت الديبلوماسية الروسية منذ بداية الأزمة السورية في محاولة للحفاظ على الوضع القائم والاكتفاء بإدارة الأزمة من دون الوقوف إلى جانب الثوار خصوصاً أنه لم يتم فقط تدويل الأزمة السورية ككل ولكن جرى أيضاً تدويل المعارضة وتحولها إلى مجموعاتٍ قتالية من خارج الحدود السورية، ولقد استخدم القيصر الجديد بوتين الصراع في سورية لأن أطرافاً دولية عدة دخلت في محاولات فاشلة لإنهائه فاستغلت موسكو ذلك لتحقيق مكاسب دولية وإقليمية والدخول في مقايضات مع الولايات المتحدة الأميركية والغرب لأن المصالح هي الفيصل وليست المبادئ على الإطلاق! وها هي الأزمة السورية تراوح مكانها وتزداد تدهوراً والقيصر الروسي يرقب عن كثب باحثاً عن مصالحه المباشرة ولو أدى الأمر إلى التضحية بحكم بشار الأسد وأسرته.
ثانياً: لقد شعر القيصر الجديد بأن ما جرى في مصر بعد 30 حزيران (يونيو) 2013 هو بمثابة نجاحٍ حصدته الديبلوماسية الروسية من دون أن تسعى إليه أو تشارك فيه، لذلك تطلعت روسيا الاتحادية إلى مصر بعد سقوط حكم «الإخوان» باعتبارها جائزة كبرى خصوصاً عندما اكتشف الكرملين أن المملكة العربية السعودية تدعم بشدة الوضع الجديد في مصر وتؤكد ذلك علانية للقوى الدولية المختلفة، حيث كانت زيارة رئيس جهاز الاستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان لموسكو بمثابة نقطة تحول فتحت شهية الروس تجاه مصر حيث أوفدت موسكو وزيري الدفاع والخارجية إلى القاهرة في رسالة واضحة إلى من يهمه الأمر بأن موسكو داعمة سياسياً وعسكرياً للوضع الجديد في مصر، وقد ردت القاهرة بزيارةٍ مماثلة ولكن أهميتها جاءت من أن وزير الدفاع المصري الزائر لموسكو هو المشير عبد الفتاح السيسي الذي يقترب من موقع الرئاسة بإرادة ملايين المصريين الذين طالبوه بالترشح وألحوا في ذلك عبر الشهور الأخيرة، ولا شك في أن الروس ينظرون إلى مصر وما حدث فيها باعتباره عامل توازن لما يمكن أن يكونوا قد خسروه في سورية منذ اندلاع ثورتها على امتداد السنوات الثلاث الأخيرة، ولا شك في أن العلاقات بين القاهرة وموسكو تستدعي سنوات التعاون المشترك بين البلدين في العهد الناصري، ولكن الاختلاف هذه المرة هو أن الجانب الأيديولوجي لا يتقدم كمؤشر يدفع به الروس لاحتواء مصر كما حاولوا في ستينات القرن العشرين، فالدنيا تغيرت والحركة الشيوعية تراجعت وأصبحت العلاقات بين الدول محكومة بالاستثمارات ورأس المال المتبادل والأفواج السياحية المتدفقة وليست محكومة بشعارات أيديولوجية أو أفكار عقائدية، ولقد شهدنا في السنوات الأخيرة حرباً باردة ذات طابع اقتصادي احتدمت بين أوروبا والولايات المتحدة وكانت ساحتها منظمة التجارة العالمية، لذلك فإننا نرى أن الصراع - أيديولوجياً أو سياسياً أو اقتصادياً - هو جزء من العلاقات الدولية على مر العصور حتى نكاد نراه جزءاً من ناموس الوجود ذاته، ولا شك في أن المصريين يرحبون من جانبهم بالتعاون مع موسكو عسكرياً وديبلوماسياً خصوصاً أن واشنطن تبدو داعمة لجماعة «الإخوان» وفلولها متجاهلة إرادة الشعب المصري وتمسكه بهويته التاريخية وحرصه على تماسكه الاجتماعي ووحدته الوطنية!
ثالثاً: إن العلاقات بين روسيا الاتحادية ودول الخليج العربي قد بدأت تتنامى في العقود الأخيرة لأنها لم تكن كذلك في ظل الاتحاد السوفياتي السابق حيث كانت هناك أسباب أيديولوجية تحول من دون التقارب الخليجي السوفياتي، ولكن الأمر اختلف الآن وأصبح لمعظم دول الخليج علاقات كاملة مع موسكو ربما تتأثر أحياناً بقضية عرقية دينية مثل قضية الشيشان ولكنها في مجملها قد ازدهرت، وأنا ممن يظنون أن العلاقات السعودية الروسية حاكمة في هذا الشأن فالسعودية هي أكبر دولة خليجية فضلاً عن أنها هي الدولة الإسلامية الأولى ولا يخفى علينا الحساسيات التاريخية التي حكمت الكنيسة الشرقية الأرثوذكسية تجاه التجمعات الإسلامية، لهذا فإن الأمر في ظننا لم يكن سهلاً إذ إن التحولات التي جرت في التوجهات الديبلوماسية للمملكة وشقيقاتها في الخليج خلال السنوات الأخيرة قد غيرت المسار وجعلتنا أمام حالة من التعددية من دون الاعتماد ديبلوماسياً على الغرب وحده، ولا شك في أن علاقات موسكو بدول الخليج إنما تضع دائماً إيران كطرف ثالث بحكم الجوار الجغرافي المشترك لها ولدول الخليج مع ايران.
رابعاً: يجب أن نتنبه إلى أن علاقة روسيا الاتحادية «بالإسلام علاقة مضطربة إلى حد كبير حتى أن أحد القياصرة الروس في القرن التاسع عشر قد عرض على الكنيسة الأرثوذكسية في مصر أن يكون حامياً للأقباط ويومها سأل بطريرك مصر مبعوث القيصر: هل سيموت هذا القيصر في يوم من الأيام؟ فقال له المبعوث: نعم، فرد البطريرك: إذن فنحن في حماية من لا يموت. إنه الرب الذي يحمينا، ولا شك في أن النظرة الروسية التقليدية للإسلام لا تخلو من تحفظ ولا تبرأ من رواسب تاريخية قد تتجاوزها روح العصر خصوصاً أن روسيا الاتحادية تضم أقليات مسلمة لعل أبرزها الشيشان، فضلاً عن جوار تاريخي مع الدول الآسيوية الإسلامية التي نطلق عليها مجازاً اسم «دول الكومنولث الروسي» منذ انهيار الاتحاد السوفياتي وتقسيم الدولة الكبرى.
خامساً: لا يجب أن يغيب عن إدراكنا ذلك الصراع الروسي التركي الطويل وما خلفه من آثار سواء بالنسبة إلى حركة التجارة الروسية من خلال الوصول إلى بحار مفتوحة ومن خلال الصراع التاريخي على حركة المضائق، ولذلك اتصفت العلاقات التركية الروسية بالمد والجزر خصوصاً أن تركيا اختارت منذ عقود عدة أن تكون عضواً في حلف الأطلسي وأن تتعامل كجزء من الغرب يتطلع لعضوية الاتحاد الأوروبي، والذي يعنينا من ذلك هو أن روسيا القيصرية قد تناولت العالمين العربي والإسلامي من خلال نظرتها للإمبراطورية العثمانية التي كانت تضم وسط آسيا وشمال إفريقيا وتمتد من منابع النيل جنوباً إلى الحدود الأوروبية شمالاً، فالعلاقات قديمة بين الروس والعرب وتمثل تراكماً على امتداد قرون عدة.
هذه قراءة عامة في ملف العلاقات العربية الروسية التي مرت بمراحل متعاقبة بين الصعود والهبوط حتى استقرت حالياً على النحو الذي نراه.

انفوجرافيك يوضح معنى الانفوجرافيك

انفوجرافيك : أغلي صفقات انتقالات اللاعبين في عام 2013

انفوجرافيك: أكبر عشرين شركة عربية

ديوان : على راسها بطحة للشاعر عبد الرحمن يوسف






إهداء
إلى شهداء ثورة الخامس والعشرين من يناير العظيمة، ومصابيها، وكل من شارك فيها من المصريين ...
وإلى كل الثُّوَّار الذين ما زالوا يناضلون ويعملون بأمل ضد كل ما يحبطهم من أجل تحقيق أهداف هذه الثورة المظفرة ... 
    عيش ...
          حرية ...
                كرامة إنسانية ...
                    عدالة اجتماعية ...
أقول لكم :
"الطريق طويل ، والميدان سيجمعنا يومًا ما، والنصر قريب بإذن الله"

عبدالرحمن يوسف
بيت القصيد بكفر حكيم - جيزة
4/12/2013

مقدمــــة
هذا الديوان يُنشر في ظروف عصيبة تمرُّ بها مصرُ والأمةُ العربية، فهناكَ مَنْ يرى أننا في مرحلةِ تراجعٍ لثوراتِ الربيعِ العربيّ، وهناك من يرى أن هذه الثوراتِ قد فشلتْ، وسببُ ذلك المكاسبُ المحدودةُ لثورة يناير المجيدةِ في مصر، وتعثُّرُ التَّحوُّلِ الديمقراطيِّ في أغلِب دول الربيع.
نُباحُ الأنظمةِ القديمةِ يؤذي الثوَّار، ولكن نحن في مرحلةٍ لن يأتي بَعدَها إلا انفتاحٌ ديمقراطيٌّ كاملٌ، وهذه سُنَّةُ الله في التغيير، أن يأتيَ جيلُ جُديدٌ لا يخافُ الرصاصَ، وعلى يديه يَحدثُ الانتقالُ الحقيقيّ.
هذه الأمةُ لا بدَّ أن تتخلَّصَ من مكوِّناتِ الأنظمةِ السابقة، والمعارَضَةُ جزءٌ منَ هذهِ الأنظمة.
هذا الديوان صرخةٌ أمام نباح الأنظمة المستبدة ، وهو ديواني الأول بالعامية المصرية ، وبه قصائد اشتهرت ، وتلقاها الجمهور بقَبولٍ حسنٍ.
شبابُ الثوَرَاتِ العربيةِ يتصدَّرونَ المشهدَ الآنَ، ومن أهم المكاسبِ التي ستخرُج لنا من هذه المحنة، أننا سنرى سائرَ التياراتِ السياسيةِ والفِكريةِ في ثوبِ جديد، وبقياداتِ شابة، وبأفكارِ فتية، لا تحملُ فوقها تجاربَ الأجداِد، ولا ترهقُ عقلها بمُسَلَّمات الماضي.
عدوُّ الثــورةِ الأولُ اليومَ هو اليأسُ، به يفقدُ الثَّـوار تُفوُّقَهم على الأنظمةِ، فالإنسانُ اليائسُ لا نفعَ منه، ولا خيرَ من ورائِهِ. لقد بَدَأتْ مسيرةُ الحريةِ في أوطاِننا، وهناك من يحلمُ بإيقافِ هذه المسيرةِ، ولكنَّ الشعر يقول “لن تُوقفوا مسيرتَنا”...!
لقد كانت صرخةُ الشِّعر سبَّاقةً دائمًا قبلَ كلِّ خير، وعين الشاعر ترى ما هُو آتٍ وإن بدا بعيدًا، وشرُّ ما تُبتلى بهم أيُّ أمةٍ مجموعةٌ من الشعراءِ الذين أعماهم اليأسُ، أو أعشاهم الأمرُ الواقعُ، أو ربطهم الخوفُ بأغلالٍ من ذُلٍّ.
قريبًا جدًا، وبإذن الله تعالى واهبِ النصر، سوفَ أكتبُ مقدمةً أخرى لهذا الديوان، في طبعةٍ جديدة لكي أؤكدَ للقارئِ أنَّ ما قلتُه اليومَ قد تحققَ، ولكي أؤكدَ على ضرورةِ استمرار ِالأملِ في مسيرةِ بناءِ الأوطانِ، كما ألهَمَنا في مسيرةِ هَدْمِ الطُّغيان.
هذا اليومُ قريبٌ ... قريبٌ جدًّا إن شاءَ الله ... !!
مقاطع من قصائد الديوان :-
نيشان   ( القصيدة كاملة + فيديو )
جملة اعتراضية
شمعة شتا 
على الحيـــــطةْ
الحزب الوثني الديمقراطـي  ( القصيدة كاملة + فيديو )
المرسم المجهول
أمـــــــلْ
شهيد   ( القصيدة كاملة + فيديو )
مش حـــــانرضى
إخبَطْ دماغَكْ في الحيطةْ 
قِصَــــــــاصْ     ( القصيدة كاملة + فيديو )
عيني عليك باردة   ( القصيدة كاملة + فيديو )
أمل مطلق
على راسْهَا بَطْــــحَةْ !  ( القصيدة كاملة + فيديو )